نانسي عجرم: أتمنى طفلي الثالث ذكرًا.. ولا أحد يستطيع أن ينهيني
اعتبرت الفنانة اللبنانية أنها استطاعت تحقيق كل أحلامها، سواء على المستوى الفني أو الأسْري، لكنها أبدت رغبتها في الإنجاب مجددًا، وأن يكون المولود ذكرًا.
في الوقت نفسه، رأت أنه "لا أحد يستطيع أن ينهي نانسي عجرم سوى نانسي عجرم، إذا قصَّرت في عملها وأهملته"، مشيرةً إلى أن الفن لم يعد سهلاً بتاتًا في هذه الأيام.
وأشارت نانسي -في حوارٍ مع صحيفة "الراي" الكويتية، الاثنين 26 مارس/آذار2012م- إلى أنها استطاعت، اليوم، أن تحقق جميع أحلامها على الصعيد الفني، وترغب في الإنجاب مجددًا، لكنها تتمنى أن يكون الولد الثالث ذكرًا.
لكن الفنانة اللبنانية عادت وقالت: "لكن لن أزعل بتاتًا إذا رُزقت بأنثى؛ لأن من المعروف أن الفتيات يكن أكثر قربًا إلى الأهل".
ونفت الربط بين زواجها وإنجابها وبين تخفيف عدد حفلاتها الفنية، موضحةً أن استراتيجيتها في العمل هو أن تصل إلى المرحلة التي تختار فيها الحفلات التي تناسبها.
وأشارت نانسي إلى أن والدها لعب دورًا كبيرًا في احترافها الغناءَ؛ "فقد كان لديه رغبة في أن يراني مشهورة".
وعما إذا كانت توافق على عمل ابنتيها في الفن مستقبلاً رغم الصعوبات التي واجهتها؛ أكدت نانسي أنها ستقف بجانبهما في أي قرار تجدانه مناسبًا لهما، ولن تجبرهما على شيء.
وأضافت: "ربما عندما تكبران لن تحبا الفن أبدًا، وربما ستحبانه أكثر مني. لا يحق لي أن أقرر مستقبلهما نيابةً عنهما. وإذا رغبت أيٌّ منهما في أن تصير فنانة فسوف أقف بجانبها".
وعما إذا كانت تخشى تقدُّم العمر، نفت نانسي ذلك فقالت: "لكنني أحب أن أعيش اللحظة مع أنني من الأشخاص الذين يفكرون كثيرًا في المستقبل. عندما أكون مع ابنتي أحب أن أدللها بدون توقف. أحب أن أعيش لحظاتي الجميلة حتى النهاية، مع أنني لم أكن كذلك في الماضي؛ إذ كان العمل يُلهيني ويشغلني عن أمور كثيرة في الحياة. أما اليوم فأعيش كل مراحل حياتي وبشغف كبير".
من جهة أخرى، أكدت نانسي أنه "لا يمكن لفنان أن يُنهي فنانًا آخر، بل الفنان هو من ينهي نفسه بنفسه. ولا يستطيع أحد أن ينهي نانسي عجرم سوى نانسي عجرم، إذ قصَّرت في عملها وأهملته. وسواء حصلت غربلة أو لم تحصل يبقى الفنان هو الشخص الوحيد المسؤول عن عمله وعن كل ما يتعلق به".
وردًّا على سؤال حول إذا كانت ترى الساحة الفنية صارت أفضل وأنظف؛ قالت الفنانة اللبنانية: "هناك موجة جديدة بدأت تبرز. وفي كل الأحوال، عندما يغيب القبح لن يبرز الجمال أبدًا".
وبشأن عدم بروز فنانة جديدة تستطيع اختراق سيطرتها مع مواطنتيها هيفاء وإليسا على الساحة الفنية؛ قالت نانسي: "لا أعرف، لكن الفن لم يعد سهلاً بتاتًا. يجب ألا ننسى أنه لم تَعُد شركات إنتاج أو أشخاص يتحملون مخاطرة تبنِّي فنان أو فنانة، حتى لو كان يملك الموهبة. التزوير والقرصنة الفنية يسببان خسائر كبيرة، ومنعا البعض من تبني الأصوات والعمل على إنتاج أعمال لها، خوفًا من خسارة المال الذي تنفقه عليه. أما الأوفياء الذين يحفظون الجميل فقلائل جدًّا".
وبشأن إمكان تسجيل ألبوم كامل باللهجة الخليجية، أشارت الفنانة اللبنانية إلى أنها لا تجد نفسها في عمل من هذا النوع ، مضيفةً: "هذا ليس أسلوبي. لا أعرف ماذا يمكن أن يحصل في المستقبل.. ربما تعجبني باقة من الأغنيات باللهجة الخليجية فأسجلها ثم أطرحها في ألبوم واحد".
اعتبرت الفنانة اللبنانية أنها استطاعت تحقيق كل أحلامها، سواء على المستوى الفني أو الأسْري، لكنها أبدت رغبتها في الإنجاب مجددًا، وأن يكون المولود ذكرًا.
في الوقت نفسه، رأت أنه "لا أحد يستطيع أن ينهي نانسي عجرم سوى نانسي عجرم، إذا قصَّرت في عملها وأهملته"، مشيرةً إلى أن الفن لم يعد سهلاً بتاتًا في هذه الأيام.
وأشارت نانسي -في حوارٍ مع صحيفة "الراي" الكويتية، الاثنين 26 مارس/آذار2012م- إلى أنها استطاعت، اليوم، أن تحقق جميع أحلامها على الصعيد الفني، وترغب في الإنجاب مجددًا، لكنها تتمنى أن يكون الولد الثالث ذكرًا.
لكن الفنانة اللبنانية عادت وقالت: "لكن لن أزعل بتاتًا إذا رُزقت بأنثى؛ لأن من المعروف أن الفتيات يكن أكثر قربًا إلى الأهل".
ونفت الربط بين زواجها وإنجابها وبين تخفيف عدد حفلاتها الفنية، موضحةً أن استراتيجيتها في العمل هو أن تصل إلى المرحلة التي تختار فيها الحفلات التي تناسبها.
وأشارت نانسي إلى أن والدها لعب دورًا كبيرًا في احترافها الغناءَ؛ "فقد كان لديه رغبة في أن يراني مشهورة".
وعما إذا كانت توافق على عمل ابنتيها في الفن مستقبلاً رغم الصعوبات التي واجهتها؛ أكدت نانسي أنها ستقف بجانبهما في أي قرار تجدانه مناسبًا لهما، ولن تجبرهما على شيء.
وأضافت: "ربما عندما تكبران لن تحبا الفن أبدًا، وربما ستحبانه أكثر مني. لا يحق لي أن أقرر مستقبلهما نيابةً عنهما. وإذا رغبت أيٌّ منهما في أن تصير فنانة فسوف أقف بجانبها".
وعما إذا كانت تخشى تقدُّم العمر، نفت نانسي ذلك فقالت: "لكنني أحب أن أعيش اللحظة مع أنني من الأشخاص الذين يفكرون كثيرًا في المستقبل. عندما أكون مع ابنتي أحب أن أدللها بدون توقف. أحب أن أعيش لحظاتي الجميلة حتى النهاية، مع أنني لم أكن كذلك في الماضي؛ إذ كان العمل يُلهيني ويشغلني عن أمور كثيرة في الحياة. أما اليوم فأعيش كل مراحل حياتي وبشغف كبير".
من جهة أخرى، أكدت نانسي أنه "لا يمكن لفنان أن يُنهي فنانًا آخر، بل الفنان هو من ينهي نفسه بنفسه. ولا يستطيع أحد أن ينهي نانسي عجرم سوى نانسي عجرم، إذ قصَّرت في عملها وأهملته. وسواء حصلت غربلة أو لم تحصل يبقى الفنان هو الشخص الوحيد المسؤول عن عمله وعن كل ما يتعلق به".
وردًّا على سؤال حول إذا كانت ترى الساحة الفنية صارت أفضل وأنظف؛ قالت الفنانة اللبنانية: "هناك موجة جديدة بدأت تبرز. وفي كل الأحوال، عندما يغيب القبح لن يبرز الجمال أبدًا".
وبشأن عدم بروز فنانة جديدة تستطيع اختراق سيطرتها مع مواطنتيها هيفاء وإليسا على الساحة الفنية؛ قالت نانسي: "لا أعرف، لكن الفن لم يعد سهلاً بتاتًا. يجب ألا ننسى أنه لم تَعُد شركات إنتاج أو أشخاص يتحملون مخاطرة تبنِّي فنان أو فنانة، حتى لو كان يملك الموهبة. التزوير والقرصنة الفنية يسببان خسائر كبيرة، ومنعا البعض من تبني الأصوات والعمل على إنتاج أعمال لها، خوفًا من خسارة المال الذي تنفقه عليه. أما الأوفياء الذين يحفظون الجميل فقلائل جدًّا".
وبشأن إمكان تسجيل ألبوم كامل باللهجة الخليجية، أشارت الفنانة اللبنانية إلى أنها لا تجد نفسها في عمل من هذا النوع ، مضيفةً: "هذا ليس أسلوبي. لا أعرف ماذا يمكن أن يحصل في المستقبل.. ربما تعجبني باقة من الأغنيات باللهجة الخليجية فأسجلها ثم أطرحها في ألبوم واحد".