إلا أن بلدي هي الأخرى بدت وكأنها باقية على ما هي عليه.وحينما دخلت مرحلة الشيخوخة, حاولت في محاولة يائسة أخيرة, تغيير عائلتي ومن كانوا أقرب الناس لي, ولكن باءت محاولتي بالفشل.
واليوم .. وأنا على فراش الموت, أدركت فجأة كل ما هو في الآمر .. ليتني كنت غيرت ذاتي في بادئ الآمر .. ثم بعد ذلك حاولت تغيير عائلتي, ثم بإلهام وتشجيع منها, ربما كنت قد أقدمت على تطوير بلدي, ومن يدرى, ربما كنت استطعت أخيرا تغيير العالم برمته............................................. ......................
قول مجهول