ها نحن نسير في محطات الحياة كل يوم نقف في محطة جديدة 00
تساؤلات تراودنا عنها فلا ندري هل سنجد ما يسرنا أم لا ؟؟؟
نكتشف أمور كثيرة قد غابت عنا لتسير الحياة ويسير معها ذالك القطار ليقف بنا إلى محطات آخرى ولا ندري
إلى أين النهاية ؟؟؟
لم أتوقع في يوم من الأيام أن استسلم لهمومي لتأخذني معها أين ما سارت
أتألم معها كل يوم 00 وها هي شيئاً فشيئاً تبعدني عن كل ما أحبه ومن أحبني
أصبحت وحيده أنا وهمي فقط00 أحاربه بكل ضعف 00 ويدافع عن نفسه بكل قوه
أحُاول كثيراً أن أجد نفسي الضائعة بين تلك الهموم وسأحاول أن أجدها
فالحياة تتطلب منا أن نكون أقوى من أنفسنا بكثير لذالك
( سأكون كما تريدين مني أن أكون )