أوّاه لـريـح الجنــة ~
أوّاه لـريـح الجنــة ~
~ أوّاه لـريح الجنـة ~ بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم و على آله و أصحابه أجمعين و من تبعه بإحسان إلى يوم دين .
قال تعالى "وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ "الجنــة تلك الدار التي لا دار بعدها ذلك النعيم الذي لا يماثله نعيم قط ، دار أعدها الله لعباده المخلصين جزاءً بما عملوا ، أعدها من أحسن كل شيئ خلقه ، "
الجنـة : و الله ثم و الله ثم و الله لا يسعها تفكيرك و لا يتصورها خيالك مهما
حاولت … مهما
جهدت .. مهما
تفكرت .. مهما وصفت
لن تـوفي شيئاً من روعة وصفها الأخاذ و شكلها الذي يأسر الألباب
و يدهش العقول و القلوب و الأبصار ..
هي جنـة لو غمست فيهـا غمسة واحـدة
نسيت كل شقائك في الدنيا
نسيت كل همومك
كل أحزانك
كل جراحك
كل ما تعبت
كل ما صبرت
كل ما عانيت
كل ما بكيت
كل ما تحملت
نسيت كل شيئ .. يوم عانقت نعيمها !!قال تعـالـى : " ( لا يمسهـم فيهـا نصب و ما هـم منهـا بمخرجين ) "في الجنـة .. يوم تعبت يوم تحملت يوم قمت تصلي و الناس نيام ..
يوم بكت عينك في الدنيا و سهرت يوم تصدقت و سامحت و عفوت يوم تبت يوم دعوت
حينها في الجنة " لــــــــــــــــن تبكـــــــــــــــــــي"
" لــــــــــــــن تشقــــــــــــــــــــــــــى "
" لــــــــــــــــــن تحــــــــزن "
أيامك كلهـا أعراس ، حياتـك كلهـا سعـادة ، بسمتـك لا تفارق شفتـاك ..
سترى .. بإذنه اللـه العجب العجـاب ..
سترى الحبيب ، سترى من هدانا بعد اللـه سترى سيد البشر
سترى
" محـــــــــــــــــــــــمد " صلـى اللـه عليـه و سلـم
سترى رفاقك إن كـانوا من الصالحيـن
سترى أهلك إن كانوا من الصالحيـن
ستعيش بينهم في سعـادة
يومـاً تدعوهـم لقصـرك و يومـاً آخر يدعونـك لقصرهـم !!
ستعـانق الحـور الحسـان ..
و ستعـانقيـن رجالاً كخلقة سيدنا يوسف
سينتهي كل الألـم .. الآن حـقاً
بعد أن صبرت و صبرتي .. بعـد أن تعبت و تعبتي
الآن : تمتـع !
و
تمتعي !
تخيل لحظة أنك تمشي في سوق الجنـة ثم عـد لأهلـك
و سترى أنـك قد " ازددت جمـالاً !! " و ازداد أهلـك جمـالاً "
سوق لا فيه صخب و لا غش
و أنظـر اسفـل قدمـك ترا ترابـاً من مسك ليس كأي مسـك
انـظر يمنة و يسـرة تـرى نعيمـاً
يقـف اللسـان عاجـزاً فيه عـن التعبيـر
ثمـارهـا
لبنهـا
خمرهـا
كـله نعيـم لا يضاهـا و لذة لا تنفذ
و إن سألت عن بنائهـا و شيئاً من وصفها فكما قال صلى الله عليه و سلم " لبنة من ذهب و لبنة من فضة و ملاطها المسك الأذفر و حصباؤها الدر و الياقوت و تربتها الزعفران ، من يدخلها ينعم و لا يبأس و يخلد و لا يموت و لا يبلى ثيابهم و لا يفنى شبابهم "فيـا خـاطبـاً الحـور الحسـان
ويـا مشتاقـة لرجـالٍ كالأقمـار
هلمـوا و شمـروا و سـاروعـوا لجنـة هي أعـظم و أغلـى مـن هذه الدنيـا بأسرهـا
هـي أروع و أجمـل مـن أي شيئ قابلتـه عينـاك
هي جنـة الخلـد ، هي جنـة ، جعلـت مـن الصادقيـن عشاقاً لليـل
يبكـون
يدعـون
يصلـون
ينكسـرون و ينطرحـون علـى أعتاب من هـو أرحـم بي و بكم مـن أمي و أمهاتكـم
أملهـم ..
هدفهـم..
غاياتهـم ..
حلمهـم ..
طموحهـم ..
الفـــــــــــــــــــــــردوس
فنـار الهمـة عندهـم عاليـة يسعـون لأعلـى المراتب دومـاً
( و في ذلك فليتنافس المتنافسون )و لا يهنأ لهـم بال و لا يقـر لهـم قرار إلا عندمـا يبصـرون بأعينهـم الجنـة و ينجـون من حـر النـار
هنـاك .. أجـل هنـاك...
في الجنـة ..
وسط القصور و الأنهـار
بين الثمار و الشراب
مـع الأهل و الأحباب
وسط نعيم و لذة لا تفنـى
وسط سعـادة لا تنتهي
وسط كل ذلـك..
تأتـي ..
أروع لحـظة ..
أجمـل لحـظة ..
أسعـد لحظـة ..
و أحلـى لذة و أروعهـا و أجلهـا
و اللـه إني لأعـجز عن وصـف تلـك اللحـظة
و اللـه إنهـا لحـظة طيّرت قلوباً كـانت تهفـو لهذه اللحـظة
هي ألذ نعيم
و أجمل لحظـة تحفـر بين الضلوع
هـي روعـه ،، هي جمـال أخّاذ و هي سعـادة تكـاد تخـرج من طيـات
القلـب محلقةً لسابـع سمـاء من شـدة روعـة ما سيحـدث في هذه اللـحظة !
أي سعـادة ..
أي روعة
أي لذة ..
أي حبـور ..
أي أنس ..
تعـادل هذا الحـدث !
ليت شعـري ..
ليت حروفي ..
ليت كلماتي ..!
إني ما وصفت ذرة من جمـال ذلك الوقت و تلك اللحـظة !
فوصفهـا لا يوصف و لو صفت الكلمات و الحروف طولاً و عرضاً شرقاً و غرباًيدعـون ...
ثم يطلبـون الرضا ..
فيسترضون ..
ثم يطلبون الرؤيـة ..
فينسدل الستار و يكشـف الحجـاب عن
الرحمن ..
عن اللـه
الله الذي سامحك
.. غفرلك
.. الله الذي كم عصيته فأمهلك ..
كم خنته فعفى عنك ،
كم أعطاك و جحدته
كم أكرمك فنسيته ،
الله الذي يوم بكيت تائباً عائداً إليه
فرح بتوبتك و غفر ذنبك و أدخلك جنته ..
هـو اللـه جل جلاله ..
يكشف الستار
و تراه !
تراه !
فتكـون هذه اللحـظة ألذ نعيـم تنسى كل
ما تنعمت فيه في الجنـة يوم أن ترى وجهه جل جلالـه ..
فيا رب لا ترحمنا لذة رؤية وجهك الكريم ..
و بعـد هذا الحـديث .. مـن ذا الـذي يضيـع عليـه هذه السلعـة الغاليـة
الدنيـا تعـوض .. خسرت اليـوم ، تربـح غـداً
فشلـت اليـوم ، تنجـح غـداً
خسرت مالاً ، أولاداً .. أي شيئ
كله يـعوض
لكـن لا تخسـر الجنـة
حـاذر و انتبـه ..
إن شئـت أخسر الدنيـا و ما فيهـا
لـكن لا تخسـر الجنـة
لا تخسرهـا ..
فهـي و اللـه
لا تعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوض و أشعـل نـار الشـوق للجنـة و قل و نـادي " أوّاه لريـح الجنـة "
و انطلـق للطـاعـة و العبـادة و تذكر و تأمـل و تدبر ..
قولـه تعـالـى ( و مـا خلقـت الإنس و الجن إلا ليعبـدون )
علمت سبب وجودك ؟ " العبـادة "
اعبـد اللـه بكـل صـدق و إخـلاص
و أنصحـك و أنصحـك ِ نصيحـة خالصـة لوجـه اللـه
أكتـب علـى شغـاف قلبـك و قلبـك ِ كلمتـان ..
1 اللـه
2 الجنـة ..
و أعمـل أعمـالاً صالحـة لوجـه الأولـى كي تحظـى بالثانيـة بفضلـه !
و صدقني و صدقيـني ..
أن و اللـه ثم و اللـه
مـا تعملـونه مـن أعمـالٍ صالحـة ..
ستعلمـون و لـه بعـد حيـن
أنهـا كـانت لأجلـكم
لا لأجلـه
فهـو لا يحتـاج منـكم شيئ
بـل أنتـم المحتـاجـون الفقـراء و هـو الغنـي الحميـد
هـذا و أسأل اللـه العلـي العظيـم أن يرزقـني و إيـاكـم جنـة الفـردوس و يقّر أعيننا برؤيـة وجهه الكريـم فيها .. اللهـم آمين، ..و لا تنسـوني مـن دعاء في ظهـر الغيـب و مـا دعـوتَ لأحـد إلا و قـالت الملائكـة " ولك المثـل" ..و آخر دعوانـا أن الحمـدللـه رب العالميـن
أوّاه لـريـح الجنــة ~
~ أوّاه لـريح الجنـة ~ بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم و على آله و أصحابه أجمعين و من تبعه بإحسان إلى يوم دين .
قال تعالى "وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ "الجنــة تلك الدار التي لا دار بعدها ذلك النعيم الذي لا يماثله نعيم قط ، دار أعدها الله لعباده المخلصين جزاءً بما عملوا ، أعدها من أحسن كل شيئ خلقه ، "
الجنـة : و الله ثم و الله ثم و الله لا يسعها تفكيرك و لا يتصورها خيالك مهما
حاولت … مهما
جهدت .. مهما
تفكرت .. مهما وصفت
لن تـوفي شيئاً من روعة وصفها الأخاذ و شكلها الذي يأسر الألباب
و يدهش العقول و القلوب و الأبصار ..
هي جنـة لو غمست فيهـا غمسة واحـدة
نسيت كل شقائك في الدنيا
نسيت كل همومك
كل أحزانك
كل جراحك
كل ما تعبت
كل ما صبرت
كل ما عانيت
كل ما بكيت
كل ما تحملت
نسيت كل شيئ .. يوم عانقت نعيمها !!قال تعـالـى : " ( لا يمسهـم فيهـا نصب و ما هـم منهـا بمخرجين ) "في الجنـة .. يوم تعبت يوم تحملت يوم قمت تصلي و الناس نيام ..
يوم بكت عينك في الدنيا و سهرت يوم تصدقت و سامحت و عفوت يوم تبت يوم دعوت
حينها في الجنة " لــــــــــــــــن تبكـــــــــــــــــــي"
" لــــــــــــــن تشقــــــــــــــــــــــــــى "
" لــــــــــــــــــن تحــــــــزن "
أيامك كلهـا أعراس ، حياتـك كلهـا سعـادة ، بسمتـك لا تفارق شفتـاك ..
سترى .. بإذنه اللـه العجب العجـاب ..
سترى الحبيب ، سترى من هدانا بعد اللـه سترى سيد البشر
سترى
" محـــــــــــــــــــــــمد " صلـى اللـه عليـه و سلـم
سترى رفاقك إن كـانوا من الصالحيـن
سترى أهلك إن كانوا من الصالحيـن
ستعيش بينهم في سعـادة
يومـاً تدعوهـم لقصـرك و يومـاً آخر يدعونـك لقصرهـم !!
ستعـانق الحـور الحسـان ..
و ستعـانقيـن رجالاً كخلقة سيدنا يوسف
سينتهي كل الألـم .. الآن حـقاً
بعد أن صبرت و صبرتي .. بعـد أن تعبت و تعبتي
الآن : تمتـع !
و
تمتعي !
تخيل لحظة أنك تمشي في سوق الجنـة ثم عـد لأهلـك
و سترى أنـك قد " ازددت جمـالاً !! " و ازداد أهلـك جمـالاً "
سوق لا فيه صخب و لا غش
و أنظـر اسفـل قدمـك ترا ترابـاً من مسك ليس كأي مسـك
انـظر يمنة و يسـرة تـرى نعيمـاً
يقـف اللسـان عاجـزاً فيه عـن التعبيـر
ثمـارهـا
لبنهـا
خمرهـا
كـله نعيـم لا يضاهـا و لذة لا تنفذ
و إن سألت عن بنائهـا و شيئاً من وصفها فكما قال صلى الله عليه و سلم " لبنة من ذهب و لبنة من فضة و ملاطها المسك الأذفر و حصباؤها الدر و الياقوت و تربتها الزعفران ، من يدخلها ينعم و لا يبأس و يخلد و لا يموت و لا يبلى ثيابهم و لا يفنى شبابهم "فيـا خـاطبـاً الحـور الحسـان
ويـا مشتاقـة لرجـالٍ كالأقمـار
هلمـوا و شمـروا و سـاروعـوا لجنـة هي أعـظم و أغلـى مـن هذه الدنيـا بأسرهـا
هـي أروع و أجمـل مـن أي شيئ قابلتـه عينـاك
هي جنـة الخلـد ، هي جنـة ، جعلـت مـن الصادقيـن عشاقاً لليـل
يبكـون
يدعـون
يصلـون
ينكسـرون و ينطرحـون علـى أعتاب من هـو أرحـم بي و بكم مـن أمي و أمهاتكـم
أملهـم ..
هدفهـم..
غاياتهـم ..
حلمهـم ..
طموحهـم ..
الفـــــــــــــــــــــــردوس
فنـار الهمـة عندهـم عاليـة يسعـون لأعلـى المراتب دومـاً
( و في ذلك فليتنافس المتنافسون )و لا يهنأ لهـم بال و لا يقـر لهـم قرار إلا عندمـا يبصـرون بأعينهـم الجنـة و ينجـون من حـر النـار
هنـاك .. أجـل هنـاك...
في الجنـة ..
وسط القصور و الأنهـار
بين الثمار و الشراب
مـع الأهل و الأحباب
وسط نعيم و لذة لا تفنـى
وسط سعـادة لا تنتهي
وسط كل ذلـك..
تأتـي ..
أروع لحـظة ..
أجمـل لحـظة ..
أسعـد لحظـة ..
و أحلـى لذة و أروعهـا و أجلهـا
و اللـه إني لأعـجز عن وصـف تلـك اللحـظة
و اللـه إنهـا لحـظة طيّرت قلوباً كـانت تهفـو لهذه اللحـظة
هي ألذ نعيم
و أجمل لحظـة تحفـر بين الضلوع
هـي روعـه ،، هي جمـال أخّاذ و هي سعـادة تكـاد تخـرج من طيـات
القلـب محلقةً لسابـع سمـاء من شـدة روعـة ما سيحـدث في هذه اللـحظة !
أي سعـادة ..
أي روعة
أي لذة ..
أي حبـور ..
أي أنس ..
تعـادل هذا الحـدث !
ليت شعـري ..
ليت حروفي ..
ليت كلماتي ..!
إني ما وصفت ذرة من جمـال ذلك الوقت و تلك اللحـظة !
فوصفهـا لا يوصف و لو صفت الكلمات و الحروف طولاً و عرضاً شرقاً و غرباًيدعـون ...
ثم يطلبـون الرضا ..
فيسترضون ..
ثم يطلبون الرؤيـة ..
فينسدل الستار و يكشـف الحجـاب عن
الرحمن ..
عن اللـه
الله الذي سامحك
.. غفرلك
.. الله الذي كم عصيته فأمهلك ..
كم خنته فعفى عنك ،
كم أعطاك و جحدته
كم أكرمك فنسيته ،
الله الذي يوم بكيت تائباً عائداً إليه
فرح بتوبتك و غفر ذنبك و أدخلك جنته ..
هـو اللـه جل جلاله ..
يكشف الستار
و تراه !
تراه !
فتكـون هذه اللحـظة ألذ نعيـم تنسى كل
ما تنعمت فيه في الجنـة يوم أن ترى وجهه جل جلالـه ..
فيا رب لا ترحمنا لذة رؤية وجهك الكريم ..
و بعـد هذا الحـديث .. مـن ذا الـذي يضيـع عليـه هذه السلعـة الغاليـة
الدنيـا تعـوض .. خسرت اليـوم ، تربـح غـداً
فشلـت اليـوم ، تنجـح غـداً
خسرت مالاً ، أولاداً .. أي شيئ
كله يـعوض
لكـن لا تخسـر الجنـة
حـاذر و انتبـه ..
إن شئـت أخسر الدنيـا و ما فيهـا
لـكن لا تخسـر الجنـة
لا تخسرهـا ..
فهـي و اللـه
لا تعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوض و أشعـل نـار الشـوق للجنـة و قل و نـادي " أوّاه لريـح الجنـة "
و انطلـق للطـاعـة و العبـادة و تذكر و تأمـل و تدبر ..
قولـه تعـالـى ( و مـا خلقـت الإنس و الجن إلا ليعبـدون )
علمت سبب وجودك ؟ " العبـادة "
اعبـد اللـه بكـل صـدق و إخـلاص
و أنصحـك و أنصحـك ِ نصيحـة خالصـة لوجـه اللـه
أكتـب علـى شغـاف قلبـك و قلبـك ِ كلمتـان ..
1 اللـه
2 الجنـة ..
و أعمـل أعمـالاً صالحـة لوجـه الأولـى كي تحظـى بالثانيـة بفضلـه !
و صدقني و صدقيـني ..
أن و اللـه ثم و اللـه
مـا تعملـونه مـن أعمـالٍ صالحـة ..
ستعلمـون و لـه بعـد حيـن
أنهـا كـانت لأجلـكم
لا لأجلـه
فهـو لا يحتـاج منـكم شيئ
بـل أنتـم المحتـاجـون الفقـراء و هـو الغنـي الحميـد
هـذا و أسأل اللـه العلـي العظيـم أن يرزقـني و إيـاكـم جنـة الفـردوس و يقّر أعيننا برؤيـة وجهه الكريـم فيها .. اللهـم آمين، ..و لا تنسـوني مـن دعاء في ظهـر الغيـب و مـا دعـوتَ لأحـد إلا و قـالت الملائكـة " ولك المثـل" ..و آخر دعوانـا أن الحمـدللـه رب العالميـن