تحملني الفوضى الكبرى فوق لغة جسدك
على خرائط التفاصيــل الصغرى المغذية لأوردتي
أودع الدنيا بأكملها وفي مخاطبتها
وأغوص في العبث الأكبــر
حتى احترق كالشمع ...
عندما يسيل صامتاً وباكياً
مدونــا كل الاهوال والخطر
مدونــا جاذبيتـــي نحو السهر
نحــو الأنفلات والأنقلاب
في ســــاعـــة الصفر!