ثلاثون عاماً
تعود شعري على الاه
تعود أن ينمو
مثل الياسمين مثل الزيتون
من عروق افكاري
ثلاثون عاماً
كانت تفاصيلي اقرب من احتراقي
كانت كلذة حلم لكاس ِ من الامل
تطوف في انحائي
تُدهش اجزائي
بين الضلوع
كالنسيم البارد يملئ رئتي
ويسري بالعشق في أوردتي