فلوفاءك وعهدك كنت عاصيا واليوم جأتك باكيا ذليل النفسى
ولصفحاتك واوراقك جأتك طالبا لأزين بها جدران قصرى
ولأحبارك العطرة جأتك مستنشقا لتفوح بها بساتين حداءقى
فهل انت لتوبتى راضيا فأحيا بك حياة العرسى
مشكوووووووووووووووووووووور
يا غالي