مدخل :-
لڪل منآ حُلم يۈدّ تحقيقـﮧ , سهّر لآجُل الليآلي آلطوّآل
أمّنيةةّ وضعهآ تحّت وسآدتـﮧ و أطمئن عليهآ ڪُل ليلّـﮧ ةَ ةَ
تحّدى مَن أجٌلـﮧآ آلصُعوّبآت . .
يرآهـآ سهلـﮧ ةَ ةَ آلمُرآدّ , و يرآهـآ غيرهـﮧ بأنهآ مستحيلـﮧ ةَ ةَ!
لڪل منآ حُلم يۈدّ تحقيقـﮧ , سهّر لآجُل الليآلي آلطوّآل
أمّنيةةّ وضعهآ تحّت وسآدتـﮧ و أطمئن عليهآ ڪُل ليلّـﮧ ةَ ةَ
تحّدى مَن أجٌلـﮧآ آلصُعوّبآت . .
يرآهـآ سهلـﮧ ةَ ةَ آلمُرآدّ , و يرآهـآ غيرهـﮧ بأنهآ مستحيلـﮧ ةَ ةَ!
السلآإم عليّڪم . . ©
آسّعد اللّه أوقآت الجميّع بّڪل خيّر
آتّوقع الأغُلب , لمّ يفهّم مرآدّي . .
في الحقيقـﮧ ةَ , مآ أريد قولـﮧ يتعلقّ بنظَرةة المجتمع للمرأه العآملةةّ
و للأسف مآ زآلت بعض الأسٍر تحد بنآتهآ من تحقيق آمآلهنّ ,
إقرأوا هذا الحوار ليتضّح الأمر جيداً :-
الإبنـﮧ :- آبُي أريد أن آنتسب لكلية الإعلام
الأب :-مآذا , مآ هذآ الذي تقولينه ؟ ! , لم أسمع بفتيآت يظهرن على
التلفآز سوى الفآسقآت
الإبنـﮧ :- ولكن يآ أبي ؟
الأب :- من دونّ لكّن ,
[يخآطُب الأم آلتي تنتصّت للحوآر ]
أسمعت مآ تقوله إبنتك ؟ ! , تريد أن تظهر على التلفآز . . !
قولي شيئاً لآبنتّك يبدو آنهآ فقدت عقلهآ . .
الأم :- أأنت جآدةة فيما تقولين ؟ّ
الإبنـﮧ :- نعم إنـﮧ حُلمي , . .
الأب [بنبره غضُب ] :- فلتذهبي إلى غرفتك و لآ أريد آن آسمع نقاشاً في هذآ الموضّوع
ڪثير من فتيآت حلمت و أرآدت و تخلت عن حلمهآ
بسبب المجتمع و نظرَتههَ و كثُيّر من الأبآء و الأمهآت يتخُوف مِن
جعٌل بنآتهّن يعمّلنَ بسُبب نظَرةة المجتمع أو لآنّهنّ لنّ يجدن
من يرضىَ بهنَ كزوجةَ
مآ أقوله لڪم أيهآ الأحبههّ
بعض من فتيآتنآ تتمنى آنّ تڪون :- [ طبيبةةّ ] لتعآلجّ آلمرضّى و تحقق رآحتهم ,
و بعضّهن تتمنى آن تڪون [ مرآسلةة إخبآريةة ] تنقّل الحدّث بشفآفيةةّ و مصدآقيةةّ لتڪون عيّن المشآهّد ,
و بعضّهن تتمنى آن تڪون [ كآتبةةّ ] ,لتطلق عنآن قلمهآ و تبوح بمآ تريدّ ,
و بعضهن تمنت آن تڪون [ محآميةةّ ] لأنهآ رأت نفسهآ قويّةةّ لتدآفعّ عنّ غيرهآ
لمآذآ مجتمعنآ وضّع خطاً أحمراً بينهن و بيّن آمآلهنّ و طموحآتهن ؟ ّ!
أ لأجُل آنَ الرجٌل إحتڪر ڪل شيء قديماً وحآضراً . . . ؟!
و مآ يمنع الفتآةة من العمُل , في مستشفى أو في مڪتب أو مبنى تلفزيون , إذآ ڪآنت بحجآبهَآ ؟ !
هُل لآنههّ يمنّع عليهآ آننّ تخآطب الرجآل ؟ !
أم هُل عآدآتنننَآ هي السُبب ؟
آحبّتي أتمنى آن تشارڪوآ ولّو بحرف , و آعذّرونّي إذّآ رأيتّم منّي تقصيراً ,
ڪُونـوآ بخيّر دآئماً. . . ()