مازلتُ قابعة على أرصفة الذكريات و الحنين
وحدي.. بدونك
آشتعل القلب شيبا..
ومازالت ذكرى الخذلان به حية
مازلت أركض بغابة الإحتمالات..
ربما.. و لإن.. أو يمكن..
مازلتُ أطعم عقلي رغيف الأعذار
و أسد رمق الشكوك بحجة الظروف
مازلتُ أداوي جروحي.. بترياق ما كان من العسليات
وأنام على مقاعدالحيرة
مازلتُ أصفف ظفائري بمشط الأمل
و أحيك ثوب اللقاء
وأيضـاً
مازلتُ مؤمنة أن شمس الحب إن غابت..
فستُشرِقُ من جديد
مازلتُ مؤمنة أن أرض الأحلام و إن جفت..
فلها غيثٌ يسقيها
مازِلتُ مؤمنة أن القلب و إن أصيبَ بالعقم
فستُداويهِ أحاسيسُ الأنابيب
مازلتُ مؤمنة أن كلامي بارد قارس كالشتاء..
يلبسُك المعاطف..و يسقيك الحروف هجاء
مازلتُ قادِرة على الإستمرار
فلن أحنِيَ ظهر حياتي لأن أحدهم ..
أهداني عكازاً من خيبة..
مازلتُ قادرة على المضي..
ودهسِ أطراف رجولتك...
فآبتعد عن أرجاء محيطي ما آستطعت
و آحفظ ماء وجهك
آبتعد، و لا تنتظر مني..
أن أخونَ كبريائي ذات حنين
آبتعد و لا تنتظر ..
أن أُعاوِد الوثوق بكَ ذات غباء
فإرادتي أقوى من أن تفعل..
لا تنتظر مني أن أبتر سيقان أحلامي ...
أو أن ألقِيَ بعمري في صندوقِ وجع
فحياتي أغلى من أن أفعل
أبتعد و دعني..
فاليوم أولد من جديد
آبتعد ولاَ تراودني عن نفسي..
فأنا يا سيدي من جعلتْكَ حين أحبتكَ رجلاً..
وحدي.. بدونك
آشتعل القلب شيبا..
ومازالت ذكرى الخذلان به حية
مازلت أركض بغابة الإحتمالات..
ربما.. و لإن.. أو يمكن..
مازلتُ أطعم عقلي رغيف الأعذار
و أسد رمق الشكوك بحجة الظروف
مازلتُ أداوي جروحي.. بترياق ما كان من العسليات
وأنام على مقاعدالحيرة
مازلتُ أصفف ظفائري بمشط الأمل
و أحيك ثوب اللقاء
وأيضـاً
مازلتُ مؤمنة أن شمس الحب إن غابت..
فستُشرِقُ من جديد
مازلتُ مؤمنة أن أرض الأحلام و إن جفت..
فلها غيثٌ يسقيها
مازِلتُ مؤمنة أن القلب و إن أصيبَ بالعقم
فستُداويهِ أحاسيسُ الأنابيب
مازلتُ مؤمنة أن كلامي بارد قارس كالشتاء..
يلبسُك المعاطف..و يسقيك الحروف هجاء
مازلتُ قادِرة على الإستمرار
فلن أحنِيَ ظهر حياتي لأن أحدهم ..
أهداني عكازاً من خيبة..
مازلتُ قادرة على المضي..
ودهسِ أطراف رجولتك...
فآبتعد عن أرجاء محيطي ما آستطعت
و آحفظ ماء وجهك
آبتعد، و لا تنتظر مني..
أن أخونَ كبريائي ذات حنين
آبتعد و لا تنتظر ..
أن أُعاوِد الوثوق بكَ ذات غباء
فإرادتي أقوى من أن تفعل..
لا تنتظر مني أن أبتر سيقان أحلامي ...
أو أن ألقِيَ بعمري في صندوقِ وجع
فحياتي أغلى من أن أفعل
أبتعد و دعني..
فاليوم أولد من جديد
آبتعد ولاَ تراودني عن نفسي..
فأنا يا سيدي من جعلتْكَ حين أحبتكَ رجلاً..