الإصلاح نيوز / خاص
قبل ثلاثين عاماً فاز الرمثا لآخر مرة ببطولة دوري كرة القدم.. بفضل جيل لا يتكرر من اللاعبين وتشكيلة لا تنسى من قبل محمد العرسان، خالد العزبي، وليد الشقران، جمال الرشدان، عمر أيوب، وغيرهم.
اليوم يستقر فريق نادي الرمثا ثانيا على سلم ترتيب دوري المحترفين متقدما على الوحدات (حامل اللقب) بفارق ثلاث نقاط كاملة وبـ 34 نقطة متأخراً عن الفيصلي (المتصدر) بفارق نقطة واحدة فقط.
قبل عدة أيام قلص الرمثا، نقاط الصدارة مع الفيصلي من 4 إلى نقطة واحدة بعد فوزه على الجليل 1- صفر وخسارة الفيصلي أمام المنشية 2-1 مستغلا خسارة الوحدات أمام العربي 2-1 لينفرد بالمركز الثاني، مع ختام الجولة 15 من دوري المحترفين.
وأبدى العديد من المراقبين أعجابهم، كثيراً مشهد مدرجات ملعب الرمثا، وهي تكتظ بآلاف المشجعين المتحمسين لفريقهم «الرمثا»، ولفت شعور هذه الجماهير بأن هذه التشكيلة من فريقها هي القادرة على إعادة لقب الدوري إلى الرمثا بعد ثلاثين عاما.
جماهير الرمثا التي تغنت بفريقها، تحلم بلقب غائب منذ ثلاثين عاما.
فريق الرمثا للموسم الحالي يستحق من جماهيره وقفة دائمة في كل المباريات والجولات.
جماهير الرمثا عليها ألا تنسى أن فريقها اليوم يضم تشكيلة واعدة من اللاعبين تحتاج لخبرات إضافية في التعامل مع الضغط الجماهيري والمواجهات الكبيرة أمام الفرق الكبيرة.
الرمثا في مرحلة الذهاب لم يعرف دعماً للخسارة سوى أمام الفيصلي المتصدر بهدف.. مقابل (7) انتصارات و(3) تعادلات ومع بداية مرحلة الإياب جمع الرمثا (10) نقاط من أصل (12)، وهو ما زال في قلب دائرة المنافسة على اللقب بل والأقرب للظفر باللقب خصوصا أنه كان أول من ألحق الخسارة بالفيصلي هذا الموسم وأقل فريق يتعرض للخسارة بخسارة وحيدة كانت في مرحلة الذهاب وأمام الفيصلي بهدف وحيد.
قبل ثلاثين عاماً فاز الرمثا لآخر مرة ببطولة دوري كرة القدم.. بفضل جيل لا يتكرر من اللاعبين وتشكيلة لا تنسى من قبل محمد العرسان، خالد العزبي، وليد الشقران، جمال الرشدان، عمر أيوب، وغيرهم.
اليوم يستقر فريق نادي الرمثا ثانيا على سلم ترتيب دوري المحترفين متقدما على الوحدات (حامل اللقب) بفارق ثلاث نقاط كاملة وبـ 34 نقطة متأخراً عن الفيصلي (المتصدر) بفارق نقطة واحدة فقط.
قبل عدة أيام قلص الرمثا، نقاط الصدارة مع الفيصلي من 4 إلى نقطة واحدة بعد فوزه على الجليل 1- صفر وخسارة الفيصلي أمام المنشية 2-1 مستغلا خسارة الوحدات أمام العربي 2-1 لينفرد بالمركز الثاني، مع ختام الجولة 15 من دوري المحترفين.
وأبدى العديد من المراقبين أعجابهم، كثيراً مشهد مدرجات ملعب الرمثا، وهي تكتظ بآلاف المشجعين المتحمسين لفريقهم «الرمثا»، ولفت شعور هذه الجماهير بأن هذه التشكيلة من فريقها هي القادرة على إعادة لقب الدوري إلى الرمثا بعد ثلاثين عاما.
جماهير الرمثا التي تغنت بفريقها، تحلم بلقب غائب منذ ثلاثين عاما.
فريق الرمثا للموسم الحالي يستحق من جماهيره وقفة دائمة في كل المباريات والجولات.
جماهير الرمثا عليها ألا تنسى أن فريقها اليوم يضم تشكيلة واعدة من اللاعبين تحتاج لخبرات إضافية في التعامل مع الضغط الجماهيري والمواجهات الكبيرة أمام الفرق الكبيرة.
الرمثا في مرحلة الذهاب لم يعرف دعماً للخسارة سوى أمام الفيصلي المتصدر بهدف.. مقابل (7) انتصارات و(3) تعادلات ومع بداية مرحلة الإياب جمع الرمثا (10) نقاط من أصل (12)، وهو ما زال في قلب دائرة المنافسة على اللقب بل والأقرب للظفر باللقب خصوصا أنه كان أول من ألحق الخسارة بالفيصلي هذا الموسم وأقل فريق يتعرض للخسارة بخسارة وحيدة كانت في مرحلة الذهاب وأمام الفيصلي بهدف وحيد.