كتب : محمد ابن عباد،
شغل الظنين، الموقوف حاليا، محمد الذهبي، موقعه السابق، مديرا للمخابرات، ،لمدة 3 سنوات – من اواخر 2005 الى اواخر 2008 – ،اي نحو 36 شهرا، تعادل 1890 يوما.
ضبطت المحكمة، 30 مليون دينار ( كاش )، من ثروة الظنين محمد الذهبي – في الاردن فقط – ،وتم التحفظ على قصره في دابوق وقطع اراض وسيارات، قيمتها في ابخس تقدير هي 6 ملايين دينار.
،حسنا، تعالوا نعد على اصابعنا:
،خدم الظنين 36 شهرا و( كسب ) 36 مليون دينار، اي ان ( شهريّة ) الظنين كانت، مليون دينار اردني !!
اما ثروته الطائلة في الخارج، فهي عشرة أضعاف الكاش المضبوط في عمان، في اسوأ تقدير، وعلى ذمة وعهدة خبراء، لا علم لنا، بأية خصومة تجمعهم مع الظنين المذكور أعلاه.
ولو عدنا للعد على أصابعنا، لسجلنا ان ( شهرية ) المذكور اعلاه، كانت 10 ملايين دينار.
33 الفا و333 دينارا و 333 فلسا كان الظنين ( يكسب ) كل طالع شمس، هذا على حساب الداخل، ودون الأخذ بعين الاعتبار، الأعياد الوطنية والدينية والقومية والعطل الاسبوعية.
،أمّا ثروته في الخارج التي تعادل 360 مليون دينار، فتعني ان الظنين الموقوف، المومأ اليه اعلاه، كان ( يكسب ) 333 ألفا و333 دينارا و 333 فلسا، بالتمام والكمال، كل طالع شمس.
اسألكم بالله وانتم اجواد الله، لو ان الظنين المشار اليه اعلاه، وجد فانوس علاء الدين السحري، وفركه باصابعه العشرين، فطلع له شمهورش ملك الجان، هل يستطيع ان يجمع له مليون دينار كل 3 ايام ؟؟
إمانة الله تروحوا الى محرك البحث غوغل. سجلوا في خانة البحث الإسم على النحو التالي: ( الجنرال محمد الذهبي ) كما فعلت انا. ستدهشون وستصعقون، اذ ستجدون ان الجنرال الذهبي – حسب غوغل – هو الشهيد البطل عبد المنعم رياض !!.
،معه حق ذاك الظنين، محمد عبد اللطيف، إن صرخ: حتى انت يا غوغل !!.
صدق الغالي الحكيم، ابو عماد، صلاح ابو زيد عندما قال : اي هو كل جنرال جنرال.
شغل الظنين، الموقوف حاليا، محمد الذهبي، موقعه السابق، مديرا للمخابرات، ،لمدة 3 سنوات – من اواخر 2005 الى اواخر 2008 – ،اي نحو 36 شهرا، تعادل 1890 يوما.
ضبطت المحكمة، 30 مليون دينار ( كاش )، من ثروة الظنين محمد الذهبي – في الاردن فقط – ،وتم التحفظ على قصره في دابوق وقطع اراض وسيارات، قيمتها في ابخس تقدير هي 6 ملايين دينار.
،حسنا، تعالوا نعد على اصابعنا:
،خدم الظنين 36 شهرا و( كسب ) 36 مليون دينار، اي ان ( شهريّة ) الظنين كانت، مليون دينار اردني !!
اما ثروته الطائلة في الخارج، فهي عشرة أضعاف الكاش المضبوط في عمان، في اسوأ تقدير، وعلى ذمة وعهدة خبراء، لا علم لنا، بأية خصومة تجمعهم مع الظنين المذكور أعلاه.
ولو عدنا للعد على أصابعنا، لسجلنا ان ( شهرية ) المذكور اعلاه، كانت 10 ملايين دينار.
33 الفا و333 دينارا و 333 فلسا كان الظنين ( يكسب ) كل طالع شمس، هذا على حساب الداخل، ودون الأخذ بعين الاعتبار، الأعياد الوطنية والدينية والقومية والعطل الاسبوعية.
،أمّا ثروته في الخارج التي تعادل 360 مليون دينار، فتعني ان الظنين الموقوف، المومأ اليه اعلاه، كان ( يكسب ) 333 ألفا و333 دينارا و 333 فلسا، بالتمام والكمال، كل طالع شمس.
اسألكم بالله وانتم اجواد الله، لو ان الظنين المشار اليه اعلاه، وجد فانوس علاء الدين السحري، وفركه باصابعه العشرين، فطلع له شمهورش ملك الجان، هل يستطيع ان يجمع له مليون دينار كل 3 ايام ؟؟
إمانة الله تروحوا الى محرك البحث غوغل. سجلوا في خانة البحث الإسم على النحو التالي: ( الجنرال محمد الذهبي ) كما فعلت انا. ستدهشون وستصعقون، اذ ستجدون ان الجنرال الذهبي – حسب غوغل – هو الشهيد البطل عبد المنعم رياض !!.
،معه حق ذاك الظنين، محمد عبد اللطيف، إن صرخ: حتى انت يا غوغل !!.
صدق الغالي الحكيم، ابو عماد، صلاح ابو زيد عندما قال : اي هو كل جنرال جنرال.