شيئاُ هنآ منَ خلفَ آضلعيَ يشتكيَ ..
آوشكت ححقاً للبوح بهآ : . .
آتعلم انكَ منَ آوقد نآر شوقيَ
وآخذنيَ آلى آلمدى آلبعيد هنآك ،
حيثَ تسكنَ آنتَ بمخيلتكَ .
فقد آجيد آلعزف بنغمآت صوتكَ آلرنآنة ة
لآآعلمَ هلَ آكتفيت بذآلك آلحبَ آلصآرم نحويَ .
آم آنيَ آوشكت حد آلثمآلة ة بآلجنون بكَ للآبدية