أمريكي هوايته مطاردة الأعاصير / صور
نشرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية تقريراً مصوراً حول مصور أمريكي كل هوايته “مطاردة الأعاصير”؛ حتى جعلها مسيرته المهنية. وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن المصور الأمريكي المحترف “مايك هولينجشيد” (37 عاماً) ترك وظيفته كعامل في مصنع للذرة؛ ليتخصص في مطاردة الأعصاير والعواصف. وبدأ “هولينجشيد” مهامه في تصوير الأعاصير والعواصف منذ عام 1999، والتي كسر خلالها رهبة متابعة ظواهر الطبيعة الأم. وقال المصور الأمريكي: “أشعر حيال مطاردتي للأعاصير وكأني مدمن مخدرات، فأنا أسافر وراء الإعصار أو العاصفة الواحدة مئات الأميال”.
وتابع قائلاً: “أنا دوماً ما أتابع وأراقب العواصف من أي بلدة كالطفل، وينتابني نفس الشعور الذي شعرت به عام 1999، مطاردة العواصف أشبه بالجنون الذي لا ينتهي ولا يدوم طويلاً”. ونقل “هولينجشيد” مقر إقامته إلى منطقة أمريكية معروفة باسم “زقاق تورنادو”، التي هي عبارة عن شريط عمود أسفل وسط أمريكا، حيث العواصف الأكثر انتشاراً في العالم. وصوَّر “هولينجشيد” نحو أكثر من 932 إعصاراً وعاصفة من أصل 1037 إعصاراً أعلنت الولايات المتحدة عنهم حتى عام 2012
نشرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية تقريراً مصوراً حول مصور أمريكي كل هوايته “مطاردة الأعاصير”؛ حتى جعلها مسيرته المهنية. وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن المصور الأمريكي المحترف “مايك هولينجشيد” (37 عاماً) ترك وظيفته كعامل في مصنع للذرة؛ ليتخصص في مطاردة الأعصاير والعواصف. وبدأ “هولينجشيد” مهامه في تصوير الأعاصير والعواصف منذ عام 1999، والتي كسر خلالها رهبة متابعة ظواهر الطبيعة الأم. وقال المصور الأمريكي: “أشعر حيال مطاردتي للأعاصير وكأني مدمن مخدرات، فأنا أسافر وراء الإعصار أو العاصفة الواحدة مئات الأميال”.
وتابع قائلاً: “أنا دوماً ما أتابع وأراقب العواصف من أي بلدة كالطفل، وينتابني نفس الشعور الذي شعرت به عام 1999، مطاردة العواصف أشبه بالجنون الذي لا ينتهي ولا يدوم طويلاً”. ونقل “هولينجشيد” مقر إقامته إلى منطقة أمريكية معروفة باسم “زقاق تورنادو”، التي هي عبارة عن شريط عمود أسفل وسط أمريكا، حيث العواصف الأكثر انتشاراً في العالم. وصوَّر “هولينجشيد” نحو أكثر من 932 إعصاراً وعاصفة من أصل 1037 إعصاراً أعلنت الولايات المتحدة عنهم حتى عام 2012