ندخل المنتديات ..
نتصفحها
تعجبنا
ثم ..... نقرر المشاركة فيها
ولسبب من عشرات الأسباب
نختار اسما مستعاراً
لنبدأ به ..... ونعرف به
وبالفعل
...
نعرف في ذلك المنتدى بشخصيةٍ نحن من يقرر شكلها النهائي ..
شخصيةٌ هي في واقع بعضهم منمقة محسنة .. ملونة .. مبهرجة ..
وعند البعض الآخر تكون قريبةً من الحقيقة ..
أما عند القليلون ... فهي شخصيةٌ حقيقية كما هي في الواقع ..
؛؛؛
نعم ...... فالإسم المستعار
واجهةٌ أعطت الكثيرين الفرصة ليكونوا الشخصية التي يتمنونها في الواقع ...
وآخرون ..لم تعني لهم سوى اسم .. لا يقدم ولا يؤخر .. لأنهم دخلوا إلى المنتدى
بشخصياتهم الحقيقية التي تمثلهم في حياتهم ..
$$ لكنها ايضاً كانت سبيلاً لبعضهم ليحترفوا عمليات
إنحطاط الضمير بكل براعة ..
فمن سرقة إنتاج الغير ونسبته لهم ..
إلى التفنن في مهاجمة الآخرين والتقليل من شأن
مواضيعهم ..
إلى تهميش أحدهم لأن في نفسه ضغينة نحوه ..
إلى الإنغماس في الكذب والخداع والزيف ...
وكل ذلك تحت مظلة الفضيلة ...
والقلب الناصح .
؛؛؛
الإسم المستعار .. أفاد الملونين ،،
وأعطاهم الفرصة للإستمرار في زيفهم ..وخداعهم ، دون أن تلسعهم سياط الضمير،
أو تقلقهم نداءات الفضيلة
؛؛؛
الإسم المستعار كان ولا زال .. واقع ٌ يحاكي الخيال ..
وواقعٌ .. لهُ مع الضميرِ .... وقفة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فهل نحن مستعارون كأسمائنا ؟؟؟
سؤالٌ أتمنى أن لا تكون الإجابة عنه بنعم .. حتى بيننا وبين أنفسنا
نتصفحها
تعجبنا
ثم ..... نقرر المشاركة فيها
ولسبب من عشرات الأسباب
نختار اسما مستعاراً
لنبدأ به ..... ونعرف به
وبالفعل
...
نعرف في ذلك المنتدى بشخصيةٍ نحن من يقرر شكلها النهائي ..
شخصيةٌ هي في واقع بعضهم منمقة محسنة .. ملونة .. مبهرجة ..
وعند البعض الآخر تكون قريبةً من الحقيقة ..
أما عند القليلون ... فهي شخصيةٌ حقيقية كما هي في الواقع ..
؛؛؛
نعم ...... فالإسم المستعار
واجهةٌ أعطت الكثيرين الفرصة ليكونوا الشخصية التي يتمنونها في الواقع ...
وآخرون ..لم تعني لهم سوى اسم .. لا يقدم ولا يؤخر .. لأنهم دخلوا إلى المنتدى
بشخصياتهم الحقيقية التي تمثلهم في حياتهم ..
$$ لكنها ايضاً كانت سبيلاً لبعضهم ليحترفوا عمليات
إنحطاط الضمير بكل براعة ..
فمن سرقة إنتاج الغير ونسبته لهم ..
إلى التفنن في مهاجمة الآخرين والتقليل من شأن
مواضيعهم ..
إلى تهميش أحدهم لأن في نفسه ضغينة نحوه ..
إلى الإنغماس في الكذب والخداع والزيف ...
وكل ذلك تحت مظلة الفضيلة ...
والقلب الناصح .
؛؛؛
الإسم المستعار .. أفاد الملونين ،،
وأعطاهم الفرصة للإستمرار في زيفهم ..وخداعهم ، دون أن تلسعهم سياط الضمير،
أو تقلقهم نداءات الفضيلة
؛؛؛
الإسم المستعار كان ولا زال .. واقع ٌ يحاكي الخيال ..
وواقعٌ .. لهُ مع الضميرِ .... وقفة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فهل نحن مستعارون كأسمائنا ؟؟؟
سؤالٌ أتمنى أن لا تكون الإجابة عنه بنعم .. حتى بيننا وبين أنفسنا