"لنكن أصدقاءهم".. هذا هو عنوان الدعوة التي أطلقها نشطاء سعوديون على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بهدف تعلم لغة الإشارة لتسهيل التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم.
النشطاء وضعوا "هاشتاج" باسم "لنكن أصدقاءهم" من أجل نشر بعض الفيديوهات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة والدعوة لتعلم إشارة واحدة أو أكثر.
الدعوة شهدت تفاعلا كبيرا من قبل المئات، حيث كتبت رنا: "ما شاء الله فكرة مميزة منكم بإذن الله أشاهد الفيديو ولعلي أتعلمها". وكتب سلطان "إشارة واحدة تتعلمها ستكون مفتاحا لدخول قلوب الصم والبكم لتعطيهم شعورا لا يوصف من السعادة"، بحسب صحيفة "الاتحاد" الإماراتية.
وكتب شاب سعودي: "أنا أجيد لغة الإشارة بطلاقة والحمد لله لأن ولد عمي من فئة الصم والبكم، حتى صرت أستخدمها كشفرة خاصة بيني وبين عيال عمي". وقال عبد الله المحمود عن فئة الصم والبكم: "فئة خفيفة الدم جدا وجريئة جدا، لكن تراهم يزيدون بسرعة وأحيانا (يحشون فيك) وأنت ما تدري.. أحبهم جدا".
وعلق خالد المكتوم "تفتقر الجهات الحكومية (السعودية) وبالذات الخدمية التي تستقبل عملاءها بشكل كبير إلى وجود مختصين في التعامل مع هذه الفئة وأنا أول من يجهلها". وقال يوسف القحطاني: "لغة الإشارة سهلة وجميلة وبسيطة تعتمد على إشارات باليد، فكل إشارة تعني حرفا وهكذا تتجمع الحروف فتشكل كلمات".
النشطاء وضعوا "هاشتاج" باسم "لنكن أصدقاءهم" من أجل نشر بعض الفيديوهات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة والدعوة لتعلم إشارة واحدة أو أكثر.
الدعوة شهدت تفاعلا كبيرا من قبل المئات، حيث كتبت رنا: "ما شاء الله فكرة مميزة منكم بإذن الله أشاهد الفيديو ولعلي أتعلمها". وكتب سلطان "إشارة واحدة تتعلمها ستكون مفتاحا لدخول قلوب الصم والبكم لتعطيهم شعورا لا يوصف من السعادة"، بحسب صحيفة "الاتحاد" الإماراتية.
وكتب شاب سعودي: "أنا أجيد لغة الإشارة بطلاقة والحمد لله لأن ولد عمي من فئة الصم والبكم، حتى صرت أستخدمها كشفرة خاصة بيني وبين عيال عمي". وقال عبد الله المحمود عن فئة الصم والبكم: "فئة خفيفة الدم جدا وجريئة جدا، لكن تراهم يزيدون بسرعة وأحيانا (يحشون فيك) وأنت ما تدري.. أحبهم جدا".
وعلق خالد المكتوم "تفتقر الجهات الحكومية (السعودية) وبالذات الخدمية التي تستقبل عملاءها بشكل كبير إلى وجود مختصين في التعامل مع هذه الفئة وأنا أول من يجهلها". وقال يوسف القحطاني: "لغة الإشارة سهلة وجميلة وبسيطة تعتمد على إشارات باليد، فكل إشارة تعني حرفا وهكذا تتجمع الحروف فتشكل كلمات".