" سَنواتْ الضَياعْ " ’
مَن يٌشاهد العِنوانْ يَدورْ فِكرهـ بِ تلكْ الأمسيةْ التيْ يجتمعْ الكَثيرْ ..
مِنّا أمامْ شاشة الـ MBC لِ مُشاهدةْ " حلقة هذا الّيوُمْ " وَ قٌد كُنتْ أنا أولكمْ ..
فيْ التسأبقْ لِ " سماعْ " سَنفونيْة أوَ سَمفونيْة بِدايةْ المُسلسلْ ..
بَلْ أصْبحناْ نُحدِدها كَ نغمة رنينْ لنا ..
.
كُلْ ماكُتب " كان " مُجردْ تَعريفْ لِ عنوانْ الموضوعْ ..
وَ لكنْ بعدْ ذلكْ سَندخًل فيْ " صُلبْ " أوْ مَضمونْ مَوضـوعيْ ..
الذيْ هوَ عِبارةٌ عَنْ " فَلسَفـة مُتواضِعةْ " ..
.
" فراقْ مشـاعرْ "
عِندما نَجـد تجـاهل مَنْ نكَنْ لهمْ كُلْ .. الود .. وما " يُشابهْ " هذهـ الكلمةْ ..
بِ جميْع اللغاتْ " I Love you " أوَ " I miss you " أوَ .. أياً كانتْ هذهْ الكلمـة ..
فِ إن الألمْ تَبـداء " ماكينتهٌ " بِ تَلقيْ الأمر بِ الـ " الإشتغال " فِ داخلنا لـ تبداْ رحلةْ العناْء وَ التوجّعْ
وَ يبداْء فِ داخلنا " طَرحْ " أسئلةْ الحيـرهْ ..
كَثيرةٌ هيْ وَ لكمْ " توقعهـاْ ..
وَ لكنْ بِ أخر المطأفيْ يكونْ القرارْ الأكثر إتخآذاً فِ داخلناْ ..
( .. لا أريـد أن اتَذكّرهـمْ أوَ أشتـاقْ لهمْ .. )
. فِ نفـارقْ النِصفْ الآخـر مِنْ مشاعرنـا ..
"
" صـمتْ مَسموْع "
عِندما نتألمْ مِنْ فراق أوَ تأثر لِ حزن منْ نَكنْ لهمْ الإحترامْ والحبْ ..
فِ إن اولْ مايُحاصرنا هُوْ .. صمتْ مسمُوع ..
فَ نلجأ لِ مكـانْ لا يجَلسْ فيه سوانا وَ بشرطْ .. تخلينا عَنْ جُل هذا المكان والتَوجه إلى إحدى الزوايا لِ نَنكمشْ بِ جسدنا وَ نصمتْ ..وَ لا نسمعْ سواء داخلنا وَ مشاعرنا وَ احاسِيسنا وَ ذاكرتناْ تَتضاربْ معْ بعضها البعض .. وَ كأن " حرب البسوسْ " كأنتْ أحداثهـا فيْ داخلْ جسديْ ..
فَ يكونْ هوْ " الصمتْ المَسمٌوعْ "
.. كَمْ هو مؤلمْ .. /
"
" مُعادلة فِيزيائيـة "
هُنا قدْ يَكونْ ليْ بعضْ " التخَبطـاتْ " ليس لِ سببْ تَمرد أوْ غَطرسـةْ ..
وَ لكنها حقيقـة فِ عالمِيْ .. وَ قدْ يَكونْ إعترافْ جَريء مِنْ " صَمتْ " وَ لكنْ ليسْ هُنالكْ كامَل إلا " سَبحآنهْ وَ تعالى " ..
تِلكْ الـ "فيزياء " هيْ مآدة الشؤمْ لديْ فيِ أيامْ دراستيْ وَ هيْ المادةْ التيْ بِ الكادْ أحصل علىْ " جيـد " بها ..
وِلكنْ لابدْ منْ المحآولةْ وَ التعمقْ فيهاْ لِ " كسرْ " الفشلْ الذيْ أحصل عليْهْ مِنهاْ ..
المًعادلةْ كـ التاليْ ..
كُلْ مأزدادْ إرتفاعْ الشيْ كُلْ ما نَقُصتْ سُرعتهْ ..
وَ هذهـ المُعادلةْ إكتشفتْ إنها مُتصلة كل الصلة فِ حياتنا ..
مِثال /
كُنا أطفال ومِن ثمْ شباب ( شبابْ وَ شاباتْ ) وبعدها أصبحنا فِ عالمْ المراهقة وبعدهـا ..
تخطينأ المراهقهْ وأصبحنا " كبار سنْ " ( شيخوخه ) ..
وَ بعدها " القَبر ينادي " ..
لماذا عندما نَحصل على الثقـهْ مِن أًناس نَخذلهمْ ..
ألا نُفكر وَ نًحركْ تلكْ العقُول التيْ فِ رؤوسنا لـ لحظأتْ ..
لِ علنا نَحصب أنْ خذلنَا لهمْ سـ يصلْ إليهمْ أننا لسنا " أهلاُ " لـ هذهـ الثقهْ ..
وَمن ثمْ نُهمشِْ وَ نُنسىْ منهمْ وَبعد ذلكْ كُله نُتحسرْ
فِ نبحُث عَن طَريقةْ تُعيدْ لنأ " ثقتهمْ " بنا فَ نُجاب بِ الرفضْ ونَنكسرْ فَ يمُوت الأمل بِنا .. و و و إلخْ ..
كَذلكْ هي " المُعادلة " ..
مَن يٌشاهد العِنوانْ يَدورْ فِكرهـ بِ تلكْ الأمسيةْ التيْ يجتمعْ الكَثيرْ ..
مِنّا أمامْ شاشة الـ MBC لِ مُشاهدةْ " حلقة هذا الّيوُمْ " وَ قٌد كُنتْ أنا أولكمْ ..
فيْ التسأبقْ لِ " سماعْ " سَنفونيْة أوَ سَمفونيْة بِدايةْ المُسلسلْ ..
بَلْ أصْبحناْ نُحدِدها كَ نغمة رنينْ لنا ..
.
كُلْ ماكُتب " كان " مُجردْ تَعريفْ لِ عنوانْ الموضوعْ ..
وَ لكنْ بعدْ ذلكْ سَندخًل فيْ " صُلبْ " أوْ مَضمونْ مَوضـوعيْ ..
الذيْ هوَ عِبارةٌ عَنْ " فَلسَفـة مُتواضِعةْ " ..
.
" فراقْ مشـاعرْ "
عِندما نَجـد تجـاهل مَنْ نكَنْ لهمْ كُلْ .. الود .. وما " يُشابهْ " هذهـ الكلمةْ ..
بِ جميْع اللغاتْ " I Love you " أوَ " I miss you " أوَ .. أياً كانتْ هذهْ الكلمـة ..
فِ إن الألمْ تَبـداء " ماكينتهٌ " بِ تَلقيْ الأمر بِ الـ " الإشتغال " فِ داخلنا لـ تبداْ رحلةْ العناْء وَ التوجّعْ
وَ يبداْء فِ داخلنا " طَرحْ " أسئلةْ الحيـرهْ ..
كَثيرةٌ هيْ وَ لكمْ " توقعهـاْ ..
وَ لكنْ بِ أخر المطأفيْ يكونْ القرارْ الأكثر إتخآذاً فِ داخلناْ ..
( .. لا أريـد أن اتَذكّرهـمْ أوَ أشتـاقْ لهمْ .. )
. فِ نفـارقْ النِصفْ الآخـر مِنْ مشاعرنـا ..
"
" صـمتْ مَسموْع "
عِندما نتألمْ مِنْ فراق أوَ تأثر لِ حزن منْ نَكنْ لهمْ الإحترامْ والحبْ ..
فِ إن اولْ مايُحاصرنا هُوْ .. صمتْ مسمُوع ..
فَ نلجأ لِ مكـانْ لا يجَلسْ فيه سوانا وَ بشرطْ .. تخلينا عَنْ جُل هذا المكان والتَوجه إلى إحدى الزوايا لِ نَنكمشْ بِ جسدنا وَ نصمتْ ..وَ لا نسمعْ سواء داخلنا وَ مشاعرنا وَ احاسِيسنا وَ ذاكرتناْ تَتضاربْ معْ بعضها البعض .. وَ كأن " حرب البسوسْ " كأنتْ أحداثهـا فيْ داخلْ جسديْ ..
فَ يكونْ هوْ " الصمتْ المَسمٌوعْ "
.. كَمْ هو مؤلمْ .. /
"
" مُعادلة فِيزيائيـة "
هُنا قدْ يَكونْ ليْ بعضْ " التخَبطـاتْ " ليس لِ سببْ تَمرد أوْ غَطرسـةْ ..
وَ لكنها حقيقـة فِ عالمِيْ .. وَ قدْ يَكونْ إعترافْ جَريء مِنْ " صَمتْ " وَ لكنْ ليسْ هُنالكْ كامَل إلا " سَبحآنهْ وَ تعالى " ..
تِلكْ الـ "فيزياء " هيْ مآدة الشؤمْ لديْ فيِ أيامْ دراستيْ وَ هيْ المادةْ التيْ بِ الكادْ أحصل علىْ " جيـد " بها ..
وِلكنْ لابدْ منْ المحآولةْ وَ التعمقْ فيهاْ لِ " كسرْ " الفشلْ الذيْ أحصل عليْهْ مِنهاْ ..
المًعادلةْ كـ التاليْ ..
كُلْ مأزدادْ إرتفاعْ الشيْ كُلْ ما نَقُصتْ سُرعتهْ ..
وَ هذهـ المُعادلةْ إكتشفتْ إنها مُتصلة كل الصلة فِ حياتنا ..
مِثال /
كُنا أطفال ومِن ثمْ شباب ( شبابْ وَ شاباتْ ) وبعدها أصبحنا فِ عالمْ المراهقة وبعدهـا ..
تخطينأ المراهقهْ وأصبحنا " كبار سنْ " ( شيخوخه ) ..
وَ بعدها " القَبر ينادي " ..
لماذا عندما نَحصل على الثقـهْ مِن أًناس نَخذلهمْ ..
ألا نُفكر وَ نًحركْ تلكْ العقُول التيْ فِ رؤوسنا لـ لحظأتْ ..
لِ علنا نَحصب أنْ خذلنَا لهمْ سـ يصلْ إليهمْ أننا لسنا " أهلاُ " لـ هذهـ الثقهْ ..
وَمن ثمْ نُهمشِْ وَ نُنسىْ منهمْ وَبعد ذلكْ كُله نُتحسرْ
فِ نبحُث عَن طَريقةْ تُعيدْ لنأ " ثقتهمْ " بنا فَ نُجاب بِ الرفضْ ونَنكسرْ فَ يمُوت الأمل بِنا .. و و و إلخْ ..
كَذلكْ هي " المُعادلة " ..