السلام عليكم اليوم جايبتلكم موضوع عن الزواج لكن في الشعوب الأخرى
والذي استفدته من بحثي الذي كان يتحدث عن موضوع >>> الزواج<<<
اتمنى يفيدكم <<< بصراحة فيه اشياء غريبة
في قبيلة جوبيس:
رجال هذه القبيلة لا يحبون ثرثرة النساء لذا فإنهم يجبرون نسائهم عند الزواج بثقب لسانها حيث يوضع فيه حلقة مستديرة كخاتم الخطوبة و يوضع في الحلقة خيط طويل يمسك الزوج طرفه فإذا ما ثرثرت وأزعجت زوجها يكفيه بشدة واحدة من هذا الخيط أن يضع حداً لثرثرتها وكثرة كلامها!!!
وفي قبيلة الهوثنثوت:
فتيات هذه القبيلة يضع ضفائرهن الرفيعة أمام أعينهن حتى يصبن بالحول!! فالحول في نظرهن أساس الجمال!!
لكن قبيلة الهوريدو:
يعتبرون شعر المرأة عورة، ولا يجوز إظهاره فإذا ما أظهرت المرأة شيء منه أمام الناس أو خلعت غطاء رأسها، فكأنها قد حكمت على نفسها بالموت، وعلى الفور يصدر أمر القتل !!
وعند قبائل الكبسنجية:
عندما تلد المرأة في إحدى قبائل الكبسنجية في كينيا تلزم كوخها ثلاثة أيام إذا كان المولود أنثا!! وأربعة أيام إذا كان ذكراً!!
كذلك فإنها تجبر لمدة ستة أيام بعدم لمس أي شيء!!!
أما بخصوص الطعام فإنها تتناول طعامها بطرف عصا!! وفي اليوم السابع تحلق رأسها وتعود إلى حياتها!!
و في موريتانيا:
أم الزوجة ووالدها لا يحضران عرس أبنتهما !! وليس الأمر عند هذا الحد بل يتجاوز هذا بكثير فإن الزوج يمنع من رؤية والد ووالدة زوجته مدى الحياة !! ولو دخل في مجلس وكان أحدهما موجود فإنه يخرج على الفور!! وهذا من شدة الحياء...
وهذه العادة يبدو أنها مأخوذة من الزنوج حيث تكثر مثل هذه العادات في غرب إفريقيا .
وأصبح من الطبيعي أن يكتب بعقد الزواج [لا سابقة ولا لاحقه ]!! يعني تشترط المرأة في الزوج أن لا يكون قد تزوج ولا يتزوج ثانية!! ومن الغرابة أيضا أن الموريتانية لا تخدم الزوج بل هو يخدم نفسه!! ولا تنجب له سوى طفلين على الأكثر هذا عند العرب .
و عند قبائل السنغال:
يطلق على العازب الذي يقدر على الزواج ولا يتزوج وصف [لا رجل ] وتضعه في مرتبة بعد اللصوص أو السحرة!!
و عند قبائل الرورو:
تبدأ مراسم الزواج عندهم بهجوم شبان من أقارب العريس في يوم العرس بيت الفتاة تختلط فيه صيحات الغضب وتفر العروس من بيت أهلها هاربة فيلحقها هؤلاء حتى يقبضون عليها ثم تقع معركة بين أقارب العريس والعروس!!! ولكن كل هذا الأمر تمثيل في تمثيل لكنهم يقولون أنه كان في السابق حقيقة فانطبع كعادة في الزواج!!
* الصومال:
جرت العادة في الصومال أنه أثناء الاحتفال بالزواج يقوم الرجل الصومالي يضرب زوجته المسكينة قبل أن يجلس بجوارها لاعتقاد أنه سيكون السيد المطاع في البيت !! هذه المراجل!!
والغريب أن الصوماليين ينتشر عندهم التعدد فتجد الشاب عمره 19 عاما ولديه زوجتين أو ثلاث!!
وفي غينيا :
في مدينة بابو الغينية هناك عادة غريبة جداَ في الموافقة على الزواج!!
فإن العروس تسبح في بركة ماء فإذا قدم لها أحد الحاصرين قطعة ثياب تكون قد أعجبته وارتضاها زوجة له، فتتناول القطعة وتصبح على الفور زوجته!!
وفي قبيلة الهوسا:
في قبيلة الهوسا ينتشر التعداد بشكل غير طبيعي:
لأنهم يعتبرون الرجل الذي لا يتزوج أربع من النساء ليس برجل وهو ناقص ويحتقر !! لدرجة أنهم يقعون في محظور خطير يؤدي لاختلاط الأنساب وضياعها !! فإن الرجل إذا طلق الرابعة يتزوج أخرى من غده أو بعد أيام !!
والغريب في الأمر ان للرجل عدة...
و الرجل له عدة وذلك في حالتين:
الأولى: إذا كان لدى الرجل أربع زوجات طلق إحداهن فإنه لا يحل له الزواج من أخرى حتى تطهر زوجته المطلقة وبعد ذلك يحق له الزواج!!
والحكمة من ذلك إن زوجته المطلقة إن كانت حامل فلا يقع الطلاق وزواجه من أخرى يعني أنه متزوج بخمس
الثانية: إذا تزوج الرجل بأخت مطلقته أو من في حكمها والعلة حتى لا يكون قد جمع بين الأختين إن تبين عند الأولى حمل!! فلا بد من أن تنتهي عدته!!
و عند قبائل اليوربا:
في أحد أيام السنة تخرج كل فتاة ترغب بالزواج لتقف عند بيت أهلها بكامل زينتها !! ويمر الشبان بهن ومن تعجبه فتاة بعينها يدخل عند أهلها ويقيم في بيتهم عاما كامل يتعامل مع الفتاة كأنه زوجها!!
وبعد عام إذا حملت الفتاة تم عقد الزواج !! وإن لم تحمل فتنبذ وتصبح بلا زوج لأن الفتاة يعتقد بأنها تحمل روحا شريرة فلا يقترب منها أحد!! وتجد بعضهم مسلم يؤدي الصلاة ولو تتحجب بنته يعذبها وربما يقتلها لو لم تلتزم بعادات قومه ولذ يكثر الهروب بين الفتيات الملتزمات !!
الخطوبة فى التبت :
مقاطعة التبت لها طقوس غريبة فى الزواج والخطبة فعن إختيار الزوج للزوجة .. يقوم بعض أقارب العروس بوضعها أعلى شجرة ويقيمون جميعاً تحت الشجرة مسلحين بالعصى فإذا رغب أحد الأشخاص فى إختيار هذه الفتاه عليه أن يحاول الوصول إليهاوالأهل يحاولون ان يمنعونه بضربه بالعصى فإذا صعد الشجرة وأمسك يديها عليه أن يحملها ويفر بها وهم يضربونه حتى يغادر المكان ويكون بذلك قد ظفر بالفتاة وحاز على ثقة أهلها .
الزواج فى الهند
وقبيلة تودا لها طقوس غريبة فى الزواج أثناء الإحتفال بالعرس ينبغى على العروس الزحف على يديها وركبتها حتى تصل إلى العريس ولا ينتهى هذا الزحف إلا عندما يبارك العريس عروسه بأن يضع قدمه على رأسها .
جنوب الهند أم العجائب :
فى مدينة بوندا يورجاس تختبر العروس عريسها بوضعه فى إمتحان قاس وصعب فهى تصحبه إلى الغابة وتشعل النار وتكوى ظهره العارى ، فإذا تأوه أو تألم من الكى ترفضه ولا تقبله عريساً لها وعدا ذلك تفضحه أمام بنات القبيلة ، وإذا كان العكس تعتبره الحبيب المفضل والجدير بالحب والزواج .
أندونيسيا :
يحظر على العروس فى أندونيسيا أن تطأ بأرجلها الأرض يوم زفافها خاصة عندما تنتقل من بيت أهلها إلى بيت زوجها لذا يُجبر والدها على حملها من بيته إلى بيت عريسها على كتفيه مهما طال ا لطريق .
الملايو :
من عادة الزواج فى ملايو أن الرجل إذا أحب فتاة فإنه يأتى ويمكث وينام فى بيت الحبيبة بعد موافقتها ويبقى ويعيش معها مدةعامين دون أن يمسها فإذا راقت له خلال هذه الفترة التجريبية عندها توافق عليه وتتزوجه .. أما إذا كان مخلاً بالأدب وصاحب أخلاق سيئة فإنها تطرده على الفور .
جزيرة جرين لاند :
فى الأقاليم الريفية منها يذهب العريس ليلةالزفاف إلى منزل عروسه ويجرها من شعرها إلى أن يوصلها إلى مكان الإحتفال .
الباسفيك :
من عادات اهالى جزيرة هاوان أن يقدموا صداق المرأةالجميلة بعدد كبير من الفئران وتقل هذه الكمية حسب جمال العروسة .
المهر العجيب فى جاوة :
أغرب وأعجب مهر فى العالم هو الذى يطلب من الأشخاص الراغبين فى الزواج فى جزيرة جاوة الغربية أن يقدم كل زوجين 25 ذنب فأر لإستصداررخصة الزواج كما يطلب إلى الأشخاص الذين يطلبون تحقيق الشخصية أن يقدموا 5 أذناب .
حاكم جاوة فرض هذه الرسوم الغريبة فى سبيل القضاء على الفئران التى أصبحت خطراً يهدد محصول الأرز.
الزفاف فى بورما :
من طقوس الإحتفال بزفاف الفتيات فى بورما أن يأتى رجل عجوز ويطرح العروس أرضاً ويقوم بثقب أذنيهافإذا تألمت وتوجعت وصرخت لا تقدم لها المساعدة حتى تنزف أذنيها دماً .. يتم كل هذاعلى إيقاع الفرقة الموسيقية التى تنهمك فى العزف كلما توجعت الفتاة أكثر .
جزيرة تاهيتى :
تضع المرأة فى جزيرة تاهيتى وردةخلف الاذن اليسرى إذا كانت تبحث عن حبيب ... وتضع الزهرة خلف الأذن اليمنى إذاوجدته .
جزيرة جاوة :
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود وتغسل قدمى زوجها أثناء حفلات الزواج كدليل على إستعدادها لخدمته طيلة حياتها .
جنوب المحيط الهادى :
أبسط طقوس الزواج وأقلها تعقيداً هى تلك التىتمارسها قبيلة نيجريتو فى جنوب المحيط الهادى ففى تلك الجزيرة يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية فيمسك برأسيهما ويدقهما ببعض وبهذا يتم الزواج.
إقليم موسكات:
في إقليم موسكات بشبه الجزيرة العربية ترتدي المرأة نقابا" مصنوعا" من الصلب حتى تتذكر دوما" أنها أسيرة زوجها.
اليونان القديم:
وفي بلاد اليونان القديمة كانت النساء يحسبن أعمارهن منذ يوم زفافهن وليس حسب تاريخ الولادة.
موريتانيا:
وفي موريتانيا عادة الحجب حيث تقوم زميلات العروس ونساء من مختلف الأعمار وفي غفلة من أصحاب العريس بإخفاء العروس إلى مكان مجهول ويقوم العريس بالبحث عنها مع أصحابه وإذا وجد العريس عروسه أتى بها وهو يتصبب عرقا" وأدخلها الحي في موكب وهي عادة مباركة حسب السائد لأنها تقيس مدى حب العريس للعروس إذ في حال تعب العريس للكشف عن العروس دليل حبه لها أما إذا تلكأ فذلك دليل على برودة حبه مما يشكل مسبة تعير بها العروس .
في إحدى مناطق الأمازون:
وفي إحدى مناطق الأمازون يحاول العريس قبل سبع ليال تسبق العرس أن يسرق أكبر عدد من دجاجات القرية ويحتفظ بها في كوخه ليذبحها كلها ليلة الزفاف ويطبخها بنفسه ويأكل رؤوسها قبل أن يدخل على عروسه وبيده أرجل الدجاجات ليلقيها على فراش العروس.
والذي استفدته من بحثي الذي كان يتحدث عن موضوع >>> الزواج<<<
اتمنى يفيدكم <<< بصراحة فيه اشياء غريبة
في قبيلة جوبيس:
رجال هذه القبيلة لا يحبون ثرثرة النساء لذا فإنهم يجبرون نسائهم عند الزواج بثقب لسانها حيث يوضع فيه حلقة مستديرة كخاتم الخطوبة و يوضع في الحلقة خيط طويل يمسك الزوج طرفه فإذا ما ثرثرت وأزعجت زوجها يكفيه بشدة واحدة من هذا الخيط أن يضع حداً لثرثرتها وكثرة كلامها!!!
وفي قبيلة الهوثنثوت:
فتيات هذه القبيلة يضع ضفائرهن الرفيعة أمام أعينهن حتى يصبن بالحول!! فالحول في نظرهن أساس الجمال!!
لكن قبيلة الهوريدو:
يعتبرون شعر المرأة عورة، ولا يجوز إظهاره فإذا ما أظهرت المرأة شيء منه أمام الناس أو خلعت غطاء رأسها، فكأنها قد حكمت على نفسها بالموت، وعلى الفور يصدر أمر القتل !!
وعند قبائل الكبسنجية:
عندما تلد المرأة في إحدى قبائل الكبسنجية في كينيا تلزم كوخها ثلاثة أيام إذا كان المولود أنثا!! وأربعة أيام إذا كان ذكراً!!
كذلك فإنها تجبر لمدة ستة أيام بعدم لمس أي شيء!!!
أما بخصوص الطعام فإنها تتناول طعامها بطرف عصا!! وفي اليوم السابع تحلق رأسها وتعود إلى حياتها!!
و في موريتانيا:
أم الزوجة ووالدها لا يحضران عرس أبنتهما !! وليس الأمر عند هذا الحد بل يتجاوز هذا بكثير فإن الزوج يمنع من رؤية والد ووالدة زوجته مدى الحياة !! ولو دخل في مجلس وكان أحدهما موجود فإنه يخرج على الفور!! وهذا من شدة الحياء...
وهذه العادة يبدو أنها مأخوذة من الزنوج حيث تكثر مثل هذه العادات في غرب إفريقيا .
وأصبح من الطبيعي أن يكتب بعقد الزواج [لا سابقة ولا لاحقه ]!! يعني تشترط المرأة في الزوج أن لا يكون قد تزوج ولا يتزوج ثانية!! ومن الغرابة أيضا أن الموريتانية لا تخدم الزوج بل هو يخدم نفسه!! ولا تنجب له سوى طفلين على الأكثر هذا عند العرب .
و عند قبائل السنغال:
يطلق على العازب الذي يقدر على الزواج ولا يتزوج وصف [لا رجل ] وتضعه في مرتبة بعد اللصوص أو السحرة!!
و عند قبائل الرورو:
تبدأ مراسم الزواج عندهم بهجوم شبان من أقارب العريس في يوم العرس بيت الفتاة تختلط فيه صيحات الغضب وتفر العروس من بيت أهلها هاربة فيلحقها هؤلاء حتى يقبضون عليها ثم تقع معركة بين أقارب العريس والعروس!!! ولكن كل هذا الأمر تمثيل في تمثيل لكنهم يقولون أنه كان في السابق حقيقة فانطبع كعادة في الزواج!!
* الصومال:
جرت العادة في الصومال أنه أثناء الاحتفال بالزواج يقوم الرجل الصومالي يضرب زوجته المسكينة قبل أن يجلس بجوارها لاعتقاد أنه سيكون السيد المطاع في البيت !! هذه المراجل!!
والغريب أن الصوماليين ينتشر عندهم التعدد فتجد الشاب عمره 19 عاما ولديه زوجتين أو ثلاث!!
وفي غينيا :
في مدينة بابو الغينية هناك عادة غريبة جداَ في الموافقة على الزواج!!
فإن العروس تسبح في بركة ماء فإذا قدم لها أحد الحاصرين قطعة ثياب تكون قد أعجبته وارتضاها زوجة له، فتتناول القطعة وتصبح على الفور زوجته!!
وفي قبيلة الهوسا:
في قبيلة الهوسا ينتشر التعداد بشكل غير طبيعي:
لأنهم يعتبرون الرجل الذي لا يتزوج أربع من النساء ليس برجل وهو ناقص ويحتقر !! لدرجة أنهم يقعون في محظور خطير يؤدي لاختلاط الأنساب وضياعها !! فإن الرجل إذا طلق الرابعة يتزوج أخرى من غده أو بعد أيام !!
والغريب في الأمر ان للرجل عدة...
و الرجل له عدة وذلك في حالتين:
الأولى: إذا كان لدى الرجل أربع زوجات طلق إحداهن فإنه لا يحل له الزواج من أخرى حتى تطهر زوجته المطلقة وبعد ذلك يحق له الزواج!!
والحكمة من ذلك إن زوجته المطلقة إن كانت حامل فلا يقع الطلاق وزواجه من أخرى يعني أنه متزوج بخمس
الثانية: إذا تزوج الرجل بأخت مطلقته أو من في حكمها والعلة حتى لا يكون قد جمع بين الأختين إن تبين عند الأولى حمل!! فلا بد من أن تنتهي عدته!!
و عند قبائل اليوربا:
في أحد أيام السنة تخرج كل فتاة ترغب بالزواج لتقف عند بيت أهلها بكامل زينتها !! ويمر الشبان بهن ومن تعجبه فتاة بعينها يدخل عند أهلها ويقيم في بيتهم عاما كامل يتعامل مع الفتاة كأنه زوجها!!
وبعد عام إذا حملت الفتاة تم عقد الزواج !! وإن لم تحمل فتنبذ وتصبح بلا زوج لأن الفتاة يعتقد بأنها تحمل روحا شريرة فلا يقترب منها أحد!! وتجد بعضهم مسلم يؤدي الصلاة ولو تتحجب بنته يعذبها وربما يقتلها لو لم تلتزم بعادات قومه ولذ يكثر الهروب بين الفتيات الملتزمات !!
الخطوبة فى التبت :
مقاطعة التبت لها طقوس غريبة فى الزواج والخطبة فعن إختيار الزوج للزوجة .. يقوم بعض أقارب العروس بوضعها أعلى شجرة ويقيمون جميعاً تحت الشجرة مسلحين بالعصى فإذا رغب أحد الأشخاص فى إختيار هذه الفتاه عليه أن يحاول الوصول إليهاوالأهل يحاولون ان يمنعونه بضربه بالعصى فإذا صعد الشجرة وأمسك يديها عليه أن يحملها ويفر بها وهم يضربونه حتى يغادر المكان ويكون بذلك قد ظفر بالفتاة وحاز على ثقة أهلها .
الزواج فى الهند
وقبيلة تودا لها طقوس غريبة فى الزواج أثناء الإحتفال بالعرس ينبغى على العروس الزحف على يديها وركبتها حتى تصل إلى العريس ولا ينتهى هذا الزحف إلا عندما يبارك العريس عروسه بأن يضع قدمه على رأسها .
جنوب الهند أم العجائب :
فى مدينة بوندا يورجاس تختبر العروس عريسها بوضعه فى إمتحان قاس وصعب فهى تصحبه إلى الغابة وتشعل النار وتكوى ظهره العارى ، فإذا تأوه أو تألم من الكى ترفضه ولا تقبله عريساً لها وعدا ذلك تفضحه أمام بنات القبيلة ، وإذا كان العكس تعتبره الحبيب المفضل والجدير بالحب والزواج .
أندونيسيا :
يحظر على العروس فى أندونيسيا أن تطأ بأرجلها الأرض يوم زفافها خاصة عندما تنتقل من بيت أهلها إلى بيت زوجها لذا يُجبر والدها على حملها من بيته إلى بيت عريسها على كتفيه مهما طال ا لطريق .
الملايو :
من عادة الزواج فى ملايو أن الرجل إذا أحب فتاة فإنه يأتى ويمكث وينام فى بيت الحبيبة بعد موافقتها ويبقى ويعيش معها مدةعامين دون أن يمسها فإذا راقت له خلال هذه الفترة التجريبية عندها توافق عليه وتتزوجه .. أما إذا كان مخلاً بالأدب وصاحب أخلاق سيئة فإنها تطرده على الفور .
جزيرة جرين لاند :
فى الأقاليم الريفية منها يذهب العريس ليلةالزفاف إلى منزل عروسه ويجرها من شعرها إلى أن يوصلها إلى مكان الإحتفال .
الباسفيك :
من عادات اهالى جزيرة هاوان أن يقدموا صداق المرأةالجميلة بعدد كبير من الفئران وتقل هذه الكمية حسب جمال العروسة .
المهر العجيب فى جاوة :
أغرب وأعجب مهر فى العالم هو الذى يطلب من الأشخاص الراغبين فى الزواج فى جزيرة جاوة الغربية أن يقدم كل زوجين 25 ذنب فأر لإستصداررخصة الزواج كما يطلب إلى الأشخاص الذين يطلبون تحقيق الشخصية أن يقدموا 5 أذناب .
حاكم جاوة فرض هذه الرسوم الغريبة فى سبيل القضاء على الفئران التى أصبحت خطراً يهدد محصول الأرز.
الزفاف فى بورما :
من طقوس الإحتفال بزفاف الفتيات فى بورما أن يأتى رجل عجوز ويطرح العروس أرضاً ويقوم بثقب أذنيهافإذا تألمت وتوجعت وصرخت لا تقدم لها المساعدة حتى تنزف أذنيها دماً .. يتم كل هذاعلى إيقاع الفرقة الموسيقية التى تنهمك فى العزف كلما توجعت الفتاة أكثر .
جزيرة تاهيتى :
تضع المرأة فى جزيرة تاهيتى وردةخلف الاذن اليسرى إذا كانت تبحث عن حبيب ... وتضع الزهرة خلف الأذن اليمنى إذاوجدته .
جزيرة جاوة :
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود وتغسل قدمى زوجها أثناء حفلات الزواج كدليل على إستعدادها لخدمته طيلة حياتها .
جنوب المحيط الهادى :
أبسط طقوس الزواج وأقلها تعقيداً هى تلك التىتمارسها قبيلة نيجريتو فى جنوب المحيط الهادى ففى تلك الجزيرة يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية فيمسك برأسيهما ويدقهما ببعض وبهذا يتم الزواج.
إقليم موسكات:
في إقليم موسكات بشبه الجزيرة العربية ترتدي المرأة نقابا" مصنوعا" من الصلب حتى تتذكر دوما" أنها أسيرة زوجها.
اليونان القديم:
وفي بلاد اليونان القديمة كانت النساء يحسبن أعمارهن منذ يوم زفافهن وليس حسب تاريخ الولادة.
موريتانيا:
وفي موريتانيا عادة الحجب حيث تقوم زميلات العروس ونساء من مختلف الأعمار وفي غفلة من أصحاب العريس بإخفاء العروس إلى مكان مجهول ويقوم العريس بالبحث عنها مع أصحابه وإذا وجد العريس عروسه أتى بها وهو يتصبب عرقا" وأدخلها الحي في موكب وهي عادة مباركة حسب السائد لأنها تقيس مدى حب العريس للعروس إذ في حال تعب العريس للكشف عن العروس دليل حبه لها أما إذا تلكأ فذلك دليل على برودة حبه مما يشكل مسبة تعير بها العروس .
في إحدى مناطق الأمازون:
وفي إحدى مناطق الأمازون يحاول العريس قبل سبع ليال تسبق العرس أن يسرق أكبر عدد من دجاجات القرية ويحتفظ بها في كوخه ليذبحها كلها ليلة الزفاف ويطبخها بنفسه ويأكل رؤوسها قبل أن يدخل على عروسه وبيده أرجل الدجاجات ليلقيها على فراش العروس.