*إنني أشعر على وجهي بألمِ كل صفعةٍ تُوَجَّهُ إلى مظلومٍ في هذه الدنيا , فأينما وُجِدَ الظلم فذاك هو موطني...
*إذا لم تؤدي الشيوعية إلى خلق إنسان جديد , فليس لها أي معنى
*رغم خوْفي مِنْ أنْ أبدو مثاراً للسخرية , دعني أقول أنّ الثوري الحقيقي يهتدي بمشاعر حب عظيمة
*لا يهمني متى وأين سأموت بقدر ما يهمّني أنْ يبقى الثُوَّار يملأون العالَمَ ضجيجاً كيْ لا ينام العالَم بثقله على أجساد الفقراء والبائسين والمظلومين
*تعلمنا الماركسية في الممارسة العملية في الجبال
*أنا أنتمي للجموع التي رفعتْ قهرها هَرَماً , أنا أنتمي للجياع ومَنْ يقاتِل
*لا يجب أن نقف مكتوفي الأيدي حيال ما يحدث في أي مكان في العالَم , لأنّ انتصار أي بلد على الامبريالية لهو انتصار لنا , تماماً كما أنّ هزيمة أي بلد هي هزيمة لنا
*يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن
*إنّ مَنْ يعتقد أنّ نجم الثورة قد أفَل , فإما أنْ يكون خائناً أو متساقطاً أو جباناً , فالثورة قوية كالفولاذ,حمراء كالجمر. باقية كالسندان .عميقة كحبنا الوحشيّ للوطن
*تمسَّكِي بخيط العنكبوت..ولا تستسلمي عزيزتي"..مِنْ رسالة إلى زوجته إليدا مارش
*أنا لستُ محرراً .. المحررون لا وجود لهم .. فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها..
*الثورة قوية كالفولاذ ..حمراء كالجمر .. والطريق مظلم وحالِك ..إنْ لم تحترق أنت وأنا , فمَنْ سيضيء الطريق ؟
*كل قلوب الناس جنسيتي.. فلْتسقطوا عني جواز السفر
*حياً كنت ..وحياً تبقى يا جندي الشمس ويا ابن الطبقة
*لا يكفي أنْ نتمنى للضحية التوفيق.. بل على المرء أنْ يشاركهم مصيرهم : عليه أنْ يلتحم معهم في موتهم أو انتصارهم
* لن يكون لدينا ما نحيا مِنْ أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت مِنْ أجله
*أنْ نموت واقفين رافعي الرأس.. خيرٌ لنا مِنْ أنْ نموت راكعين
*الكلمة الأخيرة التي قالها جيفارا لقاتله الذي كان خائفاً من إعدامه:
*"أطلق النـــــــــــــار .... لا تخـــــــف .. إنك ببساطة ستقتل مجرد رجــــــــــــل "................................................. أرنستو تشي جيفارا