هذه قصيدة كان جدى رحمة الله عليه يرددها دائمآ وأردت أن أنقلها لكم
ليس الغريب غريب الشام واليمن
بل الغريب غريب اللحد والكفن
لاتنهرن غريبآ طالت غربته
فالذل يقهره بالبذل والحزن
تبقى يانفس لا مالآ ولا ولدآ
ولا صديقآ عند الموت ينفعنى
وجائنى ملك عظيم لحالتى وأزعجنى
عند القضاء روحى فارقت بدنى
وحملونى على الأعناق أربعة
نحو المصلى وأحبابى تودعنى
ردوا التراب عليا وانصرفوا
وما عاد فيهم أحد يعرفنى
صلوا عليا صلاة لاسجود لها
وهى آخر صلاة لى من الدنيا ويا حزنى
وامرأتى تزوجت زوج بخاطرها
واستخدمت ولدى عبد لراجلها
قل هاتوا عبدآ لا أجرآ ولا ثمنآ
ولو مالك الدنيا بأجمعها
رحمة الله عليك ياجدى عشت صالحآ ومت صالحآ ...اللهم ارحمه برحمتك واغفر له وقه عذاب القبر يارحمن يا رحيم
بل الغريب غريب اللحد والكفن
لاتنهرن غريبآ طالت غربته
فالذل يقهره بالبذل والحزن
تبقى يانفس لا مالآ ولا ولدآ
ولا صديقآ عند الموت ينفعنى
وجائنى ملك عظيم لحالتى وأزعجنى
عند القضاء روحى فارقت بدنى
وحملونى على الأعناق أربعة
نحو المصلى وأحبابى تودعنى
ردوا التراب عليا وانصرفوا
وما عاد فيهم أحد يعرفنى
صلوا عليا صلاة لاسجود لها
وهى آخر صلاة لى من الدنيا ويا حزنى
وامرأتى تزوجت زوج بخاطرها
واستخدمت ولدى عبد لراجلها
قل هاتوا عبدآ لا أجرآ ولا ثمنآ
ولو مالك الدنيا بأجمعها
رحمة الله عليك ياجدى عشت صالحآ ومت صالحآ ...اللهم ارحمه برحمتك واغفر له وقه عذاب القبر يارحمن يا رحيم