بين الدمع و الدمع معزوفة
سواده كبياض أيامنا ... و غيم شتائنا ... و أدلهم بعد المغيب غياب الخاطر عن الوجدان و عزوف الروح عن الجسد
هنا ..... و أصبحت تمس حدود واقعي الخيالي ... و بدأت صف أحرف ..
كذا مثلي أنا تشبهني .... يستم أغتيالك .... لا تخف
أتعلم كلما أقرأ حرف الرياضيات ........ يغمى علي الى أجل مسمى .. لا أتحدث عن اشتقاق الايام من معادله الحياة و لا عن تكامل القلوب بعد كل ضرب قلب بصفر مقام
و لا احب الحديث عن القسمة و لا أريدك عدد يقبل القسمه الا على شتاء ... هكذا ... أنا
بين أنا هناك
و بين هو هنا
جل الكلام عن الذاكرة يذكر بنبش القبور
سأبنبش قبرا و لكن حينما أسميتك مني قتلا ... فلا تستطيع الخروج من هاوية قلبك
و لا بد من ايرادك كابوسا اخر ... لازلت في فن دحرجت الكوابيس على الواقع مبتدأ كأول المطر و أول أحرفي انا مرفوع ببعض النبطية و خبرك ضمير مستتر تقديره سأبدأ تعلمها
علمني كيف النبط يا هذا .......... و بناءا على ما تأخر فقد أنطقها بلسانه ِ لسانهُ ...
أن أني ..................
هههههههههههههه خلها تروح بنفسك _