لقد انتشرت ظاهرة خطيرة في مجتمعنا الإسلامي وهي المصاحبة
فلو نزلت إلى الشارع لوجدته لا يخلو من رجل إلا ومعه إمرأة باسم الصحابة أو الزمالة أو الصداقة ،
بل وأصبح الشخص الذي ليس لديه صديق أو صديقة إما متخلف لا يواكب الحضارة ، وإما هو حي يتنفس ولا يستلذ طعم الحياة ، فقد أصبح طعم الحياة لا يتم إلا بتبادل الحديث والنظرات المحرمة ،
والمشكلة، أن هدا أصبح أمرا عاديا، حتى بالنسبة لإنسان غير مصاحب، يعني في البداية ربما يقول ما هذا والله انه ........، والمرة الثانية تظهر عليه علامات تدل على أنه غير راضي
والثالثة والرابعة والخامسة ثم يمر عليهم الامر عااادي وكأن شيئا لم يكن فالأمر طبيعي
فإلى متى سنبقى ساكتين على هذه المهزلة
إنه والله لمنظر يبكي العين ويضع الحسرة في النفوس ، فتخيل لو ان أبا مر بذلك المكان وابنته قد وصلت قهقهتها لأخر الشارع أفلا تقع جريمة هناك؟؟؟؟؟
والسؤال الذي دائما نسأله : هل الولد الذي يصاحب أكثر من واحدة يقبل على أخته أن تصاحب ولو واحدا؟؟؟؟
أرجوا أن تتفاعلوا مع الموضوع ويعطي كل واحد رأيه فالموضوع اخطر مما نتصور
فلو نزلت إلى الشارع لوجدته لا يخلو من رجل إلا ومعه إمرأة باسم الصحابة أو الزمالة أو الصداقة ،
بل وأصبح الشخص الذي ليس لديه صديق أو صديقة إما متخلف لا يواكب الحضارة ، وإما هو حي يتنفس ولا يستلذ طعم الحياة ، فقد أصبح طعم الحياة لا يتم إلا بتبادل الحديث والنظرات المحرمة ،
والمشكلة، أن هدا أصبح أمرا عاديا، حتى بالنسبة لإنسان غير مصاحب، يعني في البداية ربما يقول ما هذا والله انه ........، والمرة الثانية تظهر عليه علامات تدل على أنه غير راضي
والثالثة والرابعة والخامسة ثم يمر عليهم الامر عااادي وكأن شيئا لم يكن فالأمر طبيعي
فإلى متى سنبقى ساكتين على هذه المهزلة
إنه والله لمنظر يبكي العين ويضع الحسرة في النفوس ، فتخيل لو ان أبا مر بذلك المكان وابنته قد وصلت قهقهتها لأخر الشارع أفلا تقع جريمة هناك؟؟؟؟؟
والسؤال الذي دائما نسأله : هل الولد الذي يصاحب أكثر من واحدة يقبل على أخته أن تصاحب ولو واحدا؟؟؟؟
أرجوا أن تتفاعلوا مع الموضوع ويعطي كل واحد رأيه فالموضوع اخطر مما نتصور