اعلان تجاري في الصحف الاردنية يعمل كواجهة لتجارة الرق الابيض و الدعارة
سرايا – خاص – اشارت معلومات اكيدة وردت سرايا ان اعلانات تنشر في صحيفة اردنية اعلانية مشهورة وواسعة الانتشار تتحدث عن طلب موظفات لرعاية اطفال اجانب خارج الاردن هي اعلانات وهمية و هي واجهة لتجارة الرق الابيض و الدعارة خارج المملكة.
الاعلان المذكور و الذي حصلت سرايا على نسخ منه تكرر لأكثر من مرة في تلك الصحيفة و قد استطاعت سرايا الحصول على تفاصيل لقاء جمع احدى المتقدمات للطلب بالشخص المسؤول و الذي يلتقي طالبات الوظيفة " و التي يعرض فيها رواتب خيالية " و تعود ملكيته حسب ادعائه لصديق له حيث يطلب الشخص رعاية اطفال اجانب في " فيلا فاخرة " خارج الاردن و حين يشعر بالقبول لدى مقدمة الطلب يطرح افكارا اخرى و يروج لما يدعي انه فندق يملكه و انه بامكانها العمل لديه في هذا الفندق في اعمال غير مشرفة و هو الامر الذي يثير شبهات عديدة حول هذا الشخص
و من الملاحظ في الاعلان ذاته انه يطلب فتيات متحررات للعمل و هو ما هو مستهجن و يطرح العديد من التساؤلات حول ماهية الرعاية للأطفال التي تسدعي موظفة " متحررة "
و علمت سرايا ان الاعلانات السابق ذكرها تم نشرها سابقا في احدى الصحف الاسبوعية الاردنية و ان تدخل الامن العام في ذلك الوقت اوقف نشر الاعلانات بكتابة رئيس تحرير تلك الاسبوعية تعهدا بعدم نشر تلك الاعلانات وقد حاولت الاجهزة الامنية حينها القبض على صاحب الاعلان الا انه لاذ بالفرار خارج البلاد
الاعلان المذكور و الذي حصلت سرايا على نسخ منه تكرر لأكثر من مرة في تلك الصحيفة و قد استطاعت سرايا الحصول على تفاصيل لقاء جمع احدى المتقدمات للطلب بالشخص المسؤول و الذي يلتقي طالبات الوظيفة " و التي يعرض فيها رواتب خيالية " و تعود ملكيته حسب ادعائه لصديق له حيث يطلب الشخص رعاية اطفال اجانب في " فيلا فاخرة " خارج الاردن و حين يشعر بالقبول لدى مقدمة الطلب يطرح افكارا اخرى و يروج لما يدعي انه فندق يملكه و انه بامكانها العمل لديه في هذا الفندق في اعمال غير مشرفة و هو الامر الذي يثير شبهات عديدة حول هذا الشخص
و من الملاحظ في الاعلان ذاته انه يطلب فتيات متحررات للعمل و هو ما هو مستهجن و يطرح العديد من التساؤلات حول ماهية الرعاية للأطفال التي تسدعي موظفة " متحررة "
و علمت سرايا ان الاعلانات السابق ذكرها تم نشرها سابقا في احدى الصحف الاسبوعية الاردنية و ان تدخل الامن العام في ذلك الوقت اوقف نشر الاعلانات بكتابة رئيس تحرير تلك الاسبوعية تعهدا بعدم نشر تلك الاعلانات وقد حاولت الاجهزة الامنية حينها القبض على صاحب الاعلان الا انه لاذ بالفرار خارج البلاد