.
.
.
سيدي
.
.
جئتُكــِ والحروف تكاد
بأن تُمزق صدري
جئتُكـِ متوسله لا كاتبه
فـ اقبلني كما انا
بكل بطقوسي
بحزني ، وفرحي
وقسوتي ، ولهفتي
واجعل من حروفي
عنواناً لجنوني" فوق جسَدي المٌنسي " .!
فكم اشعُر بــ/ الأمان والدفئ
حين اخاطب طيفك " لحظه الغياب "
.
.
.
يبدو بأنَ حان للصمت
بأن يُصبح " لسان "
ويشتَعل من تحَت انقاض الألم .!
.
.
ومازال للشلال سيل من الكلمات والعواطف.........
أنتظرونـــــــــــــــــــــــــــــــــي,,,,,,,,, ,