يسألوني عن عشقي ل الزرقــــــــــــــآء ،،،
فكان جوابي ::
احبها كحب الأرض لشمس ، ليس مجاملة ولكنها حقيقة قد غمرتني منذ الطفولة ،، ماكان ل عشقي لها من كتابات ولا روايات ، إلا انني اكتفي بوصف طبيعتك البراقة ،،
التي تضيئ شموع الحب فيكي ، فهنيآ لمن تنفس هواكي المعطر برائحة الفل والياسمين ،،،
.
.
.
.
.
.