من فوائد النعناع أنه :
طارد للريح، يفرّج تشنج العضلات، يزيد التعرق، ينبه إفراز الصفراء، مطهر.
النعناع منبه للجهاز الهضمي ويعمل على طرد الغازات، وإذا أخذ في الفم أحس الإنسان بالبرودة بسبب تأثير ما به من المنثول على أعصاب الإحساس وتخديره لها.
وهو يمتص بسرعة في الجسم، وعندما يلامس الأغشية المخاطية للمعدة يحدث في بدأ الأمر تأثيراً منبهاً، يعقبه تسكين وتخدير موضعي، فيزيل بذلك الإحساس بالغثيان والألم الذي قد يتولد بعد تناول الطعام.
وقد يستعمل زيت النعنع من الخارج فيوضع على الجلد ويسبب تخدير الجزء الذي يوضع عليه.
وللزيت أيضاً بعض الخواص المطهرة ولذا يدخل في تركيب معاجين الأسنان لمزاياه المخدرة والمطهرة.
ويتركب النعنع الذي يباع عند العطار من الأوراق المجففة والرؤوس المزهرة اليابسة لنبات النعنع، ومن الأوراق والأغصان الرفيعة والرؤوس المزهرة يحضر زيت سائل مائل إلى اللون الأصفر وتتراوح كثافته بين 0.9-0.912غم، له رائحة عطرية قوية وطعم حاد.
والنعناع يمنع الغثيان وأوجاع المعدة والمغص والفواق والرياح، ويخدر ويُذهب الحميات والنقرس والنسا والحكة والجرب طلاءً وشرباً.
وينفع من الجذام وأوجاع المفاصل والطحال شرباً والديدان بالعسل والخل، ويحلل الأورام ضماداً وإذا طبخ ماؤه بالسكر كان شراباً قاطعاً لأنواع الصداع وضعف الدماغ وتنقية الصدر من جميع الأمراض، ويمنع النخم.
وإن دق مع الملح وضمد به عضة الكلب منع غائلتها وكذا لسعة العقرب.
ويسكن وجع الأسنان مضغاً ويذهب البواسير كيفما استعمل، ويقوي القلب، وينبغي أن يجفف في الظل كي تبقى قوته وعطريته.
ووصف النعنع بأنه صديق القلب، والأعصاب، والجهاز الهضمي، يبعث القوة في الجسم، يهدئ هياج الأعصاب، يريح الأحشاء من الغازات، يقوي عمل الكبد والبنكرياس، يفيد في علاج السعال والربو، يسهل التنفس، يدر البول، يخفف من حساسية غشاء المعدة المخاطي.
ويستعمل النعنع- ظاهرياً- لعلاج الروماتيزم والمفاصل والالتهابات
من فوائد النعناع أنه :
طارد للريح، يفرّج تشنج العضلات، يزيد التعرق، ينبه إفراز الصفراء، مطهر.
النعناع منبه للجهاز الهضمي ويعمل على طرد الغازات، وإذا أخذ في الفم أحس الإنسان بالبرودة بسبب تأثير ما به من المنثول على أعصاب الإحساس وتخديره لها.
وهو يمتص بسرعة في الجسم، وعندما يلامس الأغشية المخاطية للمعدة يحدث في بدأ الأمر تأثيراً منبهاً، يعقبه تسكين وتخدير موضعي، فيزيل بذلك الإحساس بالغثيان والألم الذي قد يتولد بعد تناول الطعام.
وقد يستعمل زيت النعنع من الخارج فيوضع على الجلد ويسبب تخدير الجزء الذي يوضع عليه.
وللزيت أيضاً بعض الخواص المطهرة ولذا يدخل في تركيب معاجين الأسنان لمزاياه المخدرة والمطهرة.
ويتركب النعنع الذي يباع عند العطار من الأوراق المجففة والرؤوس المزهرة اليابسة لنبات النعنع، ومن الأوراق والأغصان الرفيعة والرؤوس المزهرة يحضر زيت سائل مائل إلى اللون الأصفر وتتراوح كثافته بين 0.9-0.912غم، له رائحة عطرية قوية وطعم حاد.
والنعناع يمنع الغثيان وأوجاع المعدة والمغص والفواق والرياح، ويخدر ويُذهب الحميات والنقرس والنسا والحكة والجرب طلاءً وشرباً.
وينفع من الجذام وأوجاع المفاصل والطحال شرباً والديدان بالعسل والخل، ويحلل الأورام ضماداً وإذا طبخ ماؤه بالسكر كان شراباً قاطعاً لأنواع الصداع وضعف الدماغ وتنقية الصدر من جميع الأمراض، ويمنع النخم.
وإن دق مع الملح وضمد به عضة الكلب منع غائلتها وكذا لسعة العقرب.
ويسكن وجع الأسنان مضغاً ويذهب البواسير كيفما استعمل، ويقوي القلب، وينبغي أن يجفف في الظل كي تبقى قوته وعطريته.
ووصف النعنع بأنه صديق القلب، والأعصاب، والجهاز الهضمي، يبعث القوة في الجسم، يهدئ هياج الأعصاب، يريح الأحشاء من الغازات، يقوي عمل الكبد والبنكرياس، يفيد في علاج السعال والربو، يسهل التنفس، يدر البول، يخفف من حساسية غشاء المعدة المخاطي.
ويستعمل النعنع- ظاهرياً- لعلاج الروماتيزم والمفاصل والالتهابات