كشف أحد المصادر من داخل عملاق شركات التكنولوجيا، شركة أبل، أن النسخة المصغرة من الحاسوب اللوحي الأكثر رواجا في العالم "آي باد" سيتم إطلاقه خلال الشهر الجاري.
وأضاف المصدر، وهو أحد المستثمرين الكبار في الشركة، أن النسخة الجديدة من الحاسوب سيتم تقديمها رسميا من خلال حفل ستقيمه الشركة في العاشر من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وتوقع أن يتوفر في الأسواق ابتداءا من الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
ونوه المصدر الى أن الأنباء التي تدور داخل أوساط شركة أبل أن النسخة الجديدة من الحاسوب اللوحس ستتمتع بشاشة حجمها 7.8 إنشات مقارنة مع النسخة الحالية من الجهاز والتي يبلغ حجمها 9.7 إنش.
ولم تعلق شركة أبل على هذه الأنباء.
وبين تقرير سابق نشر على مجلة تايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن الحاسوب اللوحي الأصغر حجماً، والذي من المتوقع أن يطلق عليه اسم آي باد المصغر "mini I Pad"، سيتراوح سعره بين 200 و250 دولار، أي أنه بنصف السعر الآي باد 9.7 إنش، والذي يبلغ سعره نحو 500 دولار.
وبين التقرير أن التوقعات تشير إلى أن السعر الجديد الذي ستقدمه أبل لجهازها الجديد سيرفع إلى حد كبير من قيمة المبيعات التي تجاوزت أصلاً كل التوقعات، وذلك بالاستناد على الأسعار المنافسة جداً، والتي ستمكن أعداد كبيرة من الأشخاص بامتلاكه.
ويذكر أن شركة أبل تسيطر على ما نسبته 59 في المائة من سوق الحواسيب اللوحية، لتطرح بذلك كل منافسيها أرضاً، وعلى رأسهم تلك التي تنتجها شركة "سامسونغ"، تحت اسم "غالاكسي تاب."
وأضاف المصدر، وهو أحد المستثمرين الكبار في الشركة، أن النسخة الجديدة من الحاسوب سيتم تقديمها رسميا من خلال حفل ستقيمه الشركة في العاشر من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وتوقع أن يتوفر في الأسواق ابتداءا من الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
ونوه المصدر الى أن الأنباء التي تدور داخل أوساط شركة أبل أن النسخة الجديدة من الحاسوب اللوحس ستتمتع بشاشة حجمها 7.8 إنشات مقارنة مع النسخة الحالية من الجهاز والتي يبلغ حجمها 9.7 إنش.
ولم تعلق شركة أبل على هذه الأنباء.
وبين تقرير سابق نشر على مجلة تايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن الحاسوب اللوحي الأصغر حجماً، والذي من المتوقع أن يطلق عليه اسم آي باد المصغر "mini I Pad"، سيتراوح سعره بين 200 و250 دولار، أي أنه بنصف السعر الآي باد 9.7 إنش، والذي يبلغ سعره نحو 500 دولار.
وبين التقرير أن التوقعات تشير إلى أن السعر الجديد الذي ستقدمه أبل لجهازها الجديد سيرفع إلى حد كبير من قيمة المبيعات التي تجاوزت أصلاً كل التوقعات، وذلك بالاستناد على الأسعار المنافسة جداً، والتي ستمكن أعداد كبيرة من الأشخاص بامتلاكه.
ويذكر أن شركة أبل تسيطر على ما نسبته 59 في المائة من سوق الحواسيب اللوحية، لتطرح بذلك كل منافسيها أرضاً، وعلى رأسهم تلك التي تنتجها شركة "سامسونغ"، تحت اسم "غالاكسي تاب."
