يالها من قسوة ان تشعر بالوحدة التامة والمطلقة وانت محاط بعشرات الناس....وفجأة تكتشف ان كل من حولك يمكن ان يتلخصوا في انسان واحد وان هذا الانسان ليس معك
يالها من حيرة ان لا تعرف ان كنت تحب ام تشتاق ام تحتاج الى الحنان
يالهذا الاشتياق الذي لايفارقني لكل شئ يذكرني بك
.....................................
احاول ان ابعد تلك الافكار من عقلي المزدحم اصلا بالافكار فلا استطيع...احاول ان اركز فيما افعله ولكني لااستطيع وافعل كل ماافعله بطريقة الية وميكانيكية وكأني لست مرتبطة بهذا العالم
مغيبة...تلك هي الكلمة التي قالتها لي لوزة عندما كلمتها.....ظلت لنصف ساعة تلح علي في ان اذهب اليها لتراني لانها لاتستطيع ان تأتي ولكن ظل ذلك الشعور يغلفني ويمنعني من موافقتها
شعور بالحزن لا ادري كيف تسرب الى روحي....اريد حقا الخروج والنسيان قليلا..اهذا طلب صعب الى هذا الحد...ولكني في النهاية لم استطع ان البي لها هذا الطلب ومع نهاية المكالمة
سمعت تلك الزفرة التي تجيدها لكي تشعرني بالاستياء من افعالي....ارد عليها بزفرة مماثلة لاعلن استيائي عن حالتي كلها
.......................................
ابدأ في تجهيز الاغاني المفضلة لي لفيروز ولمنير لاني اعرف ان لا احد غيرهم سيقدر على فك غلاف ذلك الاحساس المرير....وابدأ في الاستماع....اخر ايام الشتوية..لا شئ....طير الوروار..لاشئ......الجيرة والعشرة التي اعشقها لمنير لاشئ....حتى اغنية ويلي التي تذكرني بك
لم تستطع ان تؤثر في......عندها احسست بغضب امتزج مع شعوري بذلك الحزن ومعا كونا شعورا جديد لا اعرف اسمه بعد
........................................
احاول ان اتذكروجهك وملامحك ولكن طول فترة عدم رؤيتي لك تمنعني من ذلك واجد صعوبة فيه......حتى هذه الامنية البسيطة لا اقدر ان احققها لنفسي....يتزايد شعوري بالغضب والسخط
واقرر انك لست مهما لهذه الدرجة التي اصورها وانه لايربطني بك سوى بضع كلمات قيلت في مناسبات متفرقة وغير مهمة....حاولت كثيرا ومع ذلك كان الفشل حليفي
...................................
افكر كثيرا في دودي...لم اره منذ مدة طويلة جدا بسبب ظروف امتحاناتي...لم استوعب بعد كيف لانسان خلق من 3 شهور فقط ان يمتلك هذه المساحة من تفكيري ومن قلبي انظر الى صورته المخزنة على هاتفي المحمول
كان هو الانسان الوحيد القادر على حملي على الابتسام في الفترة الاخيرة...لم اعد اراه..ولم اعد ابتسم
.................................
فجأة شعرت بالانتعاش بسبب مجموعة حروف كونت تلك الرسالة التي بثت في عروقي ذلك الاحساس بنجاح باهر طارد بذلك احساس الحزن الذي اصبحت اتذكره الان بصورة ضبابية مشوشة كأنه لم يكن
كنت انت السبب في الحزن وكنت السبب في الانتعاش...شكرا لك على الاثنين..من كل قلبي
................................
شو عجبكم
يالها من حيرة ان لا تعرف ان كنت تحب ام تشتاق ام تحتاج الى الحنان
يالهذا الاشتياق الذي لايفارقني لكل شئ يذكرني بك
.....................................
احاول ان ابعد تلك الافكار من عقلي المزدحم اصلا بالافكار فلا استطيع...احاول ان اركز فيما افعله ولكني لااستطيع وافعل كل ماافعله بطريقة الية وميكانيكية وكأني لست مرتبطة بهذا العالم
مغيبة...تلك هي الكلمة التي قالتها لي لوزة عندما كلمتها.....ظلت لنصف ساعة تلح علي في ان اذهب اليها لتراني لانها لاتستطيع ان تأتي ولكن ظل ذلك الشعور يغلفني ويمنعني من موافقتها
شعور بالحزن لا ادري كيف تسرب الى روحي....اريد حقا الخروج والنسيان قليلا..اهذا طلب صعب الى هذا الحد...ولكني في النهاية لم استطع ان البي لها هذا الطلب ومع نهاية المكالمة
سمعت تلك الزفرة التي تجيدها لكي تشعرني بالاستياء من افعالي....ارد عليها بزفرة مماثلة لاعلن استيائي عن حالتي كلها
.......................................
ابدأ في تجهيز الاغاني المفضلة لي لفيروز ولمنير لاني اعرف ان لا احد غيرهم سيقدر على فك غلاف ذلك الاحساس المرير....وابدأ في الاستماع....اخر ايام الشتوية..لا شئ....طير الوروار..لاشئ......الجيرة والعشرة التي اعشقها لمنير لاشئ....حتى اغنية ويلي التي تذكرني بك
لم تستطع ان تؤثر في......عندها احسست بغضب امتزج مع شعوري بذلك الحزن ومعا كونا شعورا جديد لا اعرف اسمه بعد
........................................
احاول ان اتذكروجهك وملامحك ولكن طول فترة عدم رؤيتي لك تمنعني من ذلك واجد صعوبة فيه......حتى هذه الامنية البسيطة لا اقدر ان احققها لنفسي....يتزايد شعوري بالغضب والسخط
واقرر انك لست مهما لهذه الدرجة التي اصورها وانه لايربطني بك سوى بضع كلمات قيلت في مناسبات متفرقة وغير مهمة....حاولت كثيرا ومع ذلك كان الفشل حليفي
...................................
افكر كثيرا في دودي...لم اره منذ مدة طويلة جدا بسبب ظروف امتحاناتي...لم استوعب بعد كيف لانسان خلق من 3 شهور فقط ان يمتلك هذه المساحة من تفكيري ومن قلبي انظر الى صورته المخزنة على هاتفي المحمول
كان هو الانسان الوحيد القادر على حملي على الابتسام في الفترة الاخيرة...لم اعد اراه..ولم اعد ابتسم
.................................
فجأة شعرت بالانتعاش بسبب مجموعة حروف كونت تلك الرسالة التي بثت في عروقي ذلك الاحساس بنجاح باهر طارد بذلك احساس الحزن الذي اصبحت اتذكره الان بصورة ضبابية مشوشة كأنه لم يكن
كنت انت السبب في الحزن وكنت السبب في الانتعاش...شكرا لك على الاثنين..من كل قلبي
................................
شو عجبكم