حِكايتي بـِ إختصار
أما تفآصِيلي فـَ لاتهُمُ الكثيرين
ولكن سـَ أخرُجُ عن نطاقِ البوحِ هذا المساء
وسـَ أبدأُ الروايه
فـَ هَلا قرأتموني بـِ وصف تلك الحروف ...!
قيودٌ رسمها القدرُ في طريقي فـَ رمتها أقدامي وَ مضت ...
أشعُرُ بـِ أن شفاهي لا تَستطيع البوح عما في دآخلي فقد أثقلها الجهد والتفكير..
وعينايَ تجُولُ هُنا و هُناك
هذهِ حالي كُلما هممتُ بـِ كتابةٍ دونما ترتيب
أسألُ قلبي فـَ لا أجِدُ جواباً شافياً عما ينتابني بدأ الملل يسيطر علي ولكن أجاهد لآجل
مَنآ همَ حاولي حتَى لآيظهر نزَفي
وأتجاهلُ صوتَ حنيني المُكبلُ على فمِ النداء
لم أعدَ أجد النوم لي لحافَ ولم أعدَ أجد القلم لي صديقَ كل ماحوليَ مجرد روتين قاتلَ
لازالَ الدمُ يجري بـِ أوردتي لكي أرسم صورة لعيش وأنا أعدَ روحي في أنقاَض الآموآت
وحرفٌ مُثقلٌ يتربصُ على شفاهي لايستطيع المسير ..
وَ حيرةٌ في أفكاري تشلَ أركاني تُطلِقُها روحي في الصباحِ الباكِرِ كـَ أسرابِ الحمام
لآتعلم أين القرآر ،، تجُوبُ العالم الفسيح و تعتلي الآنفاس فتطبق مجرى الروح عن الصعود
وتُصارِعُ نبضاتَ القلب كُلما إنحنت لـِ تبوحَ بـِ مشاعِرِها لمَ تضخ لهذا الجسدَ الهَامدَ..
فـَ تتراجــع بالوقوف..
فـَ تخجلُ من مُجادلتِها و ترحل
آآآه ثم آآآه من لوعة لن تفارقني حتى تحط آسفارها بآحضان ترتع فيها بالآمان ..
أم أنهُ بـِدايةٌ لـِ صراعِ الأشواقِ لاغير ..؟!
أما تفآصِيلي فـَ لاتهُمُ الكثيرين
ولكن سـَ أخرُجُ عن نطاقِ البوحِ هذا المساء
وسـَ أبدأُ الروايه
فـَ هَلا قرأتموني بـِ وصف تلك الحروف ...!
قيودٌ رسمها القدرُ في طريقي فـَ رمتها أقدامي وَ مضت ...
أشعُرُ بـِ أن شفاهي لا تَستطيع البوح عما في دآخلي فقد أثقلها الجهد والتفكير..
وعينايَ تجُولُ هُنا و هُناك
هذهِ حالي كُلما هممتُ بـِ كتابةٍ دونما ترتيب
أسألُ قلبي فـَ لا أجِدُ جواباً شافياً عما ينتابني بدأ الملل يسيطر علي ولكن أجاهد لآجل
مَنآ همَ حاولي حتَى لآيظهر نزَفي
وأتجاهلُ صوتَ حنيني المُكبلُ على فمِ النداء
لم أعدَ أجد النوم لي لحافَ ولم أعدَ أجد القلم لي صديقَ كل ماحوليَ مجرد روتين قاتلَ
لازالَ الدمُ يجري بـِ أوردتي لكي أرسم صورة لعيش وأنا أعدَ روحي في أنقاَض الآموآت
وحرفٌ مُثقلٌ يتربصُ على شفاهي لايستطيع المسير ..
وَ حيرةٌ في أفكاري تشلَ أركاني تُطلِقُها روحي في الصباحِ الباكِرِ كـَ أسرابِ الحمام
لآتعلم أين القرآر ،، تجُوبُ العالم الفسيح و تعتلي الآنفاس فتطبق مجرى الروح عن الصعود
وتُصارِعُ نبضاتَ القلب كُلما إنحنت لـِ تبوحَ بـِ مشاعِرِها لمَ تضخ لهذا الجسدَ الهَامدَ..
فـَ تتراجــع بالوقوف..
فـَ تخجلُ من مُجادلتِها و ترحل
آآآه ثم آآآه من لوعة لن تفارقني حتى تحط آسفارها بآحضان ترتع فيها بالآمان ..
أم أنهُ بـِدايةٌ لـِ صراعِ الأشواقِ لاغير ..؟!