الصحراء تكشف حياة خالد عبدالرحمن الخاصة
انفردت قناة الصحراء في لقاء خاص مع الشاعر الفنان خالد عبدالرحمن في رحلة برية استمرت (6) ساعات في صحراء الشمال وبين أحضان الطبيعة، فالطبيعة الساحرة أجواء يحبها خالد عبدالرحمن، فيقول: "الصحراء حياة حافلة بالذكريات الجميلة والحاضر المزهر" مستلهماً عبارته من (هاجس الشعر)، لذا يرتاد خالد عبدالرحمن الصحراء بحثاً عن الربيع وشبة النار وجمعة الأصدقاء في المخيم، ومن أجل المقناص والصيد أيضاً، إلى جانب الخلوة التي يحتاجها المرء كما يقول شاعرنا، ومع الخلوة تنمو الجوانب والصفات الإيجابية التي ترسم بوضوح معالم الشخصية.
وتناولت قناة الصحراء في هذا اللقاء الخاص كافة تفاصيل خالد عبدالرحمن في البر والمقناص ومراحله المتنوعة من (الهدد والتلويح والصيد، وذبح الطريدة)، كما تناول اللقاء أيضاً الحديث عن الطيور بالإضافة إلى استعرض الذكريات الجميلة والرمي بالسلاح بغرض الصيد والمبارزة أيضاً.
الجدير بالذكر أن هذا اللقاء من إعداد الإعلامي المعروف زبن بن عمير الذي فضّل أن يكون اللقاء (لقاء غير فني) يكسوه التلقائية وسجية الفطرة لشخص متعدد المواهب هو خالد عبدالرحمن الذي جمع بين قرض الشعر والتلحين والغناء، حيث تحدّث خالد عبدالرحمن عن الشعر والبر والمقناص إلى جانب مرحلة التحوّل إلى عالم الفلكلور الأصيل متمثلاً بأداء الشلات.
بلا شك خالد عبدالرحمن يفخر بجمهوره الذي توّجه الشهرة، ويكنّ لهم الاحترام والتقدير، ويشكرهم على مؤازرتهم له، فيقول أنهم يستحقون الجميل، ويعترف بأنه يبادل جمهوره نفس القدر من المحبة.
وقناة الصحراء حددت الاثنين (الثالث من ربيع الآخر) موعد بث اللقاء، وأن هناك مفاجآت سارة لجمهور خالد عبدالرحمن في المملكة العربية السعودية وخارجها ستكون - بإذن الله - ضمن اللقاء.
ومما تجدر الإشارة إليه إلى أن خالد عبدالرحمن يرى أن الصيد يعلّم الصبر، فنتعلّم من حديثه الشيق أن الصبر يصقل المواهب لتكون حافلة بالإبداع، والإبداع يجلب الأضواء فيمتصها لتتحوّل إلى طاقة فعّالة ينجم عنها الشهرة، فينالها خالد عبدالرحمن ويبقى محافظاً على طبيعته، إذْ لم تغيره الشهرة، فما يزال محباً للخلوة، هذا باختصار هو خالد عبدالرحمن، لأنه يريد أن يكون هو كما يريد وليس كما يريد الناس منه أن يكون.
انفردت قناة الصحراء في لقاء خاص مع الشاعر الفنان خالد عبدالرحمن في رحلة برية استمرت (6) ساعات في صحراء الشمال وبين أحضان الطبيعة، فالطبيعة الساحرة أجواء يحبها خالد عبدالرحمن، فيقول: "الصحراء حياة حافلة بالذكريات الجميلة والحاضر المزهر" مستلهماً عبارته من (هاجس الشعر)، لذا يرتاد خالد عبدالرحمن الصحراء بحثاً عن الربيع وشبة النار وجمعة الأصدقاء في المخيم، ومن أجل المقناص والصيد أيضاً، إلى جانب الخلوة التي يحتاجها المرء كما يقول شاعرنا، ومع الخلوة تنمو الجوانب والصفات الإيجابية التي ترسم بوضوح معالم الشخصية.
وتناولت قناة الصحراء في هذا اللقاء الخاص كافة تفاصيل خالد عبدالرحمن في البر والمقناص ومراحله المتنوعة من (الهدد والتلويح والصيد، وذبح الطريدة)، كما تناول اللقاء أيضاً الحديث عن الطيور بالإضافة إلى استعرض الذكريات الجميلة والرمي بالسلاح بغرض الصيد والمبارزة أيضاً.
الجدير بالذكر أن هذا اللقاء من إعداد الإعلامي المعروف زبن بن عمير الذي فضّل أن يكون اللقاء (لقاء غير فني) يكسوه التلقائية وسجية الفطرة لشخص متعدد المواهب هو خالد عبدالرحمن الذي جمع بين قرض الشعر والتلحين والغناء، حيث تحدّث خالد عبدالرحمن عن الشعر والبر والمقناص إلى جانب مرحلة التحوّل إلى عالم الفلكلور الأصيل متمثلاً بأداء الشلات.
بلا شك خالد عبدالرحمن يفخر بجمهوره الذي توّجه الشهرة، ويكنّ لهم الاحترام والتقدير، ويشكرهم على مؤازرتهم له، فيقول أنهم يستحقون الجميل، ويعترف بأنه يبادل جمهوره نفس القدر من المحبة.
وقناة الصحراء حددت الاثنين (الثالث من ربيع الآخر) موعد بث اللقاء، وأن هناك مفاجآت سارة لجمهور خالد عبدالرحمن في المملكة العربية السعودية وخارجها ستكون - بإذن الله - ضمن اللقاء.
ومما تجدر الإشارة إليه إلى أن خالد عبدالرحمن يرى أن الصيد يعلّم الصبر، فنتعلّم من حديثه الشيق أن الصبر يصقل المواهب لتكون حافلة بالإبداع، والإبداع يجلب الأضواء فيمتصها لتتحوّل إلى طاقة فعّالة ينجم عنها الشهرة، فينالها خالد عبدالرحمن ويبقى محافظاً على طبيعته، إذْ لم تغيره الشهرة، فما يزال محباً للخلوة، هذا باختصار هو خالد عبدالرحمن، لأنه يريد أن يكون هو كما يريد وليس كما يريد الناس منه أن يكون.