-------------
ونخوتهم حكام صبحا وصبحا هذه مدينه في نجد في منطقه سدير تولي
الامير رميزان التميمي الحكم فيها عام 1057هـ و المعايطه هم أخوه
المجاليه و البيايضه
وبعد ان قتل رميزان بن غشام التميمي هاجرت ذريه رميزان ‘لى الكرك
ثم الخليل ثم الى عادو الكرك
وقد شارك المعايطه جبناً إلى جنب مع ابناء عمهم المجالي في
حروبهم ومعاركهم وغزواتهم مع العشائر الاخرى وهناك اكثر من حادثه
تؤكد ما قلناه
الاولى
مشاركه المعايطه مع المجالي في غزوهم للحويطات في شوبك بعد ان
استنجد بهم الشوابكه
وقد قتل في هذه الغزوه مصلح المجالي التميمي و سبيتان بن عواد
المعايطه التميمي
وإلى الان قبر الفارس سبيتان المعايطه التميمي يجاور قبر مصلح
المجالي التميمي على سفح قلعه الشوبك
والحادثه الثانيه
فهو الدور الذي قام به ابناء هذه العشيره في ثوره الكرك عام
1910م
حيث كان الشيخ ساهر المعايطه التميمي يشارك ابن عمه الشيخ قدر
المجالي التميمي في قياده الثوره
وقد اعدمت انتقمت الدوله العثمانيه من المعايطه بسبب مناصرتهم
للمجاليه في هذه الثوره
وقد اعدمت السلطه العثمانيه الشيخ ساهر المعايطه التميمي في دمشق
واعدمت الشيخ معمر المعايطه التميمي في قلعه الكرك
وبعد ما ذكرناه يمكننا القول ان كل المجد الذي حازة المجاليه ،
للمعايطه نصيب فيه كيف لا وهم ابناء عمهم وسندهم القوي في الكرك
وقد كان يعد المعايطه و المجاليه و البيايضه عشيره واحده إلى وقت
قريب
وهناك كتب للمؤرخ خير الدين الزركلي الذي زار الكرك عام 1922م
وقد اورد وصف للمعايطه
يقول الزركلي : في كتابه :
قلنا ان المعايطه هم أقرب إلى البداوه منهم إلى الحضاره وهم أكثر
العشائر عدداً يميلون إلى السلب والنهب ، ولذا تجد كل زعماء
الكرك يتقربون منهم ومن مشايخهم
اي انهم بدو رحل
وقد حاز المعايطه على امتيازات في منطقه الكرك لم يحصل عليها اي
عشيره اخرى من عشائر الكرك وهذه الميزات هي :
1- امتلاك المعايطه لمنابع المياه في الكرك
فنرى ان منابع الماياه في وادي ابن حماد هي للمعايطه ومنابع
المياه في وادي اللجون هي للمعايطه ايضاً
ومنابع اللجون هذه أخذها المعايطه عنوة من عشائر اخرى ومنابع
المياه في وادي الكرك هي للمعايطه ايضاً
وهذه المنابع الثلاث هي اغزر منابع للمياه في الكرك على الاطلاق
ومن المعلوم انه في الازمنه السابقه كانت لمنابع المياه أهميه
كبيره جداً فلا يحوز على منابع المياه إلا العشائر القويه
وذالك لان المياء هو عصب الحياه في الحاضر فكيف في الماضي وغير
انهم اصحاب مواشي عديده و يحتاجون إلى الماء اكثر من الارض
2- والميزه الثانيه التي حصل عليها المعايطه من دون غيرهم هي :
بوجود عديد كبير جداً من العبيد لهم ( وكلنا عبيد الله ) ولاتوجد
عشيره في الكرك تمتلك عبيداً إلا المعايطه و المجاليه مع ان عبيد
المعايطه اكثر من عبيد المجاليه
3- الميزه الثالثه التي تتمتع بها عشيره المعايطه هي
كثره حلفاؤها حيث انه يوجد اكثر من 10 عشائر متحالفه مع المعايطه
و من المعلوم ان العشائر القليله العدد و الأمكانيات تلتف حول
العشائر القويه ذات الشوكه والسطوه والنفوذ
والعشائر المتحالفه هي
1- الشماليه
2- المحادين
3- المدادحه
4- الاغوات
5- العبيسات
6- الجلامدة
7- العلاويه
8- الشرفا
9- الايوييون في سيل الكرك
10- الطنشات في مركز الكرك
(( وقضيه التحالف موجودة عند غالب العشائر ، إلا انها تختلف عند
المعايطه
فبقيه العشائر العشائر تختلط مع حلفائها اختلاطاً كلياً حتى يصعب
عليك معرفه الحليف من الأصيل
اما المعايطه فبالرغم من كثره حلفاؤهم إلا انهم لم يختلطو معهم
اختلاطاً كلياً بتاتاً
فالمعطي معطي و الحليف حليف ))
ينحدر المعايطه من جدهم معاطي ومعاطي اعقب صمور وصمور اعقب ثلاثه
ابناء هم
يوسف وهو جد عشيره الزكايله التي تسكن في آذار
ورشيدا وهو جد الرشايده ويسكن الرشايده في بتير
ومصطفى وهو جد السوادحه
وقد برز من المعايطه شخصيات عديده لعبت دوراً مهماً في الكرك ومن
هذه الشخصيات
الشيخ ساهر بن محمد بن سالم ال معايطه المزروعي التميمي
قاد الشيخ ساهر ثوره الكرك بمشاركه ابن عمه وهو شيخ مشايخ الكرك
قدر ال مجالي المزروعي التميمي
والشيخ ساهر التميمي هو شيخ ال رشايده من ال معايطه
ويعتبر الشيخ ساهر التميمي و ابنائه من بعده شيوخ من افذاذ
الرجال حيث انهم حافظو على المكانه التي بناها لهم ابوهم ساهر
فمن حيث الشجاعه و الكرم و الهيبه و المروءه فحدث ولا حرج
ومنهم ايضاً الشيخ يوسف ال معايطه المزروعي التميمي
وهو شيخ عشيره ال زكايله والشيخ يوسف هو ابن عم الشيخ معمر ال
معايطه التميمي احد زعماء الثوره
والشيخ يوسف قلد العبائه الذهبيه من السلطان العثماني عبد المجيد
والشيخ يوسف التميمي هو احد الاعضاء السته في مجلس بلدي الكرك و
كانت الكرك حينذاك تضم الطفيله و السلط إضافه إلى الكرك
صبحا
ونخوة عشيره المعايطه التميميه كما قلنا هي حكام صبحا
وصبحا هذه قاره او جبل وسط وادي سدير وسدير هذا كان اميراً فيها
الفارس الشجاع رميزان التميمي
وصبحا هذه هي نخوة ال سهيل وهم من رؤساء بني تميم في العراق وهي
نخوتهم إلى الان وهي من الاسر التميميه التي هاجرت من سدير إلى
العراق ومكانتهم في العراق عاليه و معروف
ونخوتهم حكام صبحا وصبحا هذه مدينه في نجد في منطقه سدير تولي
الامير رميزان التميمي الحكم فيها عام 1057هـ و المعايطه هم أخوه
المجاليه و البيايضه
وبعد ان قتل رميزان بن غشام التميمي هاجرت ذريه رميزان ‘لى الكرك
ثم الخليل ثم الى عادو الكرك
وقد شارك المعايطه جبناً إلى جنب مع ابناء عمهم المجالي في
حروبهم ومعاركهم وغزواتهم مع العشائر الاخرى وهناك اكثر من حادثه
تؤكد ما قلناه
الاولى
مشاركه المعايطه مع المجالي في غزوهم للحويطات في شوبك بعد ان
استنجد بهم الشوابكه
وقد قتل في هذه الغزوه مصلح المجالي التميمي و سبيتان بن عواد
المعايطه التميمي
وإلى الان قبر الفارس سبيتان المعايطه التميمي يجاور قبر مصلح
المجالي التميمي على سفح قلعه الشوبك
والحادثه الثانيه
فهو الدور الذي قام به ابناء هذه العشيره في ثوره الكرك عام
1910م
حيث كان الشيخ ساهر المعايطه التميمي يشارك ابن عمه الشيخ قدر
المجالي التميمي في قياده الثوره
وقد اعدمت انتقمت الدوله العثمانيه من المعايطه بسبب مناصرتهم
للمجاليه في هذه الثوره
وقد اعدمت السلطه العثمانيه الشيخ ساهر المعايطه التميمي في دمشق
واعدمت الشيخ معمر المعايطه التميمي في قلعه الكرك
وبعد ما ذكرناه يمكننا القول ان كل المجد الذي حازة المجاليه ،
للمعايطه نصيب فيه كيف لا وهم ابناء عمهم وسندهم القوي في الكرك
وقد كان يعد المعايطه و المجاليه و البيايضه عشيره واحده إلى وقت
قريب
وهناك كتب للمؤرخ خير الدين الزركلي الذي زار الكرك عام 1922م
وقد اورد وصف للمعايطه
يقول الزركلي : في كتابه :
قلنا ان المعايطه هم أقرب إلى البداوه منهم إلى الحضاره وهم أكثر
العشائر عدداً يميلون إلى السلب والنهب ، ولذا تجد كل زعماء
الكرك يتقربون منهم ومن مشايخهم
اي انهم بدو رحل
وقد حاز المعايطه على امتيازات في منطقه الكرك لم يحصل عليها اي
عشيره اخرى من عشائر الكرك وهذه الميزات هي :
1- امتلاك المعايطه لمنابع المياه في الكرك
فنرى ان منابع الماياه في وادي ابن حماد هي للمعايطه ومنابع
المياه في وادي اللجون هي للمعايطه ايضاً
ومنابع اللجون هذه أخذها المعايطه عنوة من عشائر اخرى ومنابع
المياه في وادي الكرك هي للمعايطه ايضاً
وهذه المنابع الثلاث هي اغزر منابع للمياه في الكرك على الاطلاق
ومن المعلوم انه في الازمنه السابقه كانت لمنابع المياه أهميه
كبيره جداً فلا يحوز على منابع المياه إلا العشائر القويه
وذالك لان المياء هو عصب الحياه في الحاضر فكيف في الماضي وغير
انهم اصحاب مواشي عديده و يحتاجون إلى الماء اكثر من الارض
2- والميزه الثانيه التي حصل عليها المعايطه من دون غيرهم هي :
بوجود عديد كبير جداً من العبيد لهم ( وكلنا عبيد الله ) ولاتوجد
عشيره في الكرك تمتلك عبيداً إلا المعايطه و المجاليه مع ان عبيد
المعايطه اكثر من عبيد المجاليه
3- الميزه الثالثه التي تتمتع بها عشيره المعايطه هي
كثره حلفاؤها حيث انه يوجد اكثر من 10 عشائر متحالفه مع المعايطه
و من المعلوم ان العشائر القليله العدد و الأمكانيات تلتف حول
العشائر القويه ذات الشوكه والسطوه والنفوذ
والعشائر المتحالفه هي
1- الشماليه
2- المحادين
3- المدادحه
4- الاغوات
5- العبيسات
6- الجلامدة
7- العلاويه
8- الشرفا
9- الايوييون في سيل الكرك
10- الطنشات في مركز الكرك
(( وقضيه التحالف موجودة عند غالب العشائر ، إلا انها تختلف عند
المعايطه
فبقيه العشائر العشائر تختلط مع حلفائها اختلاطاً كلياً حتى يصعب
عليك معرفه الحليف من الأصيل
اما المعايطه فبالرغم من كثره حلفاؤهم إلا انهم لم يختلطو معهم
اختلاطاً كلياً بتاتاً
فالمعطي معطي و الحليف حليف ))
ينحدر المعايطه من جدهم معاطي ومعاطي اعقب صمور وصمور اعقب ثلاثه
ابناء هم
يوسف وهو جد عشيره الزكايله التي تسكن في آذار
ورشيدا وهو جد الرشايده ويسكن الرشايده في بتير
ومصطفى وهو جد السوادحه
وقد برز من المعايطه شخصيات عديده لعبت دوراً مهماً في الكرك ومن
هذه الشخصيات
الشيخ ساهر بن محمد بن سالم ال معايطه المزروعي التميمي
قاد الشيخ ساهر ثوره الكرك بمشاركه ابن عمه وهو شيخ مشايخ الكرك
قدر ال مجالي المزروعي التميمي
والشيخ ساهر التميمي هو شيخ ال رشايده من ال معايطه
ويعتبر الشيخ ساهر التميمي و ابنائه من بعده شيوخ من افذاذ
الرجال حيث انهم حافظو على المكانه التي بناها لهم ابوهم ساهر
فمن حيث الشجاعه و الكرم و الهيبه و المروءه فحدث ولا حرج
ومنهم ايضاً الشيخ يوسف ال معايطه المزروعي التميمي
وهو شيخ عشيره ال زكايله والشيخ يوسف هو ابن عم الشيخ معمر ال
معايطه التميمي احد زعماء الثوره
والشيخ يوسف قلد العبائه الذهبيه من السلطان العثماني عبد المجيد
والشيخ يوسف التميمي هو احد الاعضاء السته في مجلس بلدي الكرك و
كانت الكرك حينذاك تضم الطفيله و السلط إضافه إلى الكرك
صبحا
ونخوة عشيره المعايطه التميميه كما قلنا هي حكام صبحا
وصبحا هذه قاره او جبل وسط وادي سدير وسدير هذا كان اميراً فيها
الفارس الشجاع رميزان التميمي
وصبحا هذه هي نخوة ال سهيل وهم من رؤساء بني تميم في العراق وهي
نخوتهم إلى الان وهي من الاسر التميميه التي هاجرت من سدير إلى
العراق ومكانتهم في العراق عاليه و معروف