يعطيك خيرها..
بسم الله و على بركة الله "اربطوا حزام الأمان"
إنطلقت حملة "يعطيك خيرها" التي تستهدف كل من يقود "السيارات" و بكل أمانة مثل هذه الحملات تتطلب "تخفيف السرعة" هنا في القراءة و القيادة هناك في الشوارع و تحتاج تكاتف كل "السعوديين" بنشر أهدافها و قبل ذلك العمل بها و التقيد بالقيادة "الآمنة" و التي من شأنها الحفاظ على سلامة الأرواح و سلامة الأجساد و القوى من الإعاقة..
السرعة الجنونية تفتك بـ الأسر نفسيآ لأنها سبب رئيسي للمآسي والوفيات هنا و هناك في كل أرجاء البلاد..رفقآ يا عباد..
"حوادث الدهس" أيضآ لها نصيب كبير من هذه المآسي لأن ثقافة "احترام المشاة" شبه معدومة وأيضآ اليقظة تجاه الأطفال البريئين الذين يقطعون الشوارع عن جهل مطلب رئيسي للحفاظ على الأرواح بأمر الله..
لنقف قليلآ عند جريمة استخدام الهاتف إما بإرسال رسائل أو قراءة رسالة أو تصفح الإنترنت وقت القيادة!!
كم من شخص توفى بهذه الأسباب؟؟
كم من شخص يتم أسرته وأسر الغير بهذه الأسباب؟؟
كم من شخص دمر الممتلكات العامة بهذه الأسباب؟؟
للمعلومية:
80% من الإعاقات الحركية هي من أسباب الحوادث المرورية..
"قف" عزيزي قائد المركبة عند هذه العبارات و عند الإشارات التي تتطلب منك الوقوف..
حوادث السرعة تحدث بـ ثوان ولا يمكن إطلاقآ التحكم بالمركبة وقتها فإحذروا يا رعاكم الله..
تذكر عزيزي "المتهور" أن الكثير ممن يقودون السيارات إما كبارآ في السن أو صغارآ أو أناس نظاميين أو وافدين يخافون السرعة و مهما كانت قيادتك إحترافية قد تتسبب في ارباك هؤلاء و تحل وقتها الحوادث والكوارث "انتبه" حفظك الله و هداك..
إستخدام "الإشارات" من داخل المركبة مهم و الأهم التقيد بالإشارات الضوئية خارج المركبة..
إن كانت "خضراء" كن يقظآ لباقي الإشارات و تابع السير بسرعة معقولة..
إن كانت "صفراء" فـ احذر كل الحذر و هدىء من السرعة..
إن كانت"حمراء" توقف ولا تغامر مهما كانت أسباب استعجالك..
أيضآ:الإلتزام بالقيادة في مسار واحد أمر مهم والمسافة بين المركبات مهمة لسلامة الجميع, نرى للأسف مشاهد "خطيرة" و مرعبة بسبب تقارب المركبات بأسلوب لا يسر الناظرين..
و ختامآ: أتوسل من جميع الشباب أن يحافظوا على أنفسهم و أنفس الغير بالإبتعاد عن "التفحيط" و "السرعة" و "التهور" و "الحدحدة"
وأن لا يكونوا سببآ في "فوضى الشوارع" وأن لا يلقوا بأنفسهم إلى التهلكة امتثالآ بأوامر الله و سنة نبيه..
همسة: حملة "يعطيك خيرها" مشروع وطني فلنعمل على نجاحه بكل الطرق و على الكتاب,المعلمين,الإعلاميين,خطباء الجمعة,القطاع الخاص,القطاعات الحكومية,المعاهد,الجامعات, عليهم مسؤولية دعم هذه الحملة بكل طريقة ممكنة و تبينيها كقضية مهمة تحافظ على سلامة الأرواح بحول الله..
ختمة: أسأل الله التوفيق لكل من ساهم و عمل و خطط لحملة يعطيك خيرها.
بسم الله و على بركة الله "اربطوا حزام الأمان"
إنطلقت حملة "يعطيك خيرها" التي تستهدف كل من يقود "السيارات" و بكل أمانة مثل هذه الحملات تتطلب "تخفيف السرعة" هنا في القراءة و القيادة هناك في الشوارع و تحتاج تكاتف كل "السعوديين" بنشر أهدافها و قبل ذلك العمل بها و التقيد بالقيادة "الآمنة" و التي من شأنها الحفاظ على سلامة الأرواح و سلامة الأجساد و القوى من الإعاقة..
السرعة الجنونية تفتك بـ الأسر نفسيآ لأنها سبب رئيسي للمآسي والوفيات هنا و هناك في كل أرجاء البلاد..رفقآ يا عباد..
"حوادث الدهس" أيضآ لها نصيب كبير من هذه المآسي لأن ثقافة "احترام المشاة" شبه معدومة وأيضآ اليقظة تجاه الأطفال البريئين الذين يقطعون الشوارع عن جهل مطلب رئيسي للحفاظ على الأرواح بأمر الله..
لنقف قليلآ عند جريمة استخدام الهاتف إما بإرسال رسائل أو قراءة رسالة أو تصفح الإنترنت وقت القيادة!!
كم من شخص توفى بهذه الأسباب؟؟
كم من شخص يتم أسرته وأسر الغير بهذه الأسباب؟؟
كم من شخص دمر الممتلكات العامة بهذه الأسباب؟؟
للمعلومية:
80% من الإعاقات الحركية هي من أسباب الحوادث المرورية..
"قف" عزيزي قائد المركبة عند هذه العبارات و عند الإشارات التي تتطلب منك الوقوف..
حوادث السرعة تحدث بـ ثوان ولا يمكن إطلاقآ التحكم بالمركبة وقتها فإحذروا يا رعاكم الله..
تذكر عزيزي "المتهور" أن الكثير ممن يقودون السيارات إما كبارآ في السن أو صغارآ أو أناس نظاميين أو وافدين يخافون السرعة و مهما كانت قيادتك إحترافية قد تتسبب في ارباك هؤلاء و تحل وقتها الحوادث والكوارث "انتبه" حفظك الله و هداك..
إستخدام "الإشارات" من داخل المركبة مهم و الأهم التقيد بالإشارات الضوئية خارج المركبة..
إن كانت "خضراء" كن يقظآ لباقي الإشارات و تابع السير بسرعة معقولة..
إن كانت "صفراء" فـ احذر كل الحذر و هدىء من السرعة..
إن كانت"حمراء" توقف ولا تغامر مهما كانت أسباب استعجالك..
أيضآ:الإلتزام بالقيادة في مسار واحد أمر مهم والمسافة بين المركبات مهمة لسلامة الجميع, نرى للأسف مشاهد "خطيرة" و مرعبة بسبب تقارب المركبات بأسلوب لا يسر الناظرين..
و ختامآ: أتوسل من جميع الشباب أن يحافظوا على أنفسهم و أنفس الغير بالإبتعاد عن "التفحيط" و "السرعة" و "التهور" و "الحدحدة"
وأن لا يكونوا سببآ في "فوضى الشوارع" وأن لا يلقوا بأنفسهم إلى التهلكة امتثالآ بأوامر الله و سنة نبيه..
همسة: حملة "يعطيك خيرها" مشروع وطني فلنعمل على نجاحه بكل الطرق و على الكتاب,المعلمين,الإعلاميين,خطباء الجمعة,القطاع الخاص,القطاعات الحكومية,المعاهد,الجامعات, عليهم مسؤولية دعم هذه الحملة بكل طريقة ممكنة و تبينيها كقضية مهمة تحافظ على سلامة الأرواح بحول الله..
ختمة: أسأل الله التوفيق لكل من ساهم و عمل و خطط لحملة يعطيك خيرها.