هل فكرت يوما بأن الماء الذي تشربه يسمعك, !!
هذه حقيقة علمية مفادها أن جزيئات الماء يتغير شكلها عند التلفظ بلفظ ما
فإن قلت َ (حُب ) تهللت جزيئات الماء و فرحت
و إن قلت ( كره ) أو (حرب ) ضاقت و اضطربت و كأنها لا تود سماع تلك الكلمات
أما عن كيف تعبر جزيئات الماء عن مشاعرها فعن طريق شكلها و ترتيبها
هذه أشكال لجزيئات الماء لحظة التلفظ بالكلمات الآتية :
أطفال children
روح spirit
آسف sorry
حب- love
سلام peace
حرب war
لاحظوا كيف أن الجزئ أصبح معدوم الملامح !؟لذلك أوصانا رسول الله
صلى الله عليه و آله وسلم
بالتسمية عند الأكل و الشرب لأن جزئيات الماء تسمع لفظ الجلالة ف تترتب
مما يعكس
أثراً غير مباشر على الصحة بالتأكيد سبحان الله ..............سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده
سبحان الله العلي العظيم و القرآن إذا قرء في ماء كان له أثر عجيب.
يقول ابن القيم "فظللت في مكة زمنا لا أجد طبيبا و كان يصيبني بعض الأدواء فأقرأ في ماء سورة الفاتحة فأجد صحة لم أجدها في غيره" أو كلاما نحوه..................
أن العلماء المسلمين وغيرهم أثبتوا إثباتا ماديا أن الماء يحس ويشعر كما لو كان كائنا حيا يتغير عند سماعة لكلمات المدح كما يتغير عند سماعه لكلمات الهجاء. واثبتوا أيضاًُ كما في أبحاث الدكتور "إبراهيم كريم" والدكتور "احمد القاضي" أن لسماع كلمات الله وأسمائه طاقة تشفي المريض بإمراض عضوية ونفسية وروحية مما يدعونا للاعتقاد بجدوى العلاج بالماء المقرؤء عليه آيات القرآن وسبحان الله حين قال جل شأنه في سورةص
(وَاذْكُرْ عَبْدَنَآ أَيّوبَ إِذْ نَادَىَ رَبّهُ أَنّي مَسّنِيَ الشّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ).
والدراسة التي أجراها العالم المصري العالمي الدكتور "إبراهيم كريم" مخترع علم البيوجيومتري عن استخدام أسماء الله الحسني في علاج الأمراض العضوية وذلك بواسطة أساليب القياس الدقيقة للتغيرات الفسيولوجية داخل جسم الإنسان وذلك للوصول إلي قياس تأثير تكرار كل اسم من أسماء الله عز وجل علي أعضاء الجسم المختلفة وقد أجريت هذه التجارب على عدة أشخاص وأحسوا بالتحسن المباشر. وقد أكتشف الدكتور "كريم" أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين واكتشف أن مجرد تكرار اسم معين من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين مسارات الطاقة الحيوية وهذا النوع من الدراسة المعتمد على الصوت والذبذبات والرنين استعمله الفراعنة القدماء.
وبعد دراسة ثلاثة سنوات خرج بدراسته التالية: السميع يفيد في إعادة توازن الطاقة، الرزاق يعالج المعدة، الجبار يعالج العمود الفقري، الرءوف يعالج القولون، النافع يعالج العظم، الحي يعالج الكلية، الرءوف يعالج الركبة، النافع يعالج الكبد، البديع يعالج الشعر، الصبور يعالج الأمعاء، جل جلاله يعالج تساقط الشعر، الرشيد يعالج البروستاتة، القوي يعالج العضلات، البارئ يعالج البنكرياس، النور يعالج القلب، النافع يعالج الكتل الدهنية، الرزاق يعالج عضلات القلب، الخالق يعالج الرحم، الوهاب يعالج أوردة القلب، الهادي يعالج المثانة، الجبار يعالج الشريان، المغني يعالج المبيض، الغني يعالج الأعصاب، المهيمن يعالج الروماتيزم، جل جلاله يعالج الصداع النصفي، القوي يعالج الغدة البثموستي، اللطيف يعالج الجيوب الأنفية، البارئ يعالج فوق الكلية، الرافع يعالج الفخذ، الطاهر يعالج عصب العين، النور البصير الوهاب يعالج العيون، الجبار يعالج الغدة الدرقية، الخافض يعالج ارتفاع ضغط الدم، المتعال يعالج شرايين العيون، الغني اللطيف يعالج الجيوب الأنفية.
#ايضاً تم عرض هذا الموضوع في برنامج التفاح الاخضر على شاشة mbc مع عرض كامل الصور بعد التلفظ بكلمة الله, الله أكبر, لا حول ولا قوة الا بالله. . . . حيث تحولت الجزيئات الى اشكال هندسية غاية في الروعة والجمال.
ســلآآآآآآآمـــي