كل أمتناني اليك..
ولا املك الا الدعاء لك بانك لم تزل بخير حتى تعودني...
وهل كما كنت باق„ على عهدك...
أستميحك عذرا" فقد اطلت المغيب...
لو تعلم!
كم من مرة اختلس النظر من وراء ستار شباكي لكى ارى طيفك من بعيد...
لتسرقني من واقع محتوم.. وإقصاء للذات..
لو تعلم كم من الاحلام شلت ساقيها لكي لا تواصل تقدمها
وكم من الامال كسرت اجنحتها لكي لا تحاول العلو بطيرانها
مجزرة لالاف الكلمات..
كلمات غدقت بألم مرير..
حين انظر الى مرآتي لا اجد نفسي فيها..بل شخص اخر له نفس ملامحي لا اكثر..
[/FONT][fieldset=العنوان]false[/fieldset][SIZE="4][/SIZE][FONT="Book Antiqua]