2012210193354152734_20.jpg
دشنت لجنة ملف الدوحة 2020 لاستضافة الأولمبياد والألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة، اليوم الجمعة الشعار الرسمي للملف بحضور الشيخة موزا بنت ناصر حرم سمو أمير قطر.
وكشفت نورة المناعي، الرئيس التنفيذي للجنة ملف الدوحة 2020 عن رمز وشعار الملف، ويجسّد الرمز المستلهم من التعريف العربي لكلمة "الدوحة" وتعني "الشجرة الراعية"، والتي جاء ذكرها في الشعر العربي كموطن للكرم والعطاء واحتضان الناس، وهي نفس المعاني التي تعبّر عن جوهر مدينة الدوحة الحديثة التي تحتضن الجميع وترعاهم في رحلتهم لاكتساب الخبرة والتعلم.
كما كشفت لجنة الدوحة 2020 عن شعار الحملة "لنُلهم الغد"، الذي يبيّن الأثر الذي يمكن أن تتركه إقامة دورة للألعاب الأولمبية في المنطقة، ويعكس الأحداث التي شهدتها السنة الماضية في عموم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويظهر رؤية دولة قطر والتزامها بالتنمية من خلال الرياضة.
وفي بيان للجنة المنظمة قالت الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، نائبة رئيس مجلس إدارة لجنة الدوحة 2020 أن اليوم يعتبر لحظة مهمة بالنسبة للجنة الدوحة 2020 حيث نبدأ في عرض رؤية ملفنا لاستضافة الأولمبياد والألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يعكس شعارنا تميز قطر كدولة، إضافة إلى الثمار التي ستُجنى إذا تمت استضافة الألعاب الأولمبية لأول مرة في العالم العربي.
وأكدّت نورة المناعي أن الدوحة أثبتت على الدوام التزامها الراسخ بأن تصبح مركزاً عالمياً للرياضة، فالرؤية الوطنية لقطر لعام 2030 ترسم مساراً واضحاً تمثل فيه الرياضة عنصراً رئيساً في مستقبل أمتنا، ليس في تطوير أبطال أولمبيين فحسب، بل للناس من مختلف نواحي الحياة.
وتتنافس الدوحة مع خمس مدن أخرى للفوز بشرف استضافة الأولمبياد والألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة 2020، وهي باكو وإسطنبول ومدريد وروما وطوكيو.
وسوف تختار اللجنة الأولمبية الدولية المدن المرشحة في شهر أيار/مايو، وسيتم اختيار المدينة التي ستستضيف دورة 2020 في بوينوس آيرس في أيلول/ سبتمبر 2013، ومع توقع بلوغ عدد سكان الشرق الأوسط 700 مليون نسمة بنهاية هذا العقد، ستتيح استضافة قطر للأولمبياد للجنة الأولمبية الدولية الانضمام إلى قطر والمنطقة في مسيرة مفعمة بالحماس والحيوية نحو التغيير.
دشنت لجنة ملف الدوحة 2020 لاستضافة الأولمبياد والألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة، اليوم الجمعة الشعار الرسمي للملف بحضور الشيخة موزا بنت ناصر حرم سمو أمير قطر.
وكشفت نورة المناعي، الرئيس التنفيذي للجنة ملف الدوحة 2020 عن رمز وشعار الملف، ويجسّد الرمز المستلهم من التعريف العربي لكلمة "الدوحة" وتعني "الشجرة الراعية"، والتي جاء ذكرها في الشعر العربي كموطن للكرم والعطاء واحتضان الناس، وهي نفس المعاني التي تعبّر عن جوهر مدينة الدوحة الحديثة التي تحتضن الجميع وترعاهم في رحلتهم لاكتساب الخبرة والتعلم.
كما كشفت لجنة الدوحة 2020 عن شعار الحملة "لنُلهم الغد"، الذي يبيّن الأثر الذي يمكن أن تتركه إقامة دورة للألعاب الأولمبية في المنطقة، ويعكس الأحداث التي شهدتها السنة الماضية في عموم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويظهر رؤية دولة قطر والتزامها بالتنمية من خلال الرياضة.
وفي بيان للجنة المنظمة قالت الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، نائبة رئيس مجلس إدارة لجنة الدوحة 2020 أن اليوم يعتبر لحظة مهمة بالنسبة للجنة الدوحة 2020 حيث نبدأ في عرض رؤية ملفنا لاستضافة الأولمبياد والألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يعكس شعارنا تميز قطر كدولة، إضافة إلى الثمار التي ستُجنى إذا تمت استضافة الألعاب الأولمبية لأول مرة في العالم العربي.
وأكدّت نورة المناعي أن الدوحة أثبتت على الدوام التزامها الراسخ بأن تصبح مركزاً عالمياً للرياضة، فالرؤية الوطنية لقطر لعام 2030 ترسم مساراً واضحاً تمثل فيه الرياضة عنصراً رئيساً في مستقبل أمتنا، ليس في تطوير أبطال أولمبيين فحسب، بل للناس من مختلف نواحي الحياة.
وتتنافس الدوحة مع خمس مدن أخرى للفوز بشرف استضافة الأولمبياد والألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة 2020، وهي باكو وإسطنبول ومدريد وروما وطوكيو.
وسوف تختار اللجنة الأولمبية الدولية المدن المرشحة في شهر أيار/مايو، وسيتم اختيار المدينة التي ستستضيف دورة 2020 في بوينوس آيرس في أيلول/ سبتمبر 2013، ومع توقع بلوغ عدد سكان الشرق الأوسط 700 مليون نسمة بنهاية هذا العقد، ستتيح استضافة قطر للأولمبياد للجنة الأولمبية الدولية الانضمام إلى قطر والمنطقة في مسيرة مفعمة بالحماس والحيوية نحو التغيير.