عندما يسود سكون الليل ... أخرج قلمي لأكتب ما يجول في خاطري احيانا ...ونثرتها في صفحتي هذه . . متمنياً أن تنال إعجابكم ..
إلى من كانت حبيبتي ،،
ماذا فعلت لك لكي تهدمين مملكتي ...
هل لأني أحببتك بصدق ؟؟
أم لأني أشتاق إليك ؟؟
فقد أهديتك روحي .. وهل الأرواح تهدى؟! ...
هل تجازيني بالصد والهجران ...
ألا تعلمين أني العاشق الولهان ...
ألا تعرفين معنى الحرمان ...
فقد صبرت كثيراً على صدك ...
وأصبحت أتسامح عن زلاتك ...
لا أستطيع أن أتحمل فوق طاقتي ...
ماذا تريدين أكثر من هذا ...
حياتي ..وقتي...جهدي...حبي..آآآآآه هذا يكفي ....
فإني الآن لاأستطيع أن أعطيكي أكثر من هذا ...
لقد ظننت في يوم من الأيام ...
أنني أنا حبك الأبدي ...
وياليتني كنت حباً عابراً على الأقل ...
فأنا لم أجد منك سوى الصد والهجر والكبر ...
ولماذا هذا الكبر ؟؟!..الكبر لله ...
وأنتي مجرد إنسان كنت أعتقد أن لديكي مثل أحاسيسي وتشعرين بي ...
فقد تأكدت الآن أن حبي لك كان سراباً ... ليس له من
الملامح معنى ...
فكم مرة قسوت على قلبي من أجلك ...
فأنا لاأرضى بالذل والمهانة إطلاقاً ...
دعيني أطلق مافي قلبي تجاهك ...
بدلاً من كبتها
لا أنكر أني أحببتك في يوم من الأيام ...
ليس حباً بل كنت أعشقك ...
ولكن أعلمي أني لن أكرهك ...
لأنك دخلتي قلبي ...
وحبك يسري في قلبي مجرى الدم ...
ولاتظني أنني لن أكرهك لأنني أحبكِ ...
فقد زال الحب من قلبي تجاهك ...
ولا أريد الآن إلا أن أداوي جراحي بنفسي ...
إلا إذا وجدت حباً صادقاً ...
وإنسانه تحبني لذاتي وتبادلني مشاعر الحب والصدق والوفاء ...
فإنني
سأحبها وأحبها وأحبها ... ويصبح حبك ماضي قد نسى مع الأيام ...
فيجب أن تبقى مملكتي صامدة في وجه الأيام ...
ويجب أن تبقى راسخه بحب جديد صادق ...
فيجب عليك الآن أن تنسين حبنا المجروح ...
ني لاأريد أن أراك ثانية ...
أريد أن أنسى قسوة الأيام ....
أريد أن أداوي جرح الزمن
فأذهبي عن حياتي ... وأرحلي
إلى من كانت حبيبتي ،،
ماذا فعلت لك لكي تهدمين مملكتي ...
هل لأني أحببتك بصدق ؟؟
أم لأني أشتاق إليك ؟؟
فقد أهديتك روحي .. وهل الأرواح تهدى؟! ...
هل تجازيني بالصد والهجران ...
ألا تعلمين أني العاشق الولهان ...
ألا تعرفين معنى الحرمان ...
فقد صبرت كثيراً على صدك ...
وأصبحت أتسامح عن زلاتك ...
لا أستطيع أن أتحمل فوق طاقتي ...
ماذا تريدين أكثر من هذا ...
حياتي ..وقتي...جهدي...حبي..آآآآآه هذا يكفي ....
فإني الآن لاأستطيع أن أعطيكي أكثر من هذا ...
لقد ظننت في يوم من الأيام ...
أنني أنا حبك الأبدي ...
وياليتني كنت حباً عابراً على الأقل ...
فأنا لم أجد منك سوى الصد والهجر والكبر ...
ولماذا هذا الكبر ؟؟!..الكبر لله ...
وأنتي مجرد إنسان كنت أعتقد أن لديكي مثل أحاسيسي وتشعرين بي ...
فقد تأكدت الآن أن حبي لك كان سراباً ... ليس له من
الملامح معنى ...
فكم مرة قسوت على قلبي من أجلك ...
فأنا لاأرضى بالذل والمهانة إطلاقاً ...
دعيني أطلق مافي قلبي تجاهك ...
بدلاً من كبتها
لا أنكر أني أحببتك في يوم من الأيام ...
ليس حباً بل كنت أعشقك ...
ولكن أعلمي أني لن أكرهك ...
لأنك دخلتي قلبي ...
وحبك يسري في قلبي مجرى الدم ...
ولاتظني أنني لن أكرهك لأنني أحبكِ ...
فقد زال الحب من قلبي تجاهك ...
ولا أريد الآن إلا أن أداوي جراحي بنفسي ...
إلا إذا وجدت حباً صادقاً ...
وإنسانه تحبني لذاتي وتبادلني مشاعر الحب والصدق والوفاء ...
فإنني
سأحبها وأحبها وأحبها ... ويصبح حبك ماضي قد نسى مع الأيام ...
فيجب أن تبقى مملكتي صامدة في وجه الأيام ...
ويجب أن تبقى راسخه بحب جديد صادق ...
فيجب عليك الآن أن تنسين حبنا المجروح ...
ني لاأريد أن أراك ثانية ...
أريد أن أنسى قسوة الأيام ....
أريد أن أداوي جرح الزمن
فأذهبي عن حياتي ... وأرحلي