[*~صًٌُُوٌُُُُرُُ عٌُُلٌُىُ جٌُـــــــًًُدُأرُ قٌٌُلٌُُبٌُُــــــــــٌلٌٌٌٌٌُُُُُبًٍُي~*]
//
//
//
(((لماذا [لا يُقدر ] من حولنا تلك المشاعر البسيطة تجاه أشياء صغيرة ..)))
كقلم أو ورقة أودفتر أو قصاصة ملونة أوحتى
ورقة شجر جافة ؟! وأشياء كثيرة غيرها ...
لماذا يجب علينا ( إخفاء ) تلك الممتلكات الصغيرة
و( حبس ) مشاعرنا نحوها ؟!
خوفاً من نظرة( شفقة ) أحياناً أو( إستهزاء ) أحياناً أخرى ...
لطالما نحتفظ بذكرى (عزيزة ) ...
تشعل في نفوسنا جذوة الألم تارة والأمل تارة ً أخرى ..
صور على ( حائط ) ذكرياتي ..،.
هذا هو حائطي ...
حائط( مشاعري) وذكرياتي ...
((ربيعٌ زاهر ... وقلب ٌ طاهر ... وحلوى ودُمى ...))
ألعب وأقفز ... و ( لاهم ) يوقظني ويؤرق جفن حتى بزوغ الشمس أساهر
هكذا كانت طفولتي ( باختصار )..
هكذا كانت طفولتي ( باختصار )..
بدأ ( مركب ) الحياة يبحر بين موج متلاطم ...
أجهل ما يخبأهـ لي القدر من ( مفاجآت ) ...
فـــ أنا أضحك وأبكي والحالات واحدةٌ ... أطوي فؤادٌ ( شفه ) الألـــم ..
ها أنا أشتم ( عبق ) ورودك .. وأريج أزهارك .. ليس ذلك فحسب !
بل أحسست بدفء عواطفك من ( هداياك )...
تصور كل ذلك من خلف تلك الصور الجامدة ...
ولكن باتت ( مشاعرك ) الآن لاتحرك في ساكناً فلا تسألني عن السبب ..
دعني ( أعترف ) لك بشيء ..
لم يسبق لي أن أخبرك عنه في ( أطياف ) ماضينا الحزين ..،
نظرتي إليك وإن كانت لاتحمل إنكساراً في ظاهرها ..،
لكنها تخفي وراءها ( صرخة ) أنين ممزوجة بنبرات ألمي والحنين ..
أفكر بك حتى هذه ( اللحظة )... ماذا عنك ؟!..
بين الزوايا ألمحك ... وفي المرايا أراك ..،
وبالهدايا ( أذكرك ) ...
أخاطب نفسي بقسوة قائلةً لها : " كفي عن الهذيان به فهو لم يعد بعد الآن سوى نزوى "
هل نحن من رسم ( مفترق ) طريقنا ؟!
أم كلانا أجبر الآخر بمكلومة مشاعرهـ أن يضع حداً للنهاية ؟!
إن كنت تؤمن بأن " العبرة بالنهاية "
فأنا( أبصم ) لك بأن نهايتي ستكون علي يديك ..
مماراق لي
0
0
0
:7zool:*((واختم موضوعي بكامل الشكر لمن قرا موضوعي ))*:7zool:
[/SIZE]
[SIZE=4]مع تحياتي @بنت الاردن@:hi: