النيزك الذي سيصطدم بالأرض
موضوع بالرغم من طوله إلاّ انني أنصح بعدم تفويت قراءته ..
وقد يكون وضع وصله له على سطح المكتب مفيد .. فيقسّم القارئ قراءته على مدى عدة أيام!
رؤوس أقلام :
* تصادم الأرض مع المذنبات أمر يكاد يكون مستحيلا
* لكن الوضع مختلف بالنسبة للكويكبات؛ نظرًا لأن الأخيرة ذات كتلة صغيرة
* ويتلاشى يوميًّا في الغلاف الجوي ما بين عشرة إلى مائة طن من هذه النيازك، وهذه إحدى نعم الله سبحانه وتعالى -حيث إنه لولا هذا الغلاف الجوي لكانت هذه النيازك هي المدمر الأول لكل أنواع الحياة على الأرض عند وصولها للسطح.[/center]
*احتكاك هذه النيازك مع مكونات الغلاف الجوي ينتج عنه حرارة عالية تؤدي إلى تلاشي هذه النيازك غالبًا في حالة ما كانت كتلتها صغيرة، أما إذا كانت كتلتها كبيرة فإنها تصل إلى الأرض.
احتمالات واردة
وقد أثير في أحد المؤتمرات العالمية للعلوم الفلكية الذي عقد بالولايات المتحدة الأمريكية في العام الماضي بأن أحد الكويكبات يقترب من الأرض، وأن هناك احتمالا لتصادم هذا الكويكب مع كوكبنا الأرض. ووصلت الأمور بأحد المتحمسين لهذا الاحتمال أن دعا إلى استصدار بوليصة تأمين للراغبين ضد مخاطر الكارثة التي ستحدث نتيجة لاصطدام الكويكب بالأرض.
أولاً: يجب أن نورد هنا أن خلال هذا المؤتمر نفسه كان هناك رأي معارض تمامًا لاحتمال حدوث التصادم ما بين الكويكب والأرض من علماء من داخل الولايات لمتحدة وخارجها.
ثانيًا: إذا أخذنا بفرضية أن الاحتمال ضئيل جدًا ولكنه قائم، فإن معظم الكويكبات التي تخرج عن مدارها نتيجة للإقلاق الحادث عليها من جاذبية الكواكب العملاقة، هي كويكبات صغيرة الكتلة، وهذه عند خروجها من المدار تصطدم بكويكبات أخرى، فتنشطر فتقل كتلتها وعند وصولها للأرض بتأثير الجاذبية الأرضية، فالاحتمال الأكبر هو أنها ستتلاشى في الغلاف الجوي للأرض، والاحتمال الأصغر هو إفلات أجزاء منها من التلاشي الكامل بالجو ووصولها إلى سطح الأرض.
في حالة وصولها إلى سطح الأرض فإن هناك احتمالين:
الأول: هو سقوطها داخل محيط أو بحر، وفي هذه الحالة سوف يؤدي ذلك إلى حدوث موجات مائية عالية الارتفاع، قد تضرب بعض الشواطئ -تتوقف شدة هذه الموجات المغرقة وقسوتها على الكتلة التي ستسقط في المحيط أو البحر- وعن بعد الشواطئ عن منطقة السقوط
الثاني: هو سقوطها على اليابسة... فإذا كانت المنطقة بها غابات فسوف يؤدي ذلك إلى حريق هائل قد ينتج عنه كمية من السناج (الهباب) يحول دون وصول أشعة الشمس بالقدر اللازم لسطح الأرض محدثًا شتاء عالميًّا قد يطول وقد يقصر... أما إذا كان السقوط في منطقة صحراوية... فسوف يكون هو ألطف القضاء والقدر
بقي أن نعرف أن هذه الفرضيات والاحتمالات قد ترددت كثيرًا عبر تاريخ الجنس البشري كله، ولكن الله كان خير حافظ ومعين،
وهناك من العلماء المعاصرين من يؤمن ببعض هذه الاحتمالات في تفسير أمور كثيرة في التاريخ الطبيعي كظواهر انقراض الديناصورات، وفي تاريخ البشرية كطوفان نوح وتدمير بعض المدن التي انتشر الظلم والفسق بين أهلها.
ونعود الآن لنقرأ في كتاب الله؛ ليعطينا السكينة والطمأنينة، وبأن كل شيء مقدر بعلمه وأمره، وأن نسلم له أنفسنا وجميع أمورنا حلوها ومرها؛ فهو خالقنا ومولانا، وهو أرحم الراحمين، يقول الله تعالى في محكم آياته:
- "إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكها من أحد من بعده إنه كان حليمًا غفورًا". (صدق الله العظيم) سورة فاطر: الآية 41.
- "وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين". (صدق الله العظيم). سورة الأنبياء: الآية 16.
اضغط عالرابط للحصول عالمصدر
http://www.islamonline.net/servlet/S...ce%2FHSALayout
مقتطفات إثرائية من مصادر متعددة:
• ويقدر الخبراء أن في كل عام يسقط علي الأرض مليون نيزك، 70 % منها تسقط في المحيطات والبحار وتختفي الي الأبد.. ونسبة كبيرة تسقط في الغابات والصحاري والمناطق غير المأهولة، ويصعب العثور عليها .. وتبقي من هذه الكمية عشرات الآلاف، تسقط في مناطق المدن أو في جليد القطبين خصوصا الجنوبي، وظهر المتخصصون في البحث عنها.. ومع تطور أدوات البحث ارتفع عدد النيازك التي يتم العثور عليها من عدة آلاف طوال عشرات السنين الي 17 ألفا خلال السنوات الثلاث الماضية.
اضغط هذا الرابط للحصول عالمصدر
http://www.ecstudents.com/forum/view...php?f=4&t=2129
* وإلى وقت قريب جداّ كان علماء الفلك يشعرون بخوف شديد ويحسون أنهم يخوضون حرباّ غير متكافئة مع الوقت، فقد كانوا يعتقدون أن السرعة التي يتجه بها أحد المذنبات، البالغ قطره كلم واحد، نحو الأرض منذ سنة 1989م كفيلة بأن تقضي على مظاهر الحياة في كوكب الأرض. وكان من المتوقع أن يحدث الإرتطام بالإرض في سنة 1992م، وعليه فقد اتفق العلماء على وضع بطارية مليئة بالصواريخ النووية من أجل تفجير المذنب أو تغيير اتجاهه خارج مجال الأرض. ولم تكن الخطة سهلة بالطبع لأن تفجير المذنب كان يتطلب دقة كبيرة تعادل الدقة المنشودة لإصابة وسط عملة نقدية صغيرة على بعد 20 كلم. ولكن من رحمة الله فإن المذنب لم يرتطم بالأرض ولم يقترب من مدارها إلا بمسافة حوالي 600 ألف كلم، وهي مسافة تثير الرعب في قلوب العلماء، حيث أن تأثيرها على المجال الجوي للأرض وما يحتويه من أقمار إصطناعية أشبه بالمسافة التي تحدثها سرعة الرصاصة في السمع. ولقد مر المذنب بسرعة رهيبة بحيث لم يتمكن العلماء من رؤيته وتصويره في فضائنا إلا مدة يومين فقط، وهو أول مذنب كبير يمر بالقرب من الأرض وتمكنا من رؤيته وتصويره.
• وللمعلومية فإنه صدر تقرير في أكتوبر 2005م من مركز الأبحاث في ناسا يفيد برصد مذنب كبير أطلق عليه اسم (أبوفيس) سوف يقترب من فضاء الأرض في عام 2029م، ويخشى العلماء أن ينحرف مسار المذنب بعد الإقتراب من مدار الأرض ويدخل في مدار جديد قد يعود ويصطدم بالأرض في عام 2036م. ويوصي البحث بإرسال مركبة فضاء فيها بعثةعلمية مهمتها الإقتراب من المذنب بمسافة عدة الآف من الكيلومترات وتحاول إرسال مسبار ليهبط علي المذنب مزود بجهاز راديو للإرسال والإستقبال لدراسة مسار المذنب في حالة تغيير مساره الأصلي عند التداخل مع جاذبية الأرض، وستدرس البعثة المذنب وتحاول الحصول على معلومات أفضل عن المذنبات لمعرفة أسرارها وكيفية التعامل معها في حالة تهديدها الأرض ومجالها الجوي...
• واليوم تتجدد مخاوف العلماء مرة أخرى مع ظهور نيزك يعتبر أكبر من السابق بعشرات المرات. ويتوقع العلماء أن يرتطم بالأرض سنة 2126م. وهو واحد من بين آلاف المذنبات المختلفة الأحجام والأشكال التي تعبر مدار الأرض وتحوم في مدار خارج وحول الشمس كل مائتي سنة، وقد سبق له أن إقترب من الأرض دون أن يشكل خطورة كبيرة، لكن عودته المرتقبة في سنة 2162م حسب حسابات علماء الفلك هي التي تثير المخاوف. والعلماء المفرطون في التشاؤم يؤكدون ربما نهاية معظم العالم ستكون في سنة 2126م، حيث أن حساباتهم تجزم بأن المذنب سيظهر في السماء محدثاّ إنفجاراّ ودوياّ هائلاّ، ثم سيسقط بحجمه، الذي يتعدى حجم مدينة كبيرة، فوق الأرض بسرعة تفوق سرعة الرصاصة بمائة مرة، وسيكون محملاّ بطاقة هائلة تتعدى كل الإحتياط النووي الموجود في العالم، وكنتيجة لذلك ستكون قوة الإصطدام كبيرة جداّ وسرعة الموجات الإنفجارية وإنتشارها تزيد عن 40 ألف كلم في الساعة من نقطة الإصطدام وسيكون كافياّ لهدم كل الأشياء الموجودة على بعد 300 كلم من مركز الإنفجار لحظة دخوله المجال الجوي وقبل الإرتطام بالأرض. في نفس الوقت ستنهمر أمطار قاتلة على الأرض تكون عبارة عن ملايين النيازك الصغيرة مخلفات الذنب، وإمتزاج الأكسجين بالنيتروجين في وقت ستمتلئ السماء بسحب الغبار وسيظلم العالم لعدة سنوات، ويصبح العالم يعيش تحت رحمة الشتاء النووي الذي سيقضي على معظم الكائنات. أما إذا حدث الإرتطام في البحر فإن العواقب ستكون أشد خطورة وضراوة، لأن ذلك يعني أن الأرض ستتعرض إلى بطش الأمواج الهدامة التي يكونها الإرتطام، حيث سيبلغ طولها أكثر من عدة كيلومترات وبإرتفاع عشرات الأمتار وتغرق المدن والقرى القريبة على السواحل.
ويقول أحد علماء الفلك أن المعلومات المتوفرة لديهم عن هذا المذنب في الوقت الراهن لا تزال قليلة، لكنها تؤكد أنه يقترب من الأرض في مداره بسرعة 24 كلم في الثانية، أي بمعدل حوالي 80 ألف كلم في الساعة. وهنا تكمن الخطورة فهذه السرعة الهائلة التي يسير بها المذنب، مقابل السرعة التي تسير بها الأرض في مدارها، قادرة أن تجعل الخسائر فوق كل التصورات، ومن أجل هذا قرر العلماء وضع خطة لتفادي الإرتطام المباشر مع الأرض مستقبلاّ. هذه الخطة تقضي بتفجير النيزك بواسطة صواريخ نووية، طالما لا توجد لحد الساعة قوة قادرة على تحطيم أو تحريف مجرى المذنب الذي يشبه مدينة كبيرة بذيل طويل يصل مئات الكيلومترات خلفه. وتكمن الصعوبة في طريقة تفجير المذنب حيث من المعروف علمياّ بأن المذنبات والنيازك هشة، ولو حدث الإنفجار في سطحها فإن ذلك سيؤدي إلى تقسيمها إلى أجزاء كبيرة تشكل في اجتماعها خطراّ جسيماّ على الأرض كلها يتجاوز خطر النيزك نفسه. من هذا المنطلق قرر خبراء وكالة ناسا تفجير أحد جوانب المذنب الأمر الذي ربما سيؤدي إلى تحريف إتجاهه في مدار بعيد عن الأرض!!.
لكن ما العمل مع المذنبات التي لم يستطع العلماء تحديد مسارها إلى حد الآن!
ولاحظوا أنّ العلماء المعنيين هم علماء الغرب وليس لعلماء العرب للأسف وجود يُذكَر!
_________________
نيزك قطره 500 متر يرتطم بالأرض عام 2029 ..
أفاد مركز الفضاء النرويجي أنه في غضون سبع سنوات ونصف السنة سيمر حول الأرض نيزك عظيم يطلق عليه اسم "أبو فيس" (APOPHIS) ويدور في فلك خاص به حولها مع اقتراب منها كل ثمانية أعوام.
وتشير الدراسات التي يشرف عليها المركز إلى أن النيزك سيصيب الأرض يوم 13 أبريل من العام 2029، ووفقا للحسابات الفلكية فإنه سيصطدم بروسيا ويدمر جزءاً كبيراً منها ويلحق أضراراً بالكون.
ويقول بو أندرسين المسؤول بالمركز في حديث مع الجزيرة نت إن اصطدام النيزك أبوفيس بالأرض سيلحق بها أضراراً كبيرة، ولعل من أهمها ألا تشهد الأرض صيفاً مدة ثلاث سنوات بسبب الغبار المتطاير نتيجة الارتطام.
ويعد أبوفيس أكبر النيازك التي تمت رؤيتها حتى الآن ويشكل خطراً حقيقياً على الأرض، حسب أندرسين الذي يذكر أنه سيدور حول نفسه قبل اصطدامه بالأرض على بعد 36 ألف كلم مع اقتراب إلى الأرض كل ثماني سنوات.
وتفيد معلومات المركز النرويجي بأن أبوفيس يبلغ قطره 500 متر، وهو عبارة عن صخرة عظيمة.
2000 ميغا طن تي إن تي
ومن جانبه قال كنوت يرغين الخبير في الفيزياء الفضائية إن قوة ارتطام أبوفيس بالأرض ستعادل انفجار ألفي ميغا طن من المتفجرات من مادة تي إن تي، وستنجم عن الارتطام حفرة يبلغ طول قطرها أربعة كيلومترات.
ولطمأنة الناس قال يرغين إن لديهم الوقت الكافي لإيجاد بعض الحلول كي يمنعوا وقوع الاصطدام أو يقللوا من آثاره التدميرية، فخلال الـ 24 سنة القادمة يستطيع الخبراء التوصل إلى وسيلة لدفع النيزك الضخم بعيداً عن الأرض.
يُذكر أنه يرتطم بالأرض نيزك ضخم بمعدل مرة كل 18 ألف سنة، وأن آخر نيزك ارتطم بالأرض كان يوم 30 يونيو/حزيران 1908، حيث وقع نيزك صغير يدعى ميني كوميت في منطقة سيبيريا ودمر ألفي كلم 2 من الغابات.
ومن الفرضيات التي يتبناها علماء الفضاء في تعاملهم مع النيازك والكواكب السيارة، أن الديناصورات قضت نتيجة اصطدام نيازك كبيرة عدة بالأرض.
ويفيد مركز الفضاء النرويجي أن هناك ما بين 900 و1100 نيزك قريبة من الأرض وأن أحجام بعضها تتجاوز الكيلومتر المربع، وقد تم التعرف على سبعمائة منها.
ويؤكد بيرغن أن هناك تعاونا كبيرا بين علماء الفضاء النرويجيين مع نظرائهم الأميركيين والروس وغيرهم في إطار الأبحاث والدراسات العلمية، لكنه استدرك أنه مازالت هناك صعوبة في إيجاد أفكار علمية للتخلص من الأخطار التي يسببها ارتطام النيازك بالأرض.
سمير شطارة-أوسلو / مراسل الجزيرة نت
** المصدر من هنا ! **
خريطة توضّح المنطقة المتوقّع لسقوط أبوفيس عليها
المصدر : ناسا .. تاريخ التقرير 28 فبراير 2007
ما موقف القرآن العظيم من هذه الإكتشافات العلميه الخطيرة؟!!
لقد أثبتت الدراسات العلمية أن كوكب الأرض تعرض عبر التاريخ لمجموعة من الإرتطامات مع مذنبات قوية أدت إلى اختفاء معظم الحيوانات وجزء كبير من مظاهر الحياة، وأن عدد النيازك والمذنبات التي تحوم حول الشمس وتتداخل في مداراتها مع الكواكب الأخرى والأرض لا يزال محاطاّ بالغموض والإبهام وما حصر منها حتى الآن يتعدى 10000 مذنب ونيزك.
ولو نظرنا إلى تاريخ الأمم السابقة لوجدنا أن بعضها أنزل الله عليهم العذاب بحجارة من السماء كما يقول تعالى ( فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ ) هود آية 82
وقال تعالى ( فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ ) الحجر آية 74
وقال تعالى ( لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ. مُسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ ) الذاريات آية 33-34.
كما أن المذنبات والنيازك ما يهبط منها على الكواكب من خشية الله كما يقول تعالى (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ) البقرة آية 74.
وإلى أن يتم العثور على أجوبة مقنعة لا يسعنا إلا أن نقول تبارك الله أحسن الخالقين فهذه آيات يخوف الله بها عباده وأسرار لا يعلم كمالها إلا الله سبحانه وتعالى القائل في محكم التنزيل ( أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِن نَّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِّنَ السَّمَاء إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ ) سبأ آية 9، وقال تعالى (إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَآ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) يونس آية 24.
نعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن، هذا والله تعالى أعلم وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان والحمد لله الحنان المنان.
!! انتهى البحث !!