كم عابثتني
هذه اللحظات .....
وأنا أراك تتسرب من روحي..
مددت يدي إلى النجوم أستنجدها
ولا مست الشمس.....
علها تكويني فتحترق .. وتنطفئ
وتغدو رماداً ...يذروه
ألم الرحيل.....
هذه اللحظات .....
وأنا أراك تتسرب من روحي..
مددت يدي إلى النجوم أستنجدها
ولا مست الشمس.....
علها تكويني فتحترق .. وتنطفئ
وتغدو رماداً ...يذروه
ألم الرحيل.....
عند الرحيل
زرعت الشوك فيني
جاهدت نفسي...
اقتلعتها.....
ولكن..
أدمتني ....
نزفت...........
ونزفت.........
ثم نزفت....
جاهدت نفسي...
اقتلعتها.....
ولكن..
أدمتني ....
نزفت...........
ونزفت.........
ثم نزفت....
بعد الرحيل
[align=right]أخيراً وقفت أنظر للمرآة....أنشبت أظافري في صدري...
ونزعت قلبي...
مزقته....
أخرجت حبك من شرايينه وأوردته...
خنقته.......
حتى أزرقت وجنتاه....
لفظ أنفاسه الأخيرة....
ابتسمت.....
ولكن...
انتعشت الحياة في رئتيه...
قدر له أن يعيش..
فلم تكتب نهايته بعد...
ربما قد يحين الوقت يوما ما...
لكني ...
سأظل أترصد قتله...
]بعد الرحيل بسنين
=ابتسمت....
نعم ابتسمت....
أخيرا لثمني السرور....
ولكن مازلت..
تسكن بين أسوار قلبي...
أعتدتك....
ولم لا...
وقد استلذذت عذابك...
واستطيبت جراحك...
ولكن استعدت حضوري......
وعدت شجرة مزهرة......قبل الرحيل
كم عابثتني
هذه اللحظات .....
وأنا أراك تتسرب من روحي..
مددت يدي إلى النجوم أستنجدها
ولا مست الشمس.....
علها تكويني فتحترق .. وتنطفئ
وتغدو رماداً ...يذروه
ألم الرحيل.....[
[عند الرحيل
[زرعت الشوك فيني
جاهدت نفسي...
اقتلعتها.....
ولكن..
أدمتني ....
نزفت...........
ونزفت.........
ثم نزفت......
[بعد الرحيل
[أخيراً وقفت أنظر للمرآة....
أنشبت أظافري في صدري...
ونزعت قلبي...
مزقته....
أخرجت حبك من شرايينه وأوردته...
خنقته.......
حتى أزرقت وجنتاه....
لفظ أنفاسه الأخيرة....
ابتسمت.....
ولكن...
انتعشت الحياة في رئتيه...
قدر له أن يعيش..
فلم تكتب نهايته بعد...
ربما قد يحين الوقت يوما ما...
لكني ...
سأظل أترصد قتله...
[بعد الرحيل بسنين
]ابتسمت....
نعم ابتسمت....
أخيرا لثمني السرور....
ولكن مازلت..
تسكن بين أسوار قلبي...
أعتدتك....
ولم لا...
وقد استلذذت عذابك...
واستطيبت جراحك...
ولكن استعدت حضوري......
وعدت شجرة مزهرة......
ترويها ذكريات ما قبل الرحيل........
ترويها ذكريات ما قبل الرحيل........