أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في JO1R FORUM | منتديات شباب و صبايا الأردن، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

مصطلحات في علم النفس

التخاطر : هو التغيرات العقلية التي تطرأ على بعض الناس فتخرجهم عن دائرة العقل وهو أقسام : منها الماليخوليا وهي التي كانت معروفة بالسوداء أول درجات



23-04-2008 04:03 مساءً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 26-11-2007
رقم العضوية : 2,351
المشاركات : 8,484
الجنس :
قوة السمعة : 1,727,276,129
التخاطر :

اتصال عقل بآخر من غير طريق الكلام أو الكتابة أو الإشارة , أو من غير طريق الحواس الخمس . ويفترض في من يملك القدرة على مثل هذا الاتصال أن يقوى على ممارسته من مكان بعيد أيضا . والواقع أن التخاطر ضرب من قراءة الأفكار , وشكل من أشكال الإدراك وراء الحسي ومن العلماء من ينكر أن يكون ثمة شيء اسمه التخاطر . ولكن بعض المهمتين في هذه الامر قد اثبتو التخاطر وتوراد الافكار بتجربة والدليل والبرهان . لدى الماديين في هذه العالم المادي .

تداعي الأفكار الحر أو تداعي المعاني الحر :

تدفق الأفكار أو المعاني أو الكلمات على نحو متحرر من أيما قيد . ويعتبر تسجيل هذه الأفكار أو المعاني أو الكلمات ودراستها إحدى الدعامتين الأساسيتين اللتين يقوم عليهما التحليل النفسي . أما الدعامة الأساسية الأخرى فهي دراسة الأحلام وتأويلها .

الأحلام :

عرف بعض الباحثين الأحلام بقوله إنها سلسلة من الصور أو الأفكار أو الانفعالات التي تتمثل لعقل المرء أثناء النوم . وعرفها بعضهم الآخر بقوله إنها (مسرحيات) عقلية تصور جانبا من حياة النائم غير الواعية . ومن الناس من يزعم أنه (لا يرى في المنام أحلاما) ولكن زعمه هذا غير صحيح . فالواقع أن الناس جميعا يحلمون أحلامهم بيد أن كثيرا منهم يعجزون عن تذكر هذه الأحلام عند اليقظة . ومثيرات الأحلام بعضها سيكولوجي وبعضها فيسيولوجي . فأما المثيرات السيكولوجية فتتمثل في الرغبات الدفينة التي تحاول التعبير عن نفسها خلال النوم . وأما المثيرات الفيسيولوجية فتنشأ عن أوضاع كثيرة نذكر منها , على سبيل المثال , تناول المرء قبيل الرقاد عشاء ثقيلا يعجز جهازه الهضمي عن تمثله . وقد عني الناس , منذ أقدم العصور, بتأويل الأحلام . ولكن دراسة الأحلام دراسة علمية منهجية لم تبدأ إلا في مطلع القرن العشرين بعد أن أصدر فرويد Freud كتابه (تأويل الأحلام)The Interpretation of Dreams (عام 1899) وقد ذهب فيه إلى القول بأن الحلم ينبع من الدووعي أو ما دون الوعي , وأنه عبارة عن رغبة مكبوتة تشبع من طريق الرؤيا . والصعوبة في تأويل الأحلام إنما ترجع إلى أن هذه الرغبة المكبوتة تتبدى على شكل مقنع, ومن هنا وضعت مجموعة من الرموز التي تعتبر (مفاتيح) يستعان بها على فهم الحلم . أما ألفرد أدلر فذهب إلى أن للحلم (وظيفة توقعية) بمعنى أن الحالم يتوقع أن يواجه مشكلة ما , عما قريب , فهو يستعد لهذه المواجهة من طريق الحلم , وأما يونغ فاعتبر الحلم عملية آلية تقوم على نشاطات اللاوعي المستقلة .

الإيحاء :

في علم النفس , عملية يحمل بها امرؤ ما امرء آخر على الاستجابة , من غير تمحيص أو نقد , لحركة أو إشارة أو دعوة أو رأي أو معتقد . ولتبيان ذلك نفرض أنك تريد أن تجمع حشدا من الناس في مكان ما . إن في استطاعتك أن تفعل ذلك بطرق مختلفة من بينها , مثلا , أن تقف في زاوية مزدحمة بالغادين والرائحين وأن تحدق إلى سطح مبنى مجاور . ولسوف تكتشف بعد لحظات أن عددا من الناس غير قليل قد توقف عن المسير وأخذ يحدق إلى سطح ذلك المبنى . فإذا ما تساءل أمرؤ إلام يحدق القوم فليس عليك إلا أن تقول ( يخيل إلي أن المبنى يحترق ) وعندئذ قد تكتشف أيضا أن واحدا من الحشد قد بدأ يصرخ قائلا إنه يرى في الواقع عمودا من دخان أو لسانا من لهب. والحق أن العقل ينزع دائما إلى استكمال الصور الناقصة . فإذا ما قام امرؤ بحركة تشير إلى الرمي أو القذف فعندئذ يستشعر كثير من المشاهدين وكأن شيئا قد فارق يده من غير ريب . وإذا قال الطفل ( إني متوعك الصحة ) فعندئذ تسارع أمه إلى وضع راحتها على جبينه وتقنع نفسها بأنه محموم فعلا على الرغم من أن المحرار ( أو ميزان الحرارة ) خليق به أن يظهر لها أن حرارة الطفل طبيعية . والأطفال أشد تأثرا بالإيحاء من البالغين لأنهم أقل منهم خبرة ونزوعا إلى الانتقاد . وغير المثقفين هم من هذه الناحية كالأطفال لأنهم أسرع إلى التصديق من جمهور المثقفين .

الإيحاء الذاتي :

إحداث المرء أثرا معينا في سلوكه أو حالته النفسية أو الجسدية عن طريق الإيحاء إلى نفسه بفكرة معينة إيحاء موصولا ( كأن يتغلب على الأرق بإيهام نفسه أنه نعسان إلخ ) . وقد وضع بعض علماء النفس صيغا مختلفة قالوا بأن تكريرها على نحو متواصل يعزز ثقة المرء بنفسه .

الحدس :

الإدراك المباشر للحقيقة , أو للحقيقة المفترضة , من غير ما استعانة بأية عملية عقلية واعية . ويطلق المصطلح أيضا على الملكة التي يتم بواسطتها هذا الإدراك . وقد عرف الفيلسوف الفرنسي برغسون الحدس بقوله إنه الملكة التي نتمكن بها من رؤية الكون , مباشرة , بوصفه كلا منظما .

حلم اليقضة :

استغراق في التأمل الحالم تشبع فيه , عادة بعض الرغبات المكبوتة أو اللاواعية غير المتحققة في تجربة الحالم اليومية. وأحلام اليقظة ترى في مرحلة من الطفولة مبكرة , بدءا من سن الثالثة , ثم يتواتر حدوثها على نحو متزايد حتى يشارف المرء سن المراهقة, وعندئذ تأخذ في التناقص شيئا بعد شيء . والواقع أنها تعتبر , عند الأطفال, ضربا من اللهو يمارسونه في ساعات الفراغ أو لحظات السأم . أما في المرحلة السابقة للمراهقة فتعتبر أحلام اليقظة ضربا من الهروب من واقع الحياة اليومية ومطالبها. والموضوع الرئيسي الذي تدور عليه أحلام اليقظة هو , في الأعم الأغلب , كفاح (البطل المتألم ) الذي يسيء أبواه أو معلموه أو رفاقه معاملته ثم ينتصر عليهم بطريقة أو بأخرى وأما في سن المراهقة فتدور أحلام اليقظة, أكثر ما تدور , على محاور الحب والجنس . وليس من ريب في أن أحلام اليقظة قد تكون (خلاقة) أيضا , إذ تمهد السبيل لتكوين أنماط من السلوك تفضي إلى تحقيق الأهداف الحقيقية .

الخيال :

إبداع ( أو القدرة على إبداع ) الصور الذهنية عن أشياء غير ماثلة أمام الحواس أو عن أشياء لم تشاهد من قبل في عالم الحقيقة والواقع . والخيال عنصر أساسي من عناصر الأدب بعامة , والشعر بخاصة . وهو يلعب دورا أساسيا أيضا في مضمار العلم والاختراع : إن معظم الكشوف العلمية , والمخترعات التقنية تمثلت لأصحابها من طريق الخيال قبل أن تتخذ سبيلها الطويل إلى التنظير العلمي أو التحقيق العملي .

الرهاب :

خوف أو هلع مرضي من شيء معين (كالفأر أو الموت إلخ) أو طائفة من الأشياء معينة . والواقع أن الخوف , في حد ذاته, ضروري للبقاء , إذ أنه ينبه الكائن الحي إلى أخطار قد يغفل عنها في كثير من الأحيان . ولكن الرهاب خوف غير معقول يخيل للفرد أن ثمة خطرا يتهدده في حيثما لا يكون لهذا الخطر وجود, وهكذا يصاب بذعر لا مبرر له يحول بينه وبين السلوك بطريقة عقلانية .

العبقرية :

يقصد بالعبقرية , في علم النفس , معنيان مختلفان بعض الشيء ولكنهما متكاملان . المعنى الأول يرادف النبوغ الذي يتكشف عنه من كان حاصل ذكائه 140 فما فوق , وقد أكد على هذا المعنى عالم النفس الأميركي لويس تيرمن . والمعنى الثاني , وهو الأكثر شيوعا , يفيد تمتع المرء بقدر من الذكاء عال يساعده على تحقيق منجزات عملية باهرة في حقل من الحقول , وبهذا المعنى تكون عناصر العبقرية هي الأصالة , والإبداع , والقدرة على التفكير والعمل في مجالات لم تستكشف من قبل . وهذا المفهوم هو الذي أكد عليه العالم البريطاني السير فرنسيس غولتون . وقد حاول كثير من الباحثين تعليل العبقرية . فزعم بعضهم أن العباقرة ينتمون إلى نوع Species ( أحيائي - نفسي) Psychobiological مستقل يختلف في عملياته الذهنية والانفعالية عن الإنسان العادي كما يختلف الإنسان عن القرد . وقد ذهب غولتون , الذي كان أول من درس العبقرية دراسة نظامية, إلى القول بأنها حصيلة خصال ثلاث هي الذكاء والحماسة والقدرة على العمل , وحاول أن يثبت أنها ظاهرة مستمرة في بعض الأسر . والإجماع يكاد ينعقد اليوم على أن العبقرية حصيلة الوراثة والعوامل البيئية مجتمعة .

اللاوعي ، اللاشعور :

مجموع المشاعر والفكرات والحوافز المختزنة في المنطقة اللاواعية من العقل والتي تهيمن على حياة المرء الغرزية . وهذه المشاعر والفكرات والحوافز نادرا ما ترتفع بشكلها الحقيقي إلى مستوى الوعي , مؤثرة أن تعبر عن نفسها من طريق الرموز وما إليها . واللاوعي لا يخضع لقوانين المنطق , وسلطان الإرادة , وقيود الزمان والمكان . ويذهب فرويد إلى أن حياة المرء اللاواعية يسيطر عليها (الهذا) أو (الهو) الذي يمثل الحوافز البيولوجية والجنسية والغرزية الأساسية الكامنة في صميم شخصية الفرد . وإنما يهيمن (الهذا) على حياة الوليد هيمنة كاملة بحيث لا يبتغي هذا الوليد شيئا أكثر من إشباع حوافزه اللاواعية . حتى إذا أخذ في النمو عمدت ( الأنا ) و ( الأنا العليا ) إلى تعديل ( الهذا ) في محاولة لجعل المرء قادرا على العيش في مجتمعه على نحو مقبول أو مريح . ومن هنا يمكننا تعريف الفرد السوي Normal بأنه ذلك الفرد الذي عدلت ( الأنا ) و ( الأنا العليا ) حوافزه اللاواعية من غير أن يؤدي هذا التعديل إلى إنزال الأذى بشخصيته, في حين يمكننا تعريف المرء العصابي Neurotic بأنه ذلك الفرد الذي لم تعدل حوافزه اللاواعية على نحو صحيح فهي تحاول دائما أن تتخطىء الحدود التي تقيمها ( الأنا ) و ( الأنا العليا ) . وإنما تتكشف فكرات المرء ورغباته اللاواعية من طريق الأحلام في المقام الأول .

الأنــا :

هو أحد الجوانب اللاشعورية من النفس ، يتكون من الهو وينمو مع الفرد متأثراً بالعالم الخارجي الواقعي ويسعى للتحكم في المطالب الغريزية للهو مراعياً الواقع والقوانين الاجتماعية ، فيقرر ما إذا كان سيسمح لهذه المطالب بالإشباع أو بتأجيل إشباعها إلى أن تحين ظروف وأوقات تكون أكثر ملاءمةً لذلك، أو قد يقمعها بصورة نهائية . فهو يراعي الواقع ويمثل الإدراك والحكمة والتعلم الاجتماعي .

الأنا الأعلى :

القسم الثالث من الشخصية ، ينمو تحت تأثير الواقع ويمكن النظر إليه على أنه سلطة تشريعية تنفيذية أو هو الضمير أو المعايير الخلقية التي يحصلها الطفل عن طريق تعامله مع والديه ومدرسيه والمجتمع الذي يعيش فيه والأنا الأعلى ينزع إلى المثالي لا إلى الواقعي ، يتجه نحو الكمال لا إلى اللذة . ويوجه الأنا نحو كف الرغبات الغريزية للهو وخاصة الرغبات الجنسية والعدوانية ، كما يوجهه نحو الأهداف الأخلاقية بدلاً من الأهداف الواقعية .

الإحباط :

يقصد بالإحباط في علم النفس ، الحالة التي تواجه الفرد عندما يعجز عن تحقيق رغباته النفسية أو الاجتماعية بسبب عائق ما . وقد يكون هذا العائق خارجياً كالعوامل المادية والاجتماعية والاقتصادية أو قد يكون داخلياً كعيوب نفسية أو بدنية أو حالات صراع نفسي يعيشها الفرد تحول دونه ودون إشباع رغباته ودوافعه . والإحباط يدفع الفرد لبذل مزيد من الجهد لتجاوز تأثيراته النفسية والتغلب على العوائق المسببة للإحباط لديه بطرق منها ما هو مباشر كبذل مزيد من الجهد والنشاط ، أو البحث عن طرق أفضل لبلوغ الهدف أو استبداله بهدف آخر ممكن التحقيق . وهناك طرق غير مباشرة ، يطلق عليها في علم النفس اسم الميكانزمات أو الحيل العقلية mental mechanism وهي عبارة عن سلوك يهدف إلى تخفيف حدة التوتر المؤلم الناشئ عن الإحباط واستمراره لمدة طويلة وهي حيل لاشعورية . يلجأ إليها الفرد دون شعور منه . من هذه الحيل، الكبت ، النسيان ، الإعلاء ، والتعويض ، التبرير، النقل ، الإسقاط ، التوجيه ، تكوين رد الفعل ، أحلام اليقظة الانسحاب ، والنكوص . وعندما يتكرر حدوث الإحباط لدى فرد ما فإنه يؤدي إلى مشاكل نفسية معقدة وخطيرة تستدعي العلاج وقد يكون الإحباط بناءاً في بعض الأحيان لأنه يدفع بالفرد لتجاوز الفشل ووضع الحلول الملائمة لمشاكله .

الإسقاط :

حيلة من الحيل الدفاعية ، يلجأ إليها الفرد للتخلص من تأثير التوتر الناشئ في داخله . وهو عملية نقل ، يدرك الفرد خلالها دوافعه وعيوبه وأخطائه وصفاته المعيبة في الغير بقصد وقاية نفسه من القلق الذي ينشأ من إدراكها في نفسه ، وبعبارة أخرى أنه ينكر وجود النواقص في نفسه وقد ظهرت كلمة إسقاط لأول مرة في علم النفس عام (1894) م عندما كتب فرويد مقالةً له عن عصاب القلق ومنذ ذلك الحين اتسع استخدامها ليشمل العديد من ألوان السلوك .

الإعلاء :

حيلة دفاعية تتضمن استبدال هدف أو حافز غريزي بهدف أسمى أخلاقياً أو ثقافياً . فعندما يجد المرءُ نفسه عاجزاً عن إشباع دافع ما فإنه يلجأ إلى إعادة توجيه طاقاته لاستثمارها في مجال آخر ، ويرى فرويد أن الدافع الجنسي قد يتحول إلى أعمال بنائية هامة عن طريق الإعلاء فمن الممكن أن يتحول الدافع العدواني إلى أعمال اجتماعية مقبولة مثل الألعاب الرياضية أو الصيد أو قد يتحول الدافع العدواني إلى بعض المهن مثل الجزارة أو الجراحة ، وقد تتحول الطاقة النفسية المتعلقة بدافع الحب إلى الفن أو الأدب أو الشعر . ومن الجدير بالذكر أن عملية الإعلاء عملية عفوية تدفع إليها حاجة شعورية قد لا يشعر بها المرء إلا بعد وقت طويل .

الانحراف السيكوباتي

هو سلوك لاأخلاقي ، أو هو سلوك مضاد للمجتمع يسيطر على الشخصية السيكوباتية ويتميز هذا السلوك (بنزوات) ولا يراعي الفرد المسؤولية في أفعاله وينحصر همه بإشباع اهتماماته المباشرة والنرجسية دون اعتبار للنتائج الاجتماعية .

الاستبصار :

مصطلح في علم النفس يعني ، التأمل الباطني introspection للذات ووعي المرء بدوافعه الرئيسية ورغباته ومشاعره وتقييم العقلية الخاصة وقدراته ومعرفته بنفسه ، والمصطلح يفيد معنى آخر هو تفهم المريض للعلاقات القائمة بين سلوكه وذكرياته ومشاعره ودوافعه التي كانت من قبل ، كما يعني أيضاً الإدراك الفجائي لعناصر موقف ما وإدراك علاقات هذه العناصر بعضها ببعض مما يؤدي إلى فهم الموقف بشكل كلي .

الاستبطان :

في علم النفس ، هو تأمل الفرد لما يجري في داخله من خبرات حسيةٍ أو عقليةٍ . ولقد بدأ المنهج الإستبطاني مع العالم الألماني فونت (1832 ـ 1920) وكان يهدف إلى معرفة ما يجري للعقل الإنساني عندما يخضع لمؤثرها. والاستبطان يتناول أيضاً الحالات الشعورية القائمة ، أو السابقة وقد استخدم هذا المنهج بشكل واسع في الدراسات النفسية ، إلا أن المدرسة السلوكية استبعدته واعتبرته منهجاً غير علمي لأنه يعتمد على الملاحظة الذاتية وليس الموضوعية .

الاستجابة :

هي رد فعل الكائن الحي على المنبهات التي تثير سلوكه وتؤثر في جهازه العصبي والاستجابة قد تكون حركة عضلية أو إفراز غدة أو حالة شعورية أو فكرة . فرائحة الطعام تسيل اللعاب عند الجائع والضوء الأحمر يستجيب له سائق السيارة بالضغط على الفرملة .

الانفعال :

اضطراب حاد يشمل الفرد كله ويؤثر في سلوكه وخبرته الشعورية ووظائفه الفسيولوجية الداخلية وهو ينشأ في الأصل عن مصدر نفسي ، ويستثار عندما يواجه المرء ما يؤذيه أو يهدده فيصبح نشاطه كله مركزاً حول موضوع الانفعال ، ويصاحب الانفعال تغيرات فسيولوجية داخلية مثل خفقات القلب ، وارتفاع ضغط الدم واضطراب التنفس واضطراب في عملية الهضم .

التجوال النومي :

رد فعل عصابي يغادر فيه المريض سريره ويأخذ بإتيان مظهر من مظاهر النشاط يشبع فيه المريض رغباته المكبوتة ويحل مشاكله التي يعاني منها . وهو ينشأ عن حصر نفسي شديد وله أسباب أخرى عديدة منها الصرع أو الاضطرابات الذهنية ، يشيع بين المراهقين وخاصة الذكور منهم ، وعادة ما ينسى المريض كل ما قام به أثناء التجوال ولا يتذكره أبداً .

التخلف العقلي :

هو نقص في مستوى الذكاء العام، ويعتبر الشخص متخلفاً عقلياً فيما إذا كان حاصل ذكاءه (70) أو أقل من (70) وهذه الحالة تتميز بمستوى عقلي وظيفي عام دون المتوسط وتبدو أكثر ما تبدو خلال مرحلة النمو مصحوبةً بقصور في السلوك التكيفي للفرد وقد يبلغ التخلف العقلي مرحلة أشد تعقيداً تكشف عنها الأوضاع العصبية المرضية والحالات الفسيولوجية الشاذة التي تصاحبها وعادة ما يعتمد في تشخيص التخلف العقلي على استخدام اختبارات الذكاء المقننة .

التقمص :

عملية لاشعورية أو حيلة عقلية يلصق فيها الفرد الصفات المحببة إليه بنفسه أو يدمج نفسه في شخصية فرد آخر حقق أهدافاً يشتاق هو إليها . فالطفل قد يتقمص شخصية والده أي يتوحد بهذه الشخصية وبقيمها وسلوكها . والشعور بالنقص قد يكون دافعاً قوياً للتقمص الذي يبدو واضحاً بشكل كبير لدى الذهانيين وخاصة المصابين بجنون العظمة فيظن أحدهم مثلاً أنه قائداً عظيماً فيرتدي الملابس العسكرية ويمشي كالعسكريين ويتصرف مثلهم . والتقمص في شكله البسيط يكون ذا أثر هام في نمو الذات وفي تكوين الشخصية .


...


الجنون :

هو التغيرات العقلية التي تطرأ على بعض الناس فتخرجهم عن دائرة العقل وهو أقسام : منها الماليخوليا وهي التي كانت معروفة بالسوداء أول درجات الجنون وأعراضها دوام الاكتئاب وشدة الاهتمام بالنفس وزعم الإنسان بأنه مصاب بجملة أمراض قتالة ، ومنها المونومانيا أي الجنون بشيء واحد وهي حالة يجن فيها الإنسان بشيء أو أشياء محدودة ويتعقل ما عدا ذلك وذلك كالكبر والعجب وحب القتل والوسوسة ، ومنها ألمانيا وهي أن يجن الشخص جنونا عاما مع هياج شديد ومنها الذهول وهي أن تضعف قوى الإنسان العقلية ضعفا تدريجيا ، ومنها البله وهي حالة طبيعية لا مكتسبة منشأها عدم تكامل خلقة المخ من صغر الرأس أو غيرها وأكثر من هم هكذا يكونون بكما أو غير تامي الكلام . أقوى أسباب الجنون انقماع النفس عن مطلوبها بسلطة قاهرة والغيظ البالغ حده النهائي والفزع الفجائي والغيرة والوسوسة والعشق وفقد ما لا يمكن استرداده مما يكون عزيزا على النفس جدا وأكثر المصابين به النساء لشدة إحساسهن . وعد من أسبابه الضرب على الرأس والسقوط عليه ومرض الأذن والمرض الشديد وشرب الأشربة المخدرة وارتداد العرق فجأة واحتباس الحيض والرعاف وقد يكون وراثيا . معالجة هذا الداء تكون على حسب درجاته ففي الماليخوليا تكفي الرياضة والسفر وسماع الأنغام وتطلب السرور مع الحمية والراحة والاعتناء الشديد بالمعدة. وفي الجنون الخاص بشيء واحد يجتهد بإبعاد فكر المريض عن ذلك الشيء وترويضه وتفريحه . وإن كان سببه مرضا من الأمراض وجب معالجة ذلك المرض. أما الذهول فلا يشفي منه إلا أفراد قلائل لأنه يعقبه شلل عام فيموت المصاب . أما الجنون العام فيعالج بعلاج مادي وأدبي أما المادي فهو علاج لإبطاء الدورة الدموية ولكنه لا يستعمل إلا إذا كان الجهاز الهضمي سليما وسكب الماء على الرأس والاستحمام بالماء الفاتر ووضع فوطة على الصدر وغير ذلك وأما الوسائط الأدبية فهي أشد فعلا من كل ما ذكر وهي : أولا أن لا تهيج شهوة المجنون . ثانيا أن لا يخالف ولا يؤاخذ ولا يستهزأ به . ثالثا أن يجتهد في إثبات رأيه فيما هو خارج عن الجنون . معنى عدم تهيج شهوات المجانين هي أن يبعدوا عما يثير جنونهم أو عما سببه فإن كان سببه العشق وجب أن لا يذكر ما يهيجه . وإن كان سببه الوسوسة بشيء وجب إبعاده عنه . وإن كان سببه ظنهم أنهم ملوك أو علماء فينبغي أن لا يوقروا لأن توقيرهم يزيد جنونهم ويجب أن لا يترك المجنونين بنوع واحد في محل مشترك لأن بعضهم يثير جنون بعض .

الخوف :

انفعال سلبي ناشئ عن توقع الخطر ، ترافقه تغيرات فسيولوجية مختلفة منها تزايد في سرعة خفقان القلب وتصبب العرق البارد وجفاف في الحلق وارتعاد في الأوصال . ويلعب الخوف وظيفة بيولوجية هامة فهو يدفع الفرد إلى الهروب من الخطر أو إلى الحذر منه فيساعده على حفظ حياته ، ولكن عندما يتجاوز الخوف الحد الطبيعي فإنه يصبح حالة مرضيةً قد تلحق الضرر بحياة الإنسان وقد تكون أسباب الخوف غير واقعية أو غير معروفة فيكون الخوف حينئذٍ مرضياً . ومن أمثلة ذلك الخوف من الأماكن الفسيحة أو المرتفعة أو الخوف من الماء وفي هذه الحالة لا بد من معالجة المريض بإشراف الطبيب النفسي .


الدافع :

حالة جسمية أو نفسية توترية تثير السلوك في ظروف معينة وتواصله حتى ينتهي إلى هدفٍ معين فيزول التوتر حينذاك . والدوافع كثيرة بعضها فطري لا يحتاج الفرد أن يتعلمه ، مرتبط بشكل وثيق بالحاجات الأساسية كالطعام والجنس. وبعضها مكتسب يتعلمه الإنسان خلال عملية التنشئة الاجتماعية مثل التدخين وشرب الكحول وتعاطي المخدرات ، والدوافع قد تكون شعورية يفطن المرءُ إلى وجودها أولا شعورية لا ينتبه المرء إلى وجودها .

الذكاء :

هو القدرة على اكتساب المعارف واستخدامها في التكيف للمواقف المستجدة أو المشكلات التي يواجهها الفرد . ويعد الفريد بينيه وزميله سيمون أول من وضع مقياساً دقيقاً للذكاء أدى فيما بعد إلى اهتمام العلماء بقياس الذكاء وإلى ظهور اختبارات متعددة له . ونسبته الذكاء intelligence quotient نسبة نحصل عليها بقسمة العمر العقلي على العمر الزمني وضرب الناتج في (100) . فالفرد الذي عمره العقلي (12) وعمره الزمني 12 تكون نسبة ذكاءه وفق هذا القانون كما يلي 12/12 × 100 = 100. والذكاء يكون عالياً إذا زاد عن (100) ويقل إذا قل عن (100) فالفرد الذي يتساوى عمره العقلي مع عمره الزمني تكون نسبة ذكاءه (100) أما إذا قل عمره الزمني عن عمره العقلي كانت نسبة ذكاءه أكثر من(100) وفي حال كان عمره الزمني أعلى من عمره العقلي كانت نسبة ذكاءه أقل من (100)، وعلى أساس هذه المقاييس تم تصنيف الأفراد من حيث الذكاء، فالمعتوه idiot هو من كانت نسبة ذكاءه تتراوح بين (صفر و 25)، أما الأبله imbecile فهو الذي تتراوح نسبة ذكاءه بين (26 و 50) ويعد أحمقاً moron من كانت نسبة ذكاءه تتراوح بين (51 و 70)، أما السوي أو المتوسط (average or normal) من كان ذكاءه بين
(71 و 110) ومن كانت نسبة ذكاءه بين (110 و 140) عُدَ فوق المتوسط above average، أما من كانت نسبة ذكاءه (140) فما فوق كان عبقرياً .

الذهان :

اضطراب شديد في الشخصية ، يبدو في صورة اختلال عنيف في القوى العقلية واضطراب في إدراك الواقع والحياة الانفعالية وعجز عن قضاء الحاجات الحيوية مما يؤدي إلى عدم حدوث التوافق بين الفرد وذاته وبينه وبين الآخرين، وهو يقسم إلى قسمين الأول ، عضوي المنشأ كبداية الخرف أو تصلب شرايين المخ أو كاضطراب هرموني أو اختلال شديد في عملية الهدم والبناء bolism والثاني وظيفي أو نفسي وليس له أي أساس عضوي مثل الفصام، والبارانويا أو جنون الارتياب والشيزوفرينيا أو الفصام .

الرهاب :

خوف أو هلع مرضي شديد من موضوع محدد أو موقف لا يستثير بطبيعته الخوف . والخوف الطبيعي ضروري إلى حد ما للبقاء إذ أنه ينبه الكائن الحي إلى الأخطار المحدقة به إلا أنه عندما يتجاوز حدوده الطبيعية وتصبح أسبابه غير واقعية أو غير معروفة فإنه يتحول إلى عصاب ويطلق عليه اسم رهاب فقد يشعر الإنسان بخطرٍ يهدده مع أن هذا الخطر لا وجود له في الواقع . وتتميز الأعراض الإكلينيكية لهذا العصاب بوجود نشاط شديد في الوظيفة الاستثارية من الجهاز العصبي التلقائي .

الغرائز :

قوى بيولوجية داخلية تدفع الفرد للسلوك بطريقة معينة . حدد فرويد غريزتين أساسيتين هما غريزتا الحياة ، أيروس ، ويمثلها مبدأ اللذة وغريزة الموت ، ثناتوس ، ويمثلها مبدأ العدوان . والآن حدد ما يقرب عن عشرين غريزة منها غريزتي حب التملك وغريزة العدوان . فيما يعتقد كارل يونغ أن اللاوعي الشخصي يحتوي على خبرات وتجارب الفرد السابقة التي كانت في وعي الفرد والتي قمعت وكبتت فيما بعد وأصبحت في طي النسيان ، فهنالك كذلك لاوعي جمعي يتكون من التجارب والخبرات والذكريات التي توارثناها عن أسلافنا وهي عبارة عن تراكمات للتطور التاريخي للإنسان . ومن المنطقي أن نقول أن هذه التجارب والخبرات والذكريات قد تداولت عبر ذاكرة الخلية عن طريق الحامض النووي من الأسلاف وإلى الجيل الحالي . وهنالك كذلك اللاوعي العالمي الذي اقترحه كارل يونج كذلك وهو يتكون من الخبرات والتجارب والذكريات والثقافة التي يشترك فيها جميع البشر في قاراتهم المختلفة بالرغم من عدم اتصالهم ببعض . هذا يدل على أن اصل الإنسان واحد وأن هذه الموروثات تناقلت عبر الخلية إلى الجميع بالرغم من تنوع سلالاتهم وتفرقهم على القارات المختلفة .

العقدة :

مفهوم عرفه كارل يونج كذلك على أنه مجموعة من المشاعر والأفكار والمفاهيم والذكريات قد تم كبتها في اللاوعي الشخصي للفرد لعدم استحسانها ولكن بالرغم من الكبت إلا أن هذه المشاعر والأفكار تظل نشطة في أعماق اللاوعي وتؤثر على سلوك الفرد أو تفكيره تجاه شخص آخر أو شيء معين .

غريزة العدوان :

وهي غريزة الموت وبعكس غريزة الحياة ، فغريزة الموت معقدة ويصعب حصر أبعادها وخصائصها كما هي . هذه الغريزة تحركنا مثلما تحرك الحشرات والحيوانات الضارية وتدفعنا للقتال .

الشعور :

وهو الجزء الأصغر الظاهر وبرغم وضوحه إلا أنه مظهر سطحي للشخصية ، ويمثل الجزء الواعي من العقل ويشمل الجزء الأكبر من الأنـا .

ما قبل الشعور :

وهو المنطقة الضبابية الموجودة بين الشعور واللاشعور ولم تكبت بعد ، ويمكن استحضارها إلى الشعور بشيء من الجهد .

الكــابوس:

اكثر ما يمكن أن يمر بهالإنسان مثيراً للخوف وهو يبدأ بصرخة عالية مفزعة أو عدة صرخات تدل على الفزعوالهلع، وقد تصاحبه استغاثات (مثل : .. الحقوني ... أنا أموت ، سـاعـدوني ياعالم .. يـاه يا رب) يستمر من 1 - 3 دقائق ترتفع فيه ضربات القلب إلى 170 فيالدقيقة وقد يتكرر وتلزم معالجته . يجب تفريقه عن أضغاث الأحلام وهي مجرد رؤية المنام ، مزعجة ومثيرة للضيق كما أن هناك الفزع الليلي ويكثر لدى الأطفال وفيها يصاب الإنسان بحالة شبيهة بالشلل وعدم القدرة على الكلام أو الصراخ .

فـقدان الذاكـرة :

أصطلاح هام لكنه يستخدم عشوائياً في حالات مختلفة يجب معرفتها فهو إما كاذب بمعنى انه لا يوجد لكنه عرض يسببه الاكتئاب والتوتر فيفقد الإنسان القدرة على التركيز ومن ثم الاستيعاب ، وبالتالي لا يكون هناك مخزون للمعلومات فإذا ما أراد الإنسان استدعاءها لم يجد ما يستدعيه ، وربما وجده لكنه بغير قادر على تذكره والتعامل معه . وهناك فقدان ذاكرة كاذب يسمى (بمرض جانسر) ، وفيه يجيب الشخص على السؤال تقريباً فإذا ما سئل : في أي مدينة نحن الآن ، يجيب في القاهرة في سوريا ، كم رجل للفيل : خمسة وهو مرض شهير في نزلاء السجون أو الهاربين من الخدمة غير انه مختلف عن التمارض لأن العملية كلها تتم بشكل تلقائي ودون وعي كامل بالمسألة .

المـنوَمـات :

ليس هناك ما يدعى منوَم حقيقة ، لكن هناك عقاقير تساعد على النوم ، وإذا كان سبب الأرق قوياً مثل الاكتئاب أو الألم الحاد أو الانشغال الشديد بمشكلة عويصة فان المنومات لا تفعل إلا إراحة الجسد بينما يظل الذهن متقداً متعباً ، والجيل الجديد من العقاقير المساعدة على النوم ، مهما كان أقوى لكن كانت له آثار جانبية كثيرة أهمها الإدمان ، الجيل الجديد له الصفة الادمانية أيضاً ولكن بدرجات هناك جيل جديد نقي نسبياً ، ويجب التفريق بين المخدر الذي يفقد الإنسان إحساسه ووعيه ومن ثم ينام (غصب عنه)، وبين المهدئ الذي يشيع بالهدوء والسكينة وبين المسكن الذي غالباً مايزيل الألم أو يذهب به بعيداً .

مضـادات الاكتـئـاب :

وتسمى أيضاً " المطمئنات " أو "المبهجات " و أن الاكتئاب مرض مثله مثل أي مرض آخر له علامات وأعراض وأسباب وطرق علاج ، وسببه الرئيسي هو اضطراب في كيمائيات المخ التي تعمل على توازن وابتهاج المزاج ، ومن ثمَ فإن غير المكتئب الذي يتناول هذه العقاقير دون إشراف الطبيب ، أو دون الحاجة اليها ، يصاب بأعراض جانبية شديدة أما المكتئب فيصاب إما بأعراض خفيفة بداية ، أو لا يصاب ويسمى ذلك (بالاختبار العلاجي) .

الانتحـار :

كثيراً ما يقول الناس أن فلاناً انتحر . وهم يقصدون أنه حاول الانتحار ، الانتحار معناه أن المنتحر قد مات ، في حين أن محاولة الانتحار هي مجرد محاولة قد تكون جادة وأنقذ منها الإنسان أو أنها "صرخة من أجل المساعدة " لجذب الانتباه بأن هناك مشكلة أو أزمة أو لاستدرار العطف أو للخروج من مأزق أو الاعتراض عليه مثل الفشل العاطفي أو إرغام الأهل على الزواج بمن لا يحب ومحاولات الانتحار تكثر بين الجنس اللطيف .

ضلالات :

وهي عبارة عن اعتقادات راسخة لا تتغير ولا تخضع لمنطق أو تتفق ومجتمع وتعليم ثقافة المريض وتتكون الهذاءات بتفكير ووجدان المريض فتكون حزينة مع الاكتئاب وتكون مزهوة متضخمة عند حالة الانشراح ومنها هذاءات العظمة والاضطهاد والشك والغيرة .

كــبــت :

وهو أحد مصطلحات المدرسة التحليلية وهو عملية توافقية ، تهدف إلى دفع الفكرة أو الدافع غير المرغوب فيها إلى اللاشعور وقد يكون الكبت عامل إعاقة للسلوك ( لا تلتغي الفكرة لكن تذهب للاشعور .. يعني تبقى الدافع .. وكثير وارد يرجع يطلع عالسطح )
توقيع :ღعطر الأنوثهღ
<embed src="http://up.l7njo.com/images/01tlinhmctsytx44uv6.swf" WIDTH=700 HEIGHT=400 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></embed>
5foq-61eb3d331a

look/images/icons/i1.gif مصطلحات في علم النفس
  23-04-2008 10:26 مساءً   [1]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 08-02-2008
رقم العضوية : 4,571
المشاركات : 1,709
الجنس :
قوة السمعة : 6,315
يسلمووووووووووووووووووووووو يا اسيل

:30::30::30::30::30:
توقيع :ما يكبرني لقب
ياللي جاي تهدد تحسب إنك
قدي

ولا عرفت من ابوي
وجدي

بعدك يا شاطر ماشفت ولاعرفت
التحدي

عهد علي لأخليك تكلم نفسك وانت
ماتدري ...!



Blw31827
لولا البكاء مانظف الدمع عيني ولولا المواقف ماعرف قدر الآصحاب الغريب

look/images/icons/i1.gif مصطلحات في علم النفس
  24-04-2008 01:24 مساءً   [2]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 26-11-2007
رقم العضوية : 2,351
المشاركات : 8,484
الجنس :
قوة السمعة : 1,727,276,129
:hat:مشكور على المرور
توقيع :ღعطر الأنوثهღ
<embed src="http://up.l7njo.com/images/01tlinhmctsytx44uv6.swf" WIDTH=700 HEIGHT=400 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></embed>
5foq-61eb3d331a

look/images/icons/i1.gif مصطلحات في علم النفس
  27-04-2008 12:52 مساءً   [3]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 06-07-2007
رقم العضوية : 20
المشاركات : 7,411
الجنس :
قوة السمعة : 150,529,081
اسييييل والله قعدت نص سااعه وما كملته :ohgod:

هو اكييد ممتاااز حتى بدوون ما اشووفه

ولو مشنزلته اسوول:hug:

يعطيكي العافيه :hi::hi:
توقيع :.- JoRDaN FiRsT ـ .
l7njo.com-7681b0977c




l7njo.com-716c045269


7osam(^-^)


أبو قضاة assoomsad يتحدى الملل

look/images/icons/i1.gif مصطلحات في علم النفس
  27-04-2008 07:06 مساءً   [4]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 26-11-2007
رقم العضوية : 2,351
المشاركات : 8,484
الجنس :
قوة السمعة : 1,727,276,129
مشكور حسوووووووووم:clap:
توقيع :ღعطر الأنوثهღ
<embed src="http://up.l7njo.com/images/01tlinhmctsytx44uv6.swf" WIDTH=700 HEIGHT=400 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></embed>
5foq-61eb3d331a

look/images/icons/i1.gif مصطلحات في علم النفس
  03-05-2008 02:52 مساءً   [5]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 12-04-2008
رقم العضوية : 6,725
المشاركات : 5,322
الجنس :
قوة السمعة : 1,279,459,104
thanks aseel
you honey
توقيع :الملاك البريء
<embed src="http://up.l7njo.com/images/7007xio2p4ccuhvf7us.swf" WIDTH=716 HEIGHT=385 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></embed>

11oeulpmhltuetjow387


lovewink

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
تحميل كتاب الثقة والإعتزاز بالنفس ، د. إبراهيم الفقي ღ غيث المقدادي ღ
0 61 ღ غيث المقدادي ღ
عبر عن حالتك النفسيه بكلمه ReVenG
11 248 آڹ?ٍى آڛٺ?ٍڹآئۑة
دعاء يريح النفس ويجلب الفرح بصوت شجي يطرب مستر هدهد
0 80 مستر هدهد
دعاء غاية الروع يريح النفس ويجلب السرور مستر هدهد
1 82 مستر هدهد
رنة موبايل تريح النفس و تطمئن القلب نونو2014
0 56 نونو2014

الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 07:06 PM