لــــــــــــــــــــــــــــك :
لتملك قلبها كن رحيماً ، طيباً طبيعياً واترك عنك التصنع ، كن رومانسياً يملأك الهدوء وتغلب عليك طباعك ، وحين تمتلك قلبها وتفهم عقلها ، عاملها كما تحب هي أن تُعاملها ولا تنتظر منها أن تبوح لك بذلك ، فلن تبوح لكَ أبداً.
لتمتلك عقلها ، كن محاوراً لها ، فتّش عن رأيها ، افهم طريقة تفكيرها ، واشرح لها وبوضوح. كن مهتماً لهمّها واحكي لها عن أحلامك ورأيك بكل شيء يحدث من حولك.
لتمتلكها كلها ، كن عاشقاً حقيقياً بذاته ولا تكن عاشقاً متصنعاً أو مُقلداً ، فالأنثى الطبيعية تحب الرجل الطبيعي دون صبغة.
إذا كانت "ذكية" فهنيئاً لكَ بها ، وكن كما أنت ولا تخشى في عشقك شيئاً واحترم فيها الذكاء.
إذا كانت "غبية" فكان الله في عونك ولا تُجهد ذهنك وعقلك كثيراً ولا تُحَمّلها ما لا طاقة لها به وكن أنت الحكيم الرحيم القائد دائماً واحتويها برفق.
لــــــــــــــــــــــــــها :
الرجل لا يمكن أن يُمتلك وإلا كان دون شخصية! ، لذا ، عليكِ أن تكوني مُطيعةً ولا تفرضي عليه شخصيتك ، وإن أخطأ كوني بجواره في الخطأ ولا توبخيه وإنما اشرحي له الخطأ برفق. وإن أصر فلا تعانديه ، ودعي عنكِ تلكَ الأقاويل بكبرياء الأنثى ، فلا كبرياء في الحب!
اثبتي له دائماً أنه فعلاً فارسك المغوار عملاً قبل قولاً ، واتركي له اللجام يأخذك على حصانه حيث يشاء ، وانعمي بالراحة خلفه متوسدةً ظهره فهو من سيحميكِ من رذاذ الغبار وحرارة الشمس.
لا تدعي الغيرة تسيطر عليكِ وتقودك ، بل سيطري أنتِ عليها وقوديها ، وإن وجدتِ من تعشقه غيرك فلا تحزني بل افرحي فهو أكبر دليل على أنه يستحق عشقك.
اعرفي مزاجيته وكوني معها لا ضدها ، فلا تثيري النقاش في وقت عذوبته ولا تضحكي استهتاراً بجنون أفكاره ولا تبكي حين سعادته حزناً وألماً.
ليكن هو أول اهتماماتك لا آخرها ، ولا تبدي بهائك وتكوني البدر في غير حضوره ، فمن غيره يستحق الجمال؟
لتملك قلبها كن رحيماً ، طيباً طبيعياً واترك عنك التصنع ، كن رومانسياً يملأك الهدوء وتغلب عليك طباعك ، وحين تمتلك قلبها وتفهم عقلها ، عاملها كما تحب هي أن تُعاملها ولا تنتظر منها أن تبوح لك بذلك ، فلن تبوح لكَ أبداً.
لتمتلك عقلها ، كن محاوراً لها ، فتّش عن رأيها ، افهم طريقة تفكيرها ، واشرح لها وبوضوح. كن مهتماً لهمّها واحكي لها عن أحلامك ورأيك بكل شيء يحدث من حولك.
لتمتلكها كلها ، كن عاشقاً حقيقياً بذاته ولا تكن عاشقاً متصنعاً أو مُقلداً ، فالأنثى الطبيعية تحب الرجل الطبيعي دون صبغة.
إذا كانت "ذكية" فهنيئاً لكَ بها ، وكن كما أنت ولا تخشى في عشقك شيئاً واحترم فيها الذكاء.
إذا كانت "غبية" فكان الله في عونك ولا تُجهد ذهنك وعقلك كثيراً ولا تُحَمّلها ما لا طاقة لها به وكن أنت الحكيم الرحيم القائد دائماً واحتويها برفق.
لــــــــــــــــــــــــــها :
الرجل لا يمكن أن يُمتلك وإلا كان دون شخصية! ، لذا ، عليكِ أن تكوني مُطيعةً ولا تفرضي عليه شخصيتك ، وإن أخطأ كوني بجواره في الخطأ ولا توبخيه وإنما اشرحي له الخطأ برفق. وإن أصر فلا تعانديه ، ودعي عنكِ تلكَ الأقاويل بكبرياء الأنثى ، فلا كبرياء في الحب!
اثبتي له دائماً أنه فعلاً فارسك المغوار عملاً قبل قولاً ، واتركي له اللجام يأخذك على حصانه حيث يشاء ، وانعمي بالراحة خلفه متوسدةً ظهره فهو من سيحميكِ من رذاذ الغبار وحرارة الشمس.
لا تدعي الغيرة تسيطر عليكِ وتقودك ، بل سيطري أنتِ عليها وقوديها ، وإن وجدتِ من تعشقه غيرك فلا تحزني بل افرحي فهو أكبر دليل على أنه يستحق عشقك.
اعرفي مزاجيته وكوني معها لا ضدها ، فلا تثيري النقاش في وقت عذوبته ولا تضحكي استهتاراً بجنون أفكاره ولا تبكي حين سعادته حزناً وألماً.
ليكن هو أول اهتماماتك لا آخرها ، ولا تبدي بهائك وتكوني البدر في غير حضوره ، فمن غيره يستحق الجمال؟