=‗♫▫ علاج لكل قلب ٍ جريح ‾¨=‗♫▫
أشجان ..... أحاسيس ...... عاطفة جياشة...... فيض من الحنان
اشفاق وخوف وألم !......... أحزان وهموم..... نظرة مشرقة مرتعشة
وَلَه قاتل ..... دموع من الندى العذب..... ربيع مجنون
ولكن ما الفائدة ؟
‾¨=‗♫▫( علاج لكل قلب ٍ جريح )‾¨=‗♫▫
أولاً: لا بد أن نخرج من الهموم ومصاعب الدنيا حتى لو جاءتنا غصبًا
نجرب نخرج منها قليلا ... نتنفس الهواء من جديد ولكن هذه المرة علينا
ان نستشعر هذا الهواء
حتى لو كان هواء زيت ودخان وروائح كريهة .... نعم حتى لو كان كذلك
حتى لو كان مثل هواء أرضنا الصحراوية!! أيضا حتى لو كان كذلك
نجرب هذا .... ثم نسرح قليلا في عالم من الأحلام.... وهذا شرط ٌ أساسي
لا بد من أن نعيّش نفسنا في عالم آخر بخيالنا... ونختار عالم جميل
عالم بعيد عن الأزمات والملمّات والمصاعب
وليكن هذا العالم مليئ بالنّسمات الجميلة... مليئ بالعصافير المغردة
مليئ بالأزهار والرياحين.... في جو وردي شفاف ... أو ما تشاء أنت
من الألوان القريبة الى نفسك... عالم فيه مَسحة من الجمال الربّاني
النفس الدافئ..... العالم الآخر..... الحلم والخيال.... أول ما يمكن أن
يعيشه المحب في تجربة الحب
ثانياً:... حاول أن تستمع الى نداء الكون الفسيح الذي عشت به هذه اللحظة
هواء النسيم اللطيف... تغريد الطيور... أنصت إليها جيدا.... فهذا مهم
كواكب الطيور جميعها في فرح وبهجة وسرور.... لماذا؟؟؟
اسأل نفسك هذا السؤال...... هل مصدر السعادة هذا هو هذا العالم من
الحلم والخيال ؟ أبدًا
الطير تفعل هذا دائما مع نسمات الصباح في عالم الحقيقة
هل انتهت الطيور من المشاكل .... كلاّ
هل هبوب النسيم تتراجع عن هوائها حين تصادف هواءا عكرا.... أبدا
كن أنت كهذا الطير وكهواء النسيم الذي لا يوقفه ولا يصده
عن التعبير عما في نفسه شئ ما
هل العصفورة وذرة النسيم تفعل هذا لوحدها...... أبدا
أنت كذلك... لا بد أن تبحث عن من يناسبك في فكرك وأحاسيسك
ووجدانياتك
لا تقتل نفسك بالهموم ... ولا تثبّط نفسك بالوساوس والتحديّات
ولا تجعل الخوف والجهل وغيرها من الآفات تسيطر عليك
قد تجد يوما ما صدرا مفتوحا لك ينتظر اشارة ً منك فتدعه
لحظة ً من اللحظات الجميلة فيستفيد منه غيرك وتخرج أنت
الخسران...
منقول
أشجان ..... أحاسيس ...... عاطفة جياشة...... فيض من الحنان
اشفاق وخوف وألم !......... أحزان وهموم..... نظرة مشرقة مرتعشة
وَلَه قاتل ..... دموع من الندى العذب..... ربيع مجنون
ولكن ما الفائدة ؟
‾¨=‗♫▫( علاج لكل قلب ٍ جريح )‾¨=‗♫▫
أولاً: لا بد أن نخرج من الهموم ومصاعب الدنيا حتى لو جاءتنا غصبًا
نجرب نخرج منها قليلا ... نتنفس الهواء من جديد ولكن هذه المرة علينا
ان نستشعر هذا الهواء
حتى لو كان هواء زيت ودخان وروائح كريهة .... نعم حتى لو كان كذلك
حتى لو كان مثل هواء أرضنا الصحراوية!! أيضا حتى لو كان كذلك
نجرب هذا .... ثم نسرح قليلا في عالم من الأحلام.... وهذا شرط ٌ أساسي
لا بد من أن نعيّش نفسنا في عالم آخر بخيالنا... ونختار عالم جميل
عالم بعيد عن الأزمات والملمّات والمصاعب
وليكن هذا العالم مليئ بالنّسمات الجميلة... مليئ بالعصافير المغردة
مليئ بالأزهار والرياحين.... في جو وردي شفاف ... أو ما تشاء أنت
من الألوان القريبة الى نفسك... عالم فيه مَسحة من الجمال الربّاني
النفس الدافئ..... العالم الآخر..... الحلم والخيال.... أول ما يمكن أن
يعيشه المحب في تجربة الحب
ثانياً:... حاول أن تستمع الى نداء الكون الفسيح الذي عشت به هذه اللحظة
هواء النسيم اللطيف... تغريد الطيور... أنصت إليها جيدا.... فهذا مهم
كواكب الطيور جميعها في فرح وبهجة وسرور.... لماذا؟؟؟
اسأل نفسك هذا السؤال...... هل مصدر السعادة هذا هو هذا العالم من
الحلم والخيال ؟ أبدًا
الطير تفعل هذا دائما مع نسمات الصباح في عالم الحقيقة
هل انتهت الطيور من المشاكل .... كلاّ
هل هبوب النسيم تتراجع عن هوائها حين تصادف هواءا عكرا.... أبدا
كن أنت كهذا الطير وكهواء النسيم الذي لا يوقفه ولا يصده
عن التعبير عما في نفسه شئ ما
هل العصفورة وذرة النسيم تفعل هذا لوحدها...... أبدا
أنت كذلك... لا بد أن تبحث عن من يناسبك في فكرك وأحاسيسك
ووجدانياتك
لا تقتل نفسك بالهموم ... ولا تثبّط نفسك بالوساوس والتحديّات
ولا تجعل الخوف والجهل وغيرها من الآفات تسيطر عليك
قد تجد يوما ما صدرا مفتوحا لك ينتظر اشارة ً منك فتدعه
لحظة ً من اللحظات الجميلة فيستفيد منه غيرك وتخرج أنت
الخسران...
منقول