مِنْ كَينُونَةِ الصَمتْ ومكآمِنَ الْسُكُونْ ,’
نَصْنَعُ نُقطَةَ البِدءْ ونَرسُمْ لـِ الْنجآحْ بِسآطُ الْسِندبآدْ .!
فَتَدُورُ فِيْ أفْلآكِ الفَكرْ ثَورَةْ .. " هِمَمْ " .!
لـِ أكُونْ كَمآ اُحِبُ انْ اكُونْ .,’
أوْ قَدْ اَطْمَحُ بـِ الأعلَى لِتَحْقِيقِ حُلْمٍ مآ .!
أوْ هَدفٍ أسْعَى بِكُلِ اِمكآنِيتِي وجُهدِي لِتَحقِيقِهْ ,’
فَيقْتَصُّ مِنّآ الوَقتْ سُويعآتٍ تُنهِكُ الجَسدْ والفِكرْ ,’
سُرعآنَ مآيَمُرُّ مُرُورَ الْرِيآحْ لِنَحضَى بِلَحظةْ .!
.. { تَحقِيقْ الذَآتْ } ..!
واِثْبآتٌ لـِ الْرُوحْ أولاً تَمرْكُزُ الثِقهْ فِي العُمقْ .!
وانِّي اِجْتَزتُ الْصِعآبْ وحَقَّقتُ الحُلمَ بِلآ اِرْتِيآبْ .!
وتَوثِيقٌ لـِ كلِ رُوحاً حولِي أنِّي .. " هآمَةٌ شآمِخَه " .,’
تأبَى الخُضُوعَ لـِ وآقِعٍ يَقْتَصُّ مِنِّي أجنِحَةِ الْبَقآء .!
ولَكِنْ حِينَ يعْترِي طَرِيقَ العُبُورْ وَيَختَرِقَ النُورْ.’
اَرْوآحٌ اَسكِنتْ فِي دَبِيبِ اَورِدَتِهآ خَفآفِيشٌ تَعتلِي الهِمَمْ ,’
بـِ مِقصَلةِ العَجزْ .. " والْتَحطِيمْ " تَلُوحُ فِي سَمآءِ الإنكِسآرْ .!
وَتَرمِي فِي اَوْرِقةَ العُمرْ ألْغآمْ مُكْتَضَّهْ بِحِمَمٍ مِنْ .. " جحِيمْ " .!
أوْ غِسلِينْ مِنْ صُنعِ اَيدِيهِمْ ,’
فَكَيفَ يكُونُ لـِ الهِمَمْ عَزِيمهْ ..؟!
أمْ لـِ الثِقَهْ .. ( رآيَهْ شآمِخَه ) ..!
رُغمَ أقْفآلُ القَدرْ وسَرآدِيبَ الْدَهِرْ ,’
وتَمكِينِ الْألمْ مِنْ اِقتِحآمِ قِلآعِ النفسْ .!
سيَكُونُ لـِ الهِمَمْ روآسِيَ شآمِخآتٍ لنْ تُزَلزِلَ أَرْكآنهآ
مَقآصِلَ الْنُفُوسَ الْضَعِيفَهْ .!
ولـِ الْنجآحْ سُبُلاً تَزخَرْ بـِ ثِقةٍ تَنهَمِرُ كَسيلٍ عآرمْ .!
يُحطِّمْ كُلَّ الْصُخُورَ الْجآرِفَهْ ,’