لم يجد اللص الثلاثيني الذي تخصص بسرقة المنازل ما يسرقه من أحد المنازل الذي كان مشرع الأبواب، سوى مجموعة من الأحذية وحقيبة فارغة ليسرقها، حتى أن صاحب هذا المنزل لم يتقدم بالشكوى عندما اكتشف أن ما سرق هو مجرد أحذية.
وجاءت هذه السرقة من ضمن مجموعة سرقات ارتكبها ذات اللص الذي ألقي القبض عليه خلال محاولته دخول منزل من باب مفتوح والتي أحبطها رجال البحث الجنائي في حينه.
وقام المشبوه، بحسب اعترافاته، بسرقة 18،زرفيل باب ومجموعة أدوات صحية من مشاريع وابنية تحت الإنشاء في منطقة عبدون ومن عمارة أخرى تحت الإنشاء.
كما تمكن من سرقة مجموعة صنابير مياه من مدرسة الملكة رانيا العبد الله،,وسرقة مجموعة قطع نحاسية وأباريق من منزل تحت الإنشاء, وسرقة جهازي فحص ضغط وسكري من عيادة طبيب،,وصفيحتي زيت زيتون ومجموعة اسلاك كهربائية.
وفي اعتراف آخر، كشف عن سرقته لـ،3 ماكينات حلاقة ومجموعة أسلاك نحاسية من منزل تحت الإنشاء وسرقة أخرى لأحذية ومسجل وخياط من منزل أحد المواطنين عن طريق الدخول من الباب المفتوح
كما تمكن من سرقة،8،معاطف من مستودع محل إضافة إلى سرقة مجموعة زرافيل أبواب من ورشة بناء وسرقة،20،غال باب ومجموعة أدوات صحية من ورشة بناء.
وقام ذات اللص كذلك، بسرقة مكنسة كهربائية ومجموعة اسلاك وجهازي انتركم ومجموعة قواطع كهربائية واسلاك وهلتي صاروخ قص من ورشة.