الشّمس كما لم ترها من قبل / صور
نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، صوراً للشمس كما لم تبد لنا من قبل، فالمظهر الهادئ -الذي تطل به الشمس علينا من السماء- يخفي خلفه طبيعة مختلفة تماماً لكرة نارية ملتهبة من البلازما في حالة اضطراب مستمر. ففي الواقع هناك شبكة معقدة غير مرئية للعين المجردة، تحيط قرص الشمس، بخلايا أكثر سخونة، وبلازما أكثر برودة، تندمج وتختفي بشكل مستمر. وتطرأ على هذه الخلايا عديد من التغيرات، الأمر الذي يعود إلى حدوث تغيرات في المجال المغناطيسي. ولمعرفة مزيد عن هذا الموضوع، قام العلماء بملاحظة ومراقبة الشمس عند أطوال موجيّة مختلفة، باستخدام عدد من التقنيات المتنوعة. وقد تم نشر الصور تحت عنوان “الشمس كنوع من الفن”.
وتبدو الشمس في إحدى الصور وكأنها لوحة تنتمي إلى مدرسة الفن التجريدي، وفي أخرى تبدو وكأنها زهرة متوهجة، بينما في بعضها الآخر تبدو كبلورة أحياناً ذات ألوان هادئة كالأخضر، والأزرق، وأحياناً نارية متوهجة بألوانها الحمراء والبرتقالية والصفراء. وتجدر الإشارة إلى أنه قد تم التقاط هذه الصور عبر ما يقرب من عقدين من الزمن، الأمر الذي يظهر التغيرات السريعة التي طرأت على الشمس بمنتهى الجمال، وفي الوقت نفسه يساعد العلماء على فهم مستقبل شمسنا.
نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، صوراً للشمس كما لم تبد لنا من قبل، فالمظهر الهادئ -الذي تطل به الشمس علينا من السماء- يخفي خلفه طبيعة مختلفة تماماً لكرة نارية ملتهبة من البلازما في حالة اضطراب مستمر. ففي الواقع هناك شبكة معقدة غير مرئية للعين المجردة، تحيط قرص الشمس، بخلايا أكثر سخونة، وبلازما أكثر برودة، تندمج وتختفي بشكل مستمر. وتطرأ على هذه الخلايا عديد من التغيرات، الأمر الذي يعود إلى حدوث تغيرات في المجال المغناطيسي. ولمعرفة مزيد عن هذا الموضوع، قام العلماء بملاحظة ومراقبة الشمس عند أطوال موجيّة مختلفة، باستخدام عدد من التقنيات المتنوعة. وقد تم نشر الصور تحت عنوان “الشمس كنوع من الفن”.
وتبدو الشمس في إحدى الصور وكأنها لوحة تنتمي إلى مدرسة الفن التجريدي، وفي أخرى تبدو وكأنها زهرة متوهجة، بينما في بعضها الآخر تبدو كبلورة أحياناً ذات ألوان هادئة كالأخضر، والأزرق، وأحياناً نارية متوهجة بألوانها الحمراء والبرتقالية والصفراء. وتجدر الإشارة إلى أنه قد تم التقاط هذه الصور عبر ما يقرب من عقدين من الزمن، الأمر الذي يظهر التغيرات السريعة التي طرأت على الشمس بمنتهى الجمال، وفي الوقت نفسه يساعد العلماء على فهم مستقبل شمسنا.