(][ يـــا عــــ Shut up ــــرب ][)
هديـــلْ
أشكركِ على نقلك الموضوع إلى هنآ
فلم أكن أعلم أنه سيصل إلى مآ وصل إليه ..
وبضغطة زر على السيد جوجـل إكتشفت نقلكِ له هنآ ،
ويبدو أن جملة " أختكم .. مجـــآهدة الشام " قد سقطت منكِ سهواً ..
عموماً ، لا يهم ..
حينمآ تناقشتُ مع كثيرٍ ممّن عابوا عليّ استخدآم التعابير السابقة على لسانِ غزةْ
وأنّ الأمر فيه مبآلغةْ .. !
تركت الأمر لغزة كي ترد .. فقالت :
هذآ الشيء ، ليس خآطرة
ولا مقآلةْ
ولا مجرد حكي !
إنهآ خرابيش منمّقة بشكل مآ بحيث تبدو أنهآ كلام ،
أمرٌ جميلٌ أن يخرسَ العالم كلّه ،
وأولهم العربْ .. يليهم المسلمون أو المتأسلمون !
وأمرٌ جميل أيضاً أن كل من لديه فم أن يفتحه .. ثم يغلقهْ
ليتأكد - على الأقل - أنه ما زآل يعمل في ظل هذه الأمة الخـردة ، !
نسخةْ من هذآ المقال
إلى كل المتفلسفين الحآلمينْ ..
نسخةْ
إلى سياسيّ العرب الجربْ ..
نسخةْ
إلى سيادة الوالي ، والمفتيْ ،،
نسخةْ
إلى كل العرب .. والمسلمين !
أتعرفوا ،
لم أنتظِر - ولو للحظة واحدة - من هذه الأمّة شيئاً ،
لا من سياسييهم .. ولا من اتصالآتهم على تلفوناتنا ..!
يستهلبونْ
تالله إنهم لقومٌ يستهبلون ..
ما دروا أن خطوط الكهرباء مقطوعة ، فما بالك بالتلفونْ
ويسمونها من بعد ذلك (أمّة الفهم .. والذكاءْ) !
والدليـل .. أحمد زويلْ ،
وكما قلتُ أقولْ
كلٌ في فلكِـه .. يستهبلونْ !
أما عن الذين اتفقوا ألا يتفقوا (الأمـّة) ..
فأخالفكِ الرأيْ
فقد اتفقوا على شرب الفيمتـو في رمضانْ
والتثاؤب بعد نشرة الأخـبار ..
وتنظيف خرمي الأنفْ !
أخبروا أمّـتكمَ التي لا تريد أن تخرس
أني قد سمعتُ من قبل هذآ الكلام ،
وأن أمتنا فيها خيرْ
وأن جدّة غير ! والطايف جوّها كايفْ ..
وأن هناكَ رجال في حُـفَر الباطن الأسفل من الأرضْ العشرطعش ،
وأن مصر أم الدنيآ
ومـبارك أبوها .. ! ، والرجآل قوامون على النسآءْ كما تعلمون ولا تعلمونْ
وما زلتُ أسألكمْ ..
بربكم ،
في أي سردآب يختبئ المثقفون العالمون المتحركون النشيطون المجاهدون المؤمنون الخاشعون الذين يعمر قلوبهم الإيمان ، ومتى سيعجل الله فرجهم - عليهم السلام - ؟!
وما داموآ بينكم يعيشونْ
فأروني إياهم .. !
أم أن الحيـآء قتلهم ، فلا يريدون أن ينظروا إليّ لأني ’حُـرمة‘ !
والحيآء طبعاً شعبة من شُعبِ الإيمانْ
ذهبتُ للمراقصْ
فوجدت مجموعة من الشحوم والدهون التي لا ترقص بالطبع ..
ولا تقف ساكنة كذلكْ ،
بل تُمارس نوعاً من ’الهزهـزة‘ يمنةً ويُسرة بما يسمى " فـنْ "
وحينما وليتُ وجـهي شطر مساجدكمْ ،
رأيت الشيخَ في حلقة علمٍ يعظ الناس بطاعة السلـطانْ
وأن طاعتهُ من طاعة الرحمـن ..
ومن خالفه فعليه الخيبة والنيلة والخسـران ،
ولما سألتـُه عني قال : يا بنتي أنتِ فتـنةْ
فاخرجي من هنآ ، ولا يلحقنّ بهـآ أحد .. !
وعآد إلى سردِ أحكآم استخدام الإيميـلْ
وأن ينشغل كلٌ منكم بالدعوة في أهله وأقاربـه كجزء من إصلآح جيل الأمة ،
وبعدهآ سندخل نيكاراغوا فـآتحين !
ونسي الهلفـوت هذآ أن مجتمع محمد - صلى الله عليه وسلم - ثلثه كآن من المنآفقِينْ !
نـطّ لي أحدكم بقصة الحدود ،
آها .. المشكلة هي حدود إذاً !
كل العلّـة في أحمد منصور الذي أوهمني أنه هناك شيء اسمه "لا حدود" ،
يعني كل اللي منشف ريقكم هي شوية أسـلآك شائكةْ
كنتُ أظن أن المشكلة في سيادة المفتي الذي يشترط إذن ولي الأمر المبجّل للجهاد ،
وإذن الأبوين أيضآ ..
وإذن مصلحة الجمارك ، ومديرية تشحيم السيـآرات
وأنه يجب أن تعد العدة قبل الجهاد ،
فتكون في جعبتك الخلفية f17.5 .. وفي جيبك دبـآبة !
وقبل ذلك كله يجب أن تدرسوا كل الخيـارات والبندورات والجزرات والموزات المتاحة لنصرة غزّة
لكن دون أن تكونـوآ ’مطعطعين‘ .. !
لا شكرَ ع الجالآكسي وأخواتها !
زهقت من الكلامْ
سـلامْ . اهـ كلامها يرحمها الله ،،
لن تقوم لهذه الأمة قائمة طآلما بقي هؤلاء الخونة يتسيّدونهآ
وطالما بقيت هذه الرؤوس الكثيرة المسمآة "شعوب" صآمتة !
إن هذه القضيّة تآمر عليها القريب والبعيد ،
يريدون تصفيتهآ بكل السبلْ
وما أجمل ذلك اليوم الذي يستيقظون فيه فيجدون أن ’لا فلسطين‘ ..
لا تواسوني - يرحمُكم الله - بأننا أهل رباطٍ وجهادْ
وأنتم .. ؟!
هل كُتبَ عليكم الذل والخنوع حتى تموتوآ !
هل أصبح الذل والخنوع تصدره QABCO .. في كل ما يحيطُ بكـم ..،
أجيبوني أرجوكمْ
الحقيقة أني قد كتبتُ هذا المقآل بكل ما في الجسد من ألمْ
وما في القلب من حـرقة .!
فخرجت الحروفُ تتابع .. ولم أمنع قلمي من شيءْ
فالعذر منكم إن كانت التعآبير لاذعة بعض الشيء ..
والشكر موصول أخيراً للأخت هديلِْ ~
على نقلها للموضوع ..
أختكم .. مجــــآهدة الشام
أشكركِ على نقلك الموضوع إلى هنآ
فلم أكن أعلم أنه سيصل إلى مآ وصل إليه ..
وبضغطة زر على السيد جوجـل إكتشفت نقلكِ له هنآ ،
ويبدو أن جملة " أختكم .. مجـــآهدة الشام " قد سقطت منكِ سهواً ..
عموماً ، لا يهم ..
حينمآ تناقشتُ مع كثيرٍ ممّن عابوا عليّ استخدآم التعابير السابقة على لسانِ غزةْ
وأنّ الأمر فيه مبآلغةْ .. !
تركت الأمر لغزة كي ترد .. فقالت :
هذآ الشيء ، ليس خآطرة
ولا مقآلةْ
ولا مجرد حكي !
إنهآ خرابيش منمّقة بشكل مآ بحيث تبدو أنهآ كلام ،
أمرٌ جميلٌ أن يخرسَ العالم كلّه ،
وأولهم العربْ .. يليهم المسلمون أو المتأسلمون !
وأمرٌ جميل أيضاً أن كل من لديه فم أن يفتحه .. ثم يغلقهْ
ليتأكد - على الأقل - أنه ما زآل يعمل في ظل هذه الأمة الخـردة ، !
نسخةْ من هذآ المقال
إلى كل المتفلسفين الحآلمينْ ..
نسخةْ
إلى سياسيّ العرب الجربْ ..
نسخةْ
إلى سيادة الوالي ، والمفتيْ ،،
نسخةْ
إلى كل العرب .. والمسلمين !
أتعرفوا ،
لم أنتظِر - ولو للحظة واحدة - من هذه الأمّة شيئاً ،
لا من سياسييهم .. ولا من اتصالآتهم على تلفوناتنا ..!
يستهلبونْ
تالله إنهم لقومٌ يستهبلون ..
ما دروا أن خطوط الكهرباء مقطوعة ، فما بالك بالتلفونْ
ويسمونها من بعد ذلك (أمّة الفهم .. والذكاءْ) !
والدليـل .. أحمد زويلْ ،
وكما قلتُ أقولْ
كلٌ في فلكِـه .. يستهبلونْ !
أما عن الذين اتفقوا ألا يتفقوا (الأمـّة) ..
فأخالفكِ الرأيْ
فقد اتفقوا على شرب الفيمتـو في رمضانْ
والتثاؤب بعد نشرة الأخـبار ..
وتنظيف خرمي الأنفْ !
أخبروا أمّـتكمَ التي لا تريد أن تخرس
أني قد سمعتُ من قبل هذآ الكلام ،
وأن أمتنا فيها خيرْ
وأن جدّة غير ! والطايف جوّها كايفْ ..
وأن هناكَ رجال في حُـفَر الباطن الأسفل من الأرضْ العشرطعش ،
وأن مصر أم الدنيآ
ومـبارك أبوها .. ! ، والرجآل قوامون على النسآءْ كما تعلمون ولا تعلمونْ
وما زلتُ أسألكمْ ..
بربكم ،
في أي سردآب يختبئ المثقفون العالمون المتحركون النشيطون المجاهدون المؤمنون الخاشعون الذين يعمر قلوبهم الإيمان ، ومتى سيعجل الله فرجهم - عليهم السلام - ؟!
وما داموآ بينكم يعيشونْ
فأروني إياهم .. !
أم أن الحيـآء قتلهم ، فلا يريدون أن ينظروا إليّ لأني ’حُـرمة‘ !
والحيآء طبعاً شعبة من شُعبِ الإيمانْ
ذهبتُ للمراقصْ
فوجدت مجموعة من الشحوم والدهون التي لا ترقص بالطبع ..
ولا تقف ساكنة كذلكْ ،
بل تُمارس نوعاً من ’الهزهـزة‘ يمنةً ويُسرة بما يسمى " فـنْ "
وحينما وليتُ وجـهي شطر مساجدكمْ ،
رأيت الشيخَ في حلقة علمٍ يعظ الناس بطاعة السلـطانْ
وأن طاعتهُ من طاعة الرحمـن ..
ومن خالفه فعليه الخيبة والنيلة والخسـران ،
ولما سألتـُه عني قال : يا بنتي أنتِ فتـنةْ
فاخرجي من هنآ ، ولا يلحقنّ بهـآ أحد .. !
وعآد إلى سردِ أحكآم استخدام الإيميـلْ
وأن ينشغل كلٌ منكم بالدعوة في أهله وأقاربـه كجزء من إصلآح جيل الأمة ،
وبعدهآ سندخل نيكاراغوا فـآتحين !
ونسي الهلفـوت هذآ أن مجتمع محمد - صلى الله عليه وسلم - ثلثه كآن من المنآفقِينْ !
نـطّ لي أحدكم بقصة الحدود ،
آها .. المشكلة هي حدود إذاً !
كل العلّـة في أحمد منصور الذي أوهمني أنه هناك شيء اسمه "لا حدود" ،
يعني كل اللي منشف ريقكم هي شوية أسـلآك شائكةْ
كنتُ أظن أن المشكلة في سيادة المفتي الذي يشترط إذن ولي الأمر المبجّل للجهاد ،
وإذن الأبوين أيضآ ..
وإذن مصلحة الجمارك ، ومديرية تشحيم السيـآرات
وأنه يجب أن تعد العدة قبل الجهاد ،
فتكون في جعبتك الخلفية f17.5 .. وفي جيبك دبـآبة !
وقبل ذلك كله يجب أن تدرسوا كل الخيـارات والبندورات والجزرات والموزات المتاحة لنصرة غزّة
لكن دون أن تكونـوآ ’مطعطعين‘ .. !
لا شكرَ ع الجالآكسي وأخواتها !
زهقت من الكلامْ
سـلامْ . اهـ كلامها يرحمها الله ،،
لن تقوم لهذه الأمة قائمة طآلما بقي هؤلاء الخونة يتسيّدونهآ
وطالما بقيت هذه الرؤوس الكثيرة المسمآة "شعوب" صآمتة !
إن هذه القضيّة تآمر عليها القريب والبعيد ،
يريدون تصفيتهآ بكل السبلْ
وما أجمل ذلك اليوم الذي يستيقظون فيه فيجدون أن ’لا فلسطين‘ ..
لا تواسوني - يرحمُكم الله - بأننا أهل رباطٍ وجهادْ
وأنتم .. ؟!
هل كُتبَ عليكم الذل والخنوع حتى تموتوآ !
هل أصبح الذل والخنوع تصدره QABCO .. في كل ما يحيطُ بكـم ..،
أجيبوني أرجوكمْ
الحقيقة أني قد كتبتُ هذا المقآل بكل ما في الجسد من ألمْ
وما في القلب من حـرقة .!
فخرجت الحروفُ تتابع .. ولم أمنع قلمي من شيءْ
فالعذر منكم إن كانت التعآبير لاذعة بعض الشيء ..
والشكر موصول أخيراً للأخت هديلِْ ~
على نقلها للموضوع ..
أختكم .. مجــــآهدة الشام