أنا وجرحي وأجرام ُ السماوات ِ
توائمُ العشق في ليل الجراحات ِ
قدْ عدتَ يا قَدَري ُتشجي روايتنا
ليبعثَ الحرفُ أشلاءَ الحكايات ِ
قد عدتَ يا قدرَ الأحزان تأسرني
وتضرم ُ النار في كلّ المساءات ِ
تُعاهدُ الدهرَ أن يمضي بوحشته
فيغرز البعد ُ أنياب َ العذابات ِ
الطيرُ يرحلُ عن أغصانَ ناديـــةٍ
والزهر يبكي بأنوار ِ الصباحات ِ
استبدَلََتْ , كتبُ الأشعارِ قافيتي
وفارقتْ كلماتُ العشق أبياتي !
إذْ ُأغرقتْ سفني , في فجر رحلتها
إلى بحور الهوى , والحزن مرساتي
تسافرُ في رياح الصد ّ أشرعتي
إلى شواطئ نِسْيانٍ غريقات ِ
تمضي شهورٌ بأزمــــانٍ تُغرّبُـــنا
واستوطن الهجرُ في ارضِ المسّرات ِ
فيجرعَ الشعرُ من حبري مرارَته
وينضب البوحُ في صدري وفي ذاتي
توائمُ العشق في ليل الجراحات ِ
قدْ عدتَ يا قَدَري ُتشجي روايتنا
ليبعثَ الحرفُ أشلاءَ الحكايات ِ
قد عدتَ يا قدرَ الأحزان تأسرني
وتضرم ُ النار في كلّ المساءات ِ
تُعاهدُ الدهرَ أن يمضي بوحشته
فيغرز البعد ُ أنياب َ العذابات ِ
الطيرُ يرحلُ عن أغصانَ ناديـــةٍ
والزهر يبكي بأنوار ِ الصباحات ِ
استبدَلََتْ , كتبُ الأشعارِ قافيتي
وفارقتْ كلماتُ العشق أبياتي !
إذْ ُأغرقتْ سفني , في فجر رحلتها
إلى بحور الهوى , والحزن مرساتي
تسافرُ في رياح الصد ّ أشرعتي
إلى شواطئ نِسْيانٍ غريقات ِ
تمضي شهورٌ بأزمــــانٍ تُغرّبُـــنا
واستوطن الهجرُ في ارضِ المسّرات ِ
فيجرعَ الشعرُ من حبري مرارَته
وينضب البوحُ في صدري وفي ذاتي