جئتك بنهر كلمات قد جففت منبعه و ألغيت قانون المصب على وجل
جئتك لاهثة مشتاقة للشتاء الذي أبا ان يغادر هذه السنه على عجل
قلي و لو كذباً ... ان لألوان الشتاء غايه في ما قل من كلامك
قلي و أن حن القلب للشتاء ماذا يفعل ؟؟؟
و الصمت في حرم الجمال جمال
سكن الفؤاد طيف قد مضا على مروره من هنا الف عام على اللقيا و ظننت ان انهر الكلم قد جفت
فأورَدني حرفاً على حرف
و بعضٌ من غايه الصدق لأأجل قلب قد
رف
و مطر. مطر....... شتاء
احتمال ... احتمال .... حقيقة
شاعر و ما مر من هنا لا يبت له بصله
أراك بقلب يحن .... و أبتسم انا لم رأيت من أخر موضع كلمتين في أخر نصك
و أوردني صبرا كي لا أقع ...... إشتقت انا كما غيري اشتاق للشتاء
و لكن كرامة انثى تعتلي في صدري قمم الجبال
قتلو ترنيمتي فلم أجدها
فما لي و المكوث بعد سيلان الدماء
و لكن حروف غيري تححي نعش القلب و ان كان على النعش
رد طويل على ما أوجزت و لكنه سر من بوح كلمات أأمل أن لا يفهمه الا انت ......
لون الشتاء ... _