تلميذ يعرب كلمة فلسطين إعـــرابـــاً تدمع له العين
•
•
•
•
... ... ... •
قال الأستاذ للتلميذ... قف وأعرب يا ولدي:
"عشق الفلسطيني أرض فلسطين الحرة"
...
وقف الطالب و قال:
عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بفلسطين الجديدة
و الفلسطينيي: فاعل قادر على أن يخطو خطوة في طريق تحقيق الأمل و صمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها
و أرض: مفعول به لازال هدف المغتصبين من الطحالب والحاقدين من فتاوي شيوخ الدين،،،، وعلامة غصبه مايسعون له جاهدين لنشر الفتنة بيننا،، ولكن هيهات
فلسطين: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.
الحرة: لا اعراب لها يا أستاذي لأنها فوق الأعراب،، لأن ثمنها دماء زكية،، وارواح طاهرة سكنت جنات الفردوس,, ورجالها أمنيتهم الموت من أجل فلسطين الحبيبة
معذرة حقاً أستاذي ..
فسؤالك حرك أشجاني ... ألهب مني وجداني،
معذرة يا أستاذي ...
فسؤالك نار تبعث أحزاني و تهد كياني...
و تحطم صمتي مع رغبتي في حفظ لساني...
عفواً أستاذي..
نطق فـــؤادي قبل لساني
توقيع :سهم القلوب
سألوني ؟!:اين تضع احذيتك القديمه
.
.
.
. فأجبتهم في فم كل من حاول ان يلوث سمعه فلسطين
تلميذ يعرب كلمة فلسطين إعـــرابـــاً تدمع له العين