اليوم الأربعاء
الموافق 29 / 6 / 2011 م
أرجع أتحدث عن والدي العزيز و عن بعض المواقف التي حدثت بيني و بينه
و من أهم المواقف التي لا أنساها و هي المرة الوحيدة التي ضربني بها ضرباً مبرحاً
في عام 1994 م ولا أذكر التاريخ بالزبط و قد كان عمري 8 أعوام
كان أبي يتوضأ و يريد أن يصلي صلاة المغرب
قال لي و لإخوتي الذين أصغر مني إذهبو و توضأو و قد كان عندي أولاد عمي أتين لزيارتنا
ذهبنا و توضأنا و قد أم بنا والدي العزيز
لكن كنا صغاراً و أخذنا نضحك و نلعب في الصلاة
أنا كنت أكبر واحد بالمجموعة بعمر 8 سنوات و الباقي يتراوح أعمارهم بين ال 5 و ال6 سنوات
إنتهت الصلاة و كنا جالسين خلف أبي و كأننا لم نعمل شيئ
أبي قال لي إذهب و إجلب لي من المطبخ كأساً من الماء
و لحق بي أبي للمطبخ
و جاء بالعقال
و وين الجنب اللي بوجعك و يضرب و أنا أبكي و يضرب
بعدين
توبة أضحك بالصلاة يا خوان
هذه إحدى المواقف التي حدثت بيني و بين والدي العزيز
الموافق 29 / 6 / 2011 م
أرجع أتحدث عن والدي العزيز و عن بعض المواقف التي حدثت بيني و بينه
و من أهم المواقف التي لا أنساها و هي المرة الوحيدة التي ضربني بها ضرباً مبرحاً
في عام 1994 م ولا أذكر التاريخ بالزبط و قد كان عمري 8 أعوام
كان أبي يتوضأ و يريد أن يصلي صلاة المغرب
قال لي و لإخوتي الذين أصغر مني إذهبو و توضأو و قد كان عندي أولاد عمي أتين لزيارتنا
ذهبنا و توضأنا و قد أم بنا والدي العزيز
لكن كنا صغاراً و أخذنا نضحك و نلعب في الصلاة
أنا كنت أكبر واحد بالمجموعة بعمر 8 سنوات و الباقي يتراوح أعمارهم بين ال 5 و ال6 سنوات
إنتهت الصلاة و كنا جالسين خلف أبي و كأننا لم نعمل شيئ
أبي قال لي إذهب و إجلب لي من المطبخ كأساً من الماء
و لحق بي أبي للمطبخ
و جاء بالعقال
و وين الجنب اللي بوجعك و يضرب و أنا أبكي و يضرب
بعدين
توبة أضحك بالصلاة يا خوان
هذه إحدى المواقف التي حدثت بيني و بين والدي العزيز