لما سمعت صوتك انجنيت
ورفعت التلفون وحكيت
واتاري ابوي كان بالبيت
براقبني حتى لو دخلت على التواليت
وانجيت وانحنيت
وبعدها هديت
وصرت اراقبه لما يطلع من البيت
عشان اسمع صوتك يا عفريت
ياريتني وياريتني وياريتني ما حبيت
وياريتني على هالدنيا ما اجيت
لاني من كثر المراقبة استويت
ومن كثر القتل والضرب انهريت
ومن وقتها بعت التلفون وما اشتريت
بيني وبينكو رجعت حنيت
:face (17):بدي ردكم